خبير: زراعة القطن في فبراير المقبل تضاعف الإنتاحية لـ14 قنطارا
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
أكد الدكتور محمد أبو اليزيد، رئيس قسم تربية القطن بوزارة الزراعة، ورئيس قسم تربية القطن ببحوث سخا بكفر الشيخ، أن أفضل موعد لزراعة القطن خلال موسم الزراعة 2024 هو شهر فبراير المقبل، مشيرا إلى أن الزراعات المبكرة لهذا المحصول تضاعف الإنتاحية للضعف لكل فدان، ما يعني إنتاج 14 قنطارا.
زراعة محصول القطن مبكراوأوضح رئيس قسم تربية القطن لـ«الوطن»، أن أفضل موعد لزراعة محصول القطن في مصر هو منتصف شهر فبراير حتي نهاية شهر مارس، لافتا إلى أن الزراعات المبكرة تجعل المحصول ذات إنتاجية عالية، وذلك جراء تفادي الإصابة بالآفات التي تصيب المحصول حال زراعته بعد ذلك.
وأشار «أبواليزيد» إلى أن أفضل أنواع وأصناف تقاوي القطن المصري هي:
- صنف تقاوي القطن
- جيزة 96 فائق الطول.
- صنف تقاوي القطن جيزة 97 طويل التيلة.
- صنف تقاوي القطن جيزة 95 طويل التيلة.
- صنف تقاوي القطن جيزة 86 طويل التيلة.
- صنف تقاوي القطن جيزة 92 طويل التيلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسعار القطن أسعار قنطار القطن القطن محصول القطن طویل التیلة
إقرأ أيضاً:
«مدبولى» يستعرض خطوات وإجراءات الاستغلال الأمثل لمبنى قصر القطن بالإسكندرية
عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعاً اليوم الإثنين، لاستعراض الخطوات والاجراءات الخاصة بالاستغلال الأمثل لمبني قصر القطن بمحافظة الإسكندرية، بحضور المهندس محمد شيمي، وزير قطاع الأعمال العام، ومجدي محفوظ، رئيس قطاع التمويل بوزارة المالية، ومسئولي الجهات المعنية.
وأكد رئيس الوزراء أن الاجتماع يأتي بهدف استعراض الخطوات والإجراءات الخاصة بالاستغلال الأمثل لمبني قصر القطن بالإسكندرية باعتباره فرصة استثمارية نظراً لموقعه المُتميز، وهو الأمر الذي يتطلب اتخاذ الإجراءات اللازمة للانتهاء من عدد من الإشكاليات والتشابكات الخاصة بالمبني وإعادة تأهيله وتقييمه مع وضع خطة واضحة لاستغلاله الاستغلال الأمثل.
من جانبه، قدم المهندس محمد شيمي، وزير قطاع الأعمال العام، عرضاً يتضمن الموقف التفصيلي لمبني قصر القطن بمحافظة الاسكندرية، وطبيعة التشابكات الخاصة بالإشكاليات المالية والفنية للمبني، والإجراءات المُتخذة من الوزارة في هذا الشأن بالتنسيق مع الجهات المعنية للوقوف على إمكانية فض التشابكات فيما بينها للاستفادة منه.
وفي ختام الاجتماع، وجه رئيس الوزراء بوضع تصور واضح لسرعة الانتهاء من التشابكات الخاصة بمديونية قصر القطن بالإسكندرية وتقييمه من الناحية الإنشائية والمالية، تمهيداً للاستفادة منه كفرصة استثمارية وتحويله إلى مركز سياحي ثقافي تجاري مُتميز بالشراكة مع القطاع الخاص.