20 ألف طفل ولدوا في غزة منذ بدء العدوان
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
قالت تقارير دولية ان 20 ألف طفل ولدوا منذ بدء العدوان الاسرائيلي على غزة في السابع من اكتوبر الماضي
وقالت مسؤولة الاتصالات بمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" تيس انجرام."هناك طفل يولد كل 10 دقائق في هذه العدوان الغاشم، وأن الأطفال الذين ولدوا في غزة بعد بدء العدوان ولدوا فى الجحيم"
وتحدثت انجرام عن الوضع الصحي المنهار في القطاع وقالت "الوضع في قطاع غزة محفوف بالمخاطر بالفعل لاستشهاد الرضع والأمهات مع انهيار نظام الرعاية الصحية"
ولفتت الانتباه الى ان النساء الحوامل والمرضعات والرضع يعيشون ظروفًا غير إنسانية، بما يعرض ما يقرب من 135 ألف طفل دون سن الثانية لخطر سوء التغذية الحاد.
واوضحت ان الأمهات يواجهن تحديات لا يمكن تصورها في الحصول على الرعاية الطبية الكافية والتغذية اوقات الولايادة وما قبلها وبعدها وأشارت إلى أن وضع النساء الحوامل والأطفال حديثي الولادة فى غزة لا يصدق ويتطلب إجراءات مكثفة وفورية. و يضطر الموظفون إلى إخراج الأمهات من المستشفى في غضون ثلاث ساعات من العملية القيصرية.
وفي اليوم 106 من العدوان الاسرائيلي أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن ارتقاء 24,762 شهيدا، وإصابة 62,108 فلسطينيا منذ بدء العدوان على القطاع في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
وقالت احصائيات ان اكثر من 10 الاف طفل فلسطيني قضو في العدوان الاسرائيلي على القطاع خلال معركه طوان الاقصى فيما اصيب اكثر من 20 الفا ولا يزال الالاف مفقودين يرجح انهم تحت الانقاض
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: بدء العدوان
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة شهداء غزة جراء العدوان الصهيوني إلى37 ألفاً و925 شهيداً
الثورة نت../
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم الثلاثاء ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني المتواصل على القطاع منذ السابع من أكتوبر الماضي، إلى 37 ألفا و925 شهيدا، و87 ألفا و141 مصابا.
وأفادت الوزارة، في بيان لها، بأن قوات العدو ارتكبت ثلاث مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 25 شهيدا و81 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية.
وأضاف البيان أن العديد من الشهداء والجرحى لا يزالون تحت الأنقاض وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
ويواصل الكيان الصهيوني عدوانه المكثف والشامل وغير المسبوق على قطاع غزة لليوم 270 على التوالي، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف برا وبحرا، مع ارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين الفلسطينيين، ما خلف عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى والمفقودين، وألحق دمارا هائلا بالبنى التحتية والمرافق الحيوية، فضلا عما سببه من كارثة إنسانية غير مسبوقة في القطاع نتيجة وقف إمدادات الغذاء والماء والدواء والوقود؛ بسبب قيود الاحتلال.
ورغم تحذيرات وكالات الأمم المتحدة من تدهور الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، فإن الكيان الصهيوني مستمر في حربه على القطاع متجاهلا قرارين من مجلس الأمن الدولي يطالبانه بوقفها فورا، وأوامر من محكمة العدل الدولية بشأن إنهاء اجتياح مدينة رفح جنوبي القطاع، واتخاذ تدابير لمنع وقوع أعمال “إبادة جماعية”.