شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن أخنوش وضعية المرأة المغربية عرفت ثورة هادئة في عهد الملك محمد السادس، قال رئيس الحكومة عزيز أخنوش، أن وضعية المرأة في المغرب عرفت في عهد جلالة الملك محمد السادس، “ثورة هادئة، في سياق دينامية مجتمعية وتنموية، .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أخنوش: وضعية المرأة المغربية عرفت ثورة هادئة في عهد الملك محمد السادس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أخنوش: وضعية المرأة المغربية عرفت ثورة هادئة في عهد...

قال رئيس الحكومة عزيز أخنوش، أن وضعية المرأة في المغرب عرفت في عهد جلالة الملك محمد السادس، “ثورة هادئة، في سياق دينامية مجتمعية وتنموية، مستلهمة من الإرادة الملكية السامية في أن تتبوأ النساء المغربيات المكانة التي تستحقها من أجل بناء مغرب قوي ومتطور”.

وأكد خلال جلسة المساءلة الشهرية بمجلس النواب، اليوم الإثنين، خصصت لمناقشة موضوع “تمكين المرأة المغربية ورهانات التنمية”، أن بلادنا راكمت منذ اعتلاء جلالة الملك العرش، مكتسبات مهمة فيما يتعلق بقضايا المرأة، كما شكل الاهتمام بحقوقها أولوية وطنية في اتجاه تحصينها من كل أشكال التمييز والاستغلال.

وأضاف في وهو توجه أكدته مختلف الخطب الملكية السامية والتوجيهات السديدة لجلالته بهدف بلورة سياسات عمومية وبرامج وطنية لتعزيز مكانة المرأة في المجتمع، مع إيلاء أهمية قصوى للنساء في وضعية هشاشة خاصة بالعالم القروي.”

واستحضر أخنوش الحرص الملكي على الرقي بمكانة المرأة المغربية، والمتمثل في تبني مدونة الأسرة سنة 2004، والتي “تبرز النبوغ المغربي في البحث عن حلول متوازنة ومنصفة وعملية، في إطار مؤسسة إمارة المؤمنين، وتنم عن الاجتهاد المستنير المنفتح، وتنص على تكريس حقوق الإنسان والمواطنة للمغاربة نساء ورجالا على حد سواء”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الملک محمد السادس

إقرأ أيضاً:

معارضون: دمشق على موعد مع ثورة جديدة

 

فى حين احتفل بعض السوريين بتولى أحمد الشرع رئاسة الدولة السورية، تساءل آخرون عن كيفية اتخاذ قرار ترقية الزعيم المعارض الذى أعلن عبر وكالة الأنباء الرسمية سلسلة من القرارات بالغة الأهمية، فقد أعلن التحالف الذى يرأسه الشرع أنه رئيس لفترة انتقالية، وألغى الدستور وحل المجلس التشريعى والجيش اللذين تشكلا فى ظل دكتاتورية بشار الأسد، ولم يذكر ائتلافه إلى متى ستستمر هذه الفترة الانتقالية، ولم يتضح ما إذا كان تعيينه يحظى بدعم واسع النطاق عبر مجموعة متنوعة من الفصائل خارج ائتلافه.

وفى حين احتفل بعض السوريين بهذه الإعلانات، أبدى آخرون حذرهم من الطريقة التى اتخذت بها القرارات وقرار الشرع بعدم التحدث مباشرة إلى الشعب السورى الا بعد مرور أكثر من ٢٤ ساعة.

وبحسب تحليل نيويورك تايمز الأمريكية، عبرت الدكتورة سلام سعيد الباحثة السورية والمحاضرة السابقة فى جامعة برلين الحرة عن قلق السوريين التقدميين وغيرهم بشأن دورهم ومشاركتهم فى هذه الدولة الجديدة. بجانب شعورهم بالتخلف عن الركب فى كل هذه القرارات. وتضيف: «يقولون رئيسًا مؤقتًا، وفترة انتقالية. ولكن ما مدة هذه الفترة؟».

وفى الأسابيع الأخيرة، واجه الشرع انتقادات بسبب فشله فى إلقاء خطاب واحد موجه إلى الشعب السورى منذ تولى ائتلافه السلطة فى أوائل ديسمبر. ولكن خلال تلك الفترة، نشرت القيادة الجديدة سلسلة من الاجتماعات بين الشرع والدبلوماسيين الأجانب الزائرين.

كما أثارت الطريقة التى أعلنت بها القيادة قرارات حاسمة خلال اجتماع خاص مع العديد من الجماعات المتمردة الأخرى فى القصر الرئاسى  انتقادات واسعة النطاق. وكان من اللافت للنظر غياب بعض الميليشيات الدرزية التى تسيطر فعليا على جزء كبير من جنوب غرب سوريا والميليشيات الكردية التى تسيطر على الشمال الشرقى.

واوضحت أليس مفرج، عضو لجنة التفاوض السورية، وهى منظمة مظلة لمجموعات المعارضة السورية انهم يستمدون شرعيتهم الآن من تحرير البلاد عسكريًا ولكنها أضافت أن الشرع يحتاج إلى طمأنة الشعب السورى بأنه لن يؤسس «استبدادًا جديدًا».

وفى دمشق، انتقد البعض التصريحات باعتبارها فرصة ضائعة للشرع لبناء الثقة بين ائتلافه والجمهور السورى من خلال شرح رؤيته للبلاد خلال الفترة الانتقالية أو تقديم المزيد من الوضوح بشأن دور حكومته المؤقتة.

وقال إبراهيم الأصيل، الأستاذ المساعد السورى للعلوم السياسية فى جامعة جورج واشنطن: «فى حين كان من المتوقع أن يتم الإعلان عنه رئيسًا انتقاليًا، فإن الطريقة التى تم بها ذلك–والطريقة التى تم بها استبعاد بعض الجهات السياسية الفاعلة – كلفته بعض رأس المال السياسي».

وأثار تعيين أحمد الشرع رئيسًا لسوريا من قبل أنصاره مخاوف من فشل البلاد فى التحول إلى نظام مختلف جذريًا عن الحكم الحديدى الذى لعب دورًا رئيسيًا فى إسقاطه.

وفى تحليل نشرته صحيفة ذا ناشونال أكد وليد البنى، المعارض البارز التحول إلى «طغيان» جديد، قائلاً إن «السوريين قد يقبلون بهذا الاستبداد لفترة من الوقت، إذا حصل الجولانى على دعم مالى لتوفير الخبز وبعض الخدمات الأساسية».

وأضاف «لكن عاجلاً أم آجلاً، سوف تتجدد الثورة من أجل سوريا الديمقراطية»، فى إشارة إلى الانتفاضة السلمية المؤيدة للديمقراطية فى عام 2011، والتى سحقها نظام الأسد، مما أسفر عن مقتل الآلاف.

وقال محمد سلوم الكاتب السياسى السورى إن هذا التعيين يعكس تاريخ الانقلابات العسكرية فى سوريا.والتى اتسمت بإعلان الضباط العسكريين أنفسهم رؤساءً ثم الإشراف على انتخابات شكلية لإضفاء المزيد من الشرعية على حكمهم.

لكن المعلق السياسى البارز أيمن عبد النور قال إن الشرع اضطر إلى اتخاذ هذه الخطوة بسبب الفراغ السياسى والقانونى فى البلاد.

 

مقالات مشابهة

  • بالفيديو.. عبد الملك الحوثي يعلق على استشهاد محمد الضيف.. عاجل
  • «القيادات الدينية والمجتمعية للمرأة».. ندوة بمعرض القاهرة للكتاب
  • مدرب ليفربول: علينا الاستمرار في تحقيق الانتصار من اجل حسم اللقب
  • معارضون: دمشق على موعد مع ثورة جديدة
  • شاهد| ليفربول يتغلب على بورنموث بثنائية.. وصلاح يواصل الإبداع
  • استنفار بتطوان جراء حريق في مستودع للخشب
  • أخنوش: الحكومة تسرّع وتيرة إصلاح التعليم وفق التوجيهات الملكية السامية
  • ملاعب الأسيوطي تستضيف مهرجان البراعم السادس لكرة القدم بالفيوم.. صور
  • أخنوش: الحكومة تواصل تفعيلا للتوجيهات الملكية مسار إصلاح قطاع التعليم بمسؤولية
  • الملك محمد السادس يعزي الرئيس الأمريكي في ضحايا الحادث الجوي بواشنطن