فوائد سحرية لـ العسل والثوم في علاج نزلات البرد.. أقوى وصفة لصحتك
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
نزلات البرد من الأمراض المزعجة التي تتزايد معدلاتها في فصل الشتاء، فيلجأ الكثيرون إلى تناول الأدوية بينما يفضل آخرون اللجوء إلى الأعشاب الطبيعية والوصفات غير المكلفة وذلك للتخلص من نزلات البرد، بينها وصفة العسل والثوم في علاج نزلات البرد، وفق الدكتورة دعاء محمد، أخصائي التغذية العلاجية لـ«الوطن».
فوائد العسل والثوم في علاج نزلات البرد- يحتوي العسل على العديد من الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة، ومضادات الميكروبات.
- يقي من الإصابة بأمراض السرطان المختلفة.
- يعتبر مصدر هام جداً وفعال في علاج نزلات البرد.
- يعتبر مهدئ قوي لالتهابات الحلق الناتج عن الإصابة بنزلات البرد.
- يعمل على تهدئة السعال.
- يخفف العسل من أعراض التهابات الجهاز التنفسي العلوي.
- الثوم أحد أقوى العلاجات الطبيعية.
- يعمل على تحسين صحة جهاز المناعة.
- يمنع إصابة الجسم من الأمراض.
- يعمل على تقليل فرص الإصابة.
- يحتوي الثوم على مادة الأليل سيستين المضادة للفيروسات.
العسل والثوم في علاج نزلات البرد.. أقوى وصفةووفق أخصائي التغذية العلاجية، فإنه يمكن تجهيز الوصفة التي تستخدم العسل والثوم في علاج نزلات البرد، كالتالي:
- وضع 3 فصوص من الثوم المقشر في وعاء به عسل نحل.
- يتم تغطية الثوم بالعسل وحفظه في برطمان بلاستيكي.
- تناوله مرتين يوميا للتخلص من نزلات البرد.
العسل والثوم يعززان صحة القلبوكشفت دراسة حديثة نشرت في مجلة «BMJ Evidence-Based Medicine» أن العسل يستخدم لتهدئة التهاب الحلق والسعال، ويخفف العسل من أعراض التهابات الجهاز التنفسي العلوي مثل نزلات البرد، كما يساعدان في تعزيز صحة القلب، والحماية من الإصابة بتصلب الشرايين، وخفض مستويات ضغط الدم المرتفع، وضبط مستويات الكوليسترول، فضلا عن خفض خطر الإصابة بأمراض القلب.
ووفق المجلة فإن العسل والثوم يعملان على تعزيز صحة الجهاز الهضمي، من بينها تخفيف الإسهال، الانتفاخ، والتقيؤ، والإمساك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: علاج نزلات البرد نزلات البرد
إقرأ أيضاً:
مكافحة الأمراض: 70% من نزلات البرد بالبيضاء من الفيروس المخلوي
كشف المركز الوطني لمكافحة الأمراض أن 70% من حالات الإصابة بنزلات البرد بمدينة البيضاء كانت من الفيروس المخلوي، و30% من إنفلونز “ب”.
وأوضح المركز في منشور له أن 95% من حالات الفيروس المخلوي كانت في الأطفال، أما بالنسبة لحالات الإنفلونزا “ب” فكانت 50% من الحالات في البالغين، والأخرى في الأطفال.
كما أشار المركز إلى ملاحظة فريق الرصد والتقصي، بأن جميع المصابين لم يتلقوا لقاح الإنفلونزا الموسمية.
المصدر: المركز الوطني لمكافحة الأمراض
المركز الوطني لمكافحة الأمراض Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0