البوابة:
2025-01-24@11:26:40 GMT

20 ألف طفل ولدوا في غزة منذ بدء العدوان

تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT

20 ألف طفل ولدوا في غزة منذ بدء العدوان

قالت تقارير دولية ان  20 ألف طفل ولدوا منذ بدء العدوان الاسرائيلي على غزة في السابع من اكتوبر الماضي 

وقالت مسؤولة الاتصالات بمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" تيس انجرام."هناك طفل يولد كل 10 دقائق في هذه العدوان الغاشم، وأن الأطفال الذين ولدوا في غزة بعد بدء العدوان ولدوا فى الجحيم"

وتحدثت انجرام عن الوضع الصحي المنهار في القطاع وقالت "الوضع في قطاع غزة محفوف بالمخاطر بالفعل لاستشهاد الرضع والأمهات مع انهيار نظام الرعاية الصحية"

ولفتت الانتباه الى ان النساء الحوامل والمرضعات والرضع يعيشون ظروفًا غير إنسانية، بما يعرض ما يقرب من 135 ألف طفل دون سن الثانية لخطر سوء التغذية الحاد.

واوضحت ان الأمهات يواجهن تحديات لا يمكن تصورها في الحصول على الرعاية الطبية الكافية والتغذية اوقات الولايادة وما قبلها وبعدها وأشارت إلى أن وضع النساء الحوامل والأطفال حديثي الولادة فى غزة لا يصدق ويتطلب إجراءات مكثفة وفورية. و يضطر الموظفون إلى إخراج الأمهات من المستشفى في غضون ثلاث ساعات من العملية القيصرية.

وفي اليوم 106 من العدوان الاسرائيلي أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن ارتقاء 24,762 شهيدا، وإصابة 62,108 فلسطينيا منذ بدء العدوان على القطاع في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.

وقالت احصائيات ان اكثر من 10 الاف طفل فلسطيني قضو في العدوان الاسرائيلي على القطاع خلال معركه طوان الاقصى فيما اصيب اكثر من 20 الفا ولا يزال الالاف مفقودين يرجح انهم تحت الانقاض 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: بدء العدوان

إقرأ أيضاً:

في اليوم الثالث لوقف إطلاق النار.. تعرف على احتياجات القطاع الإنسانية العاجلة

قال يوسف أبوكويك، مراسل القاهرة الإخبارية من دير البلح، إن حجم المساعدات الإنسانية التي وصلت قطاع غزة زاد مقارنة بالأيام الماضية، لكن الأوضاع داخل القطاع يحتاج إلى المزيد من مئات الشاحنات لتلبية جزء من الاكتفاء الذي يتطلبه القطاع، إذ إن حجم المأساة والمعاناة كان كبيرًا.

بيت الزكاة والصدقات يعلن دخول أولى المساعدات الإنسانية بعد وقف العدوان بغزة أطباء بلا حدود: هناك حاجة مُلحة لتوسيع نطاق المساعدات الإنسانية لغزة حجم البضائع المعروضة

وأضاف «أبوكويك»، خلال تغطية خاصة عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن قطاع غزة ربما يحتاج إلى أسابيع لتغطية احتياجاته، ولكن الأسعار داخل الأسواق بدأت تختلف  وزادت حجم البضائع المعروضة وتعددت الاختيارات في الأسواق، فمن الممكن قول إن هناك توافر في بعض الأشياء التي تُوصف بالكماليات وليست الأساسيات.

وتابع، أن الأدوية تضخ إلى المستشفيات، ولكن قدرة المنظومة الصحية تبقى محدودة، كون غزة مازالت بحاجة إلى كوادر وأجهزة طبية حديثة للمساعدة في إجراء العديد من الجراحات، إذ يوجد عشرات الآلاف من المصابين.

وواصل: «ربما بلدان ودول ذات قدرات متقدمة تكنولوجيا وعلميا كانت ستتصدع أمام الهجمة التي تعرضت لها غزة على مدار 470 يوم».

جدير بالذكر أن الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، وجه «بيت الزكاة والصدقات» بسرعة تسيير القوافل الإغاثية الإنسانية إلى أهلنا في قطاع غزة عَقب تطبيق قرار وقف العدوان الصهيوني على غزة، حيث  أكد البيت دخول القافلة الإغاثية التاسعة لأشقائنا الفلسطينيين، ضمن الحملة الدولية «أغيثوا غزة» تحت شعار «جاهدوا بأموالكم.. وانصروا فلسطين».

أعلن «بيت الزكاة والصدقات»  دخول القافلة التاسعة بالتزامن مع وقف العدوان الصهيوني على غزة، والقافلة مكونة من 200 شاحنة عملاقة محمَّلة بآلاف الأطنان من المساعدات الإغاثية العاجلة، التي تشمل خيامًا وبطاطين وألحفة ومراتب للنازحين ومواد غذائية؛ تمهيدًا لتوزيعها على أشقائنا الفلسطينيين في مخيمات اللاجئين في جميع مدن القطاع؛ لحين بدء مرحلة إعمار غزة وعودة النازحين لبيوتهم.

قدم بيت الزكاة والصدقات الشكر للقيادة السياسية والجهات المعنية على دعمهم الدائم في دخول المساعدات الإنسانية لأهلنا في غزة، للتخفيف من معاناتهم، ونصرة القضية الفلسطينية.

وعبّر «بيت الزكاة والصدقات» عن امتنانه وتقديره لجميع الدول والوفود المشاركة في مساندة ودعم جهود البيت لدخول الاحتياجات الأساسية والمستلزمات الإغاثية لإخواننا في فلسطين، حيث شارك  في تجهيز القوافل وفود شعبية من 85 دولة حول العالم؛ استجابةً لنداء فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، الذي دعا إلى استمرار تقديم الدعم الإغاثي والإنساني لأهلنا في غزة، الذين يواجهون أوضاعًا مأساوية بسبب العدوان الصهيوني الغاشم والحصار الجائر منذ السابع من أكتوبر 2023م، الذي أسفر عن خسائر بشرية ومادية كبيرة، حيث استُهدف المدنيون والبنية التحتية، ما أدى إلى تهجير أكثر من 1.9 مليون فلسطيني وتفاقم معاناة السكان مع منع وصول المساعدات الإنسانية وتساقط الأمطار وتعرضهم للبرد الشديد ما أدى لإصابة الآلاف بالأمراض.

أوضح «بيت الزكاة والصدقات» أن المساعدات يتم توزيعها على الأسر المتضررة من العدوان الصهيوني على غزة ممن يعيشون في العراء بعد تدمير الاحتلال الإسرائيلي لمنازلهم، فضلًا عن من أغرقت أمواج البحر خيامهم، وذلك في إطار الجهود المصرية الداعمة للشعب الفلسطيني منذ اليوم الأول للعدوان.

جدير بالذكر، أن «بيت الزكاة والصدقات» شكّل غرفة عمليات تعمل على مدار الساعة؛ لإعداد القوافل الإغاثية والاستعداد لإعمار غزة؛ إيمانًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «‌مَثَلُ ‌الْمُؤْمِنِينَ ‌فِي ‌تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ، إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى». [صحيح مسلم].

مقالات مشابهة

  • تحديات قطاع غزة بعد العدوان الإسرائيلي.. تدمير شامل وجثث تحت الأنقاض
  • بالأرقام.. حجم الدمار والخسائر في قطاع غزة
  • الثوابتة: سنضرب بيد من حديد كل من يعبث بالأمن وبالنظام العام في غزة
  • هدنة غزة تكشف عن فظائع الاحتلال (شاهد)
  • مدير الإغاثة الطبية بغزة: القطاع بدأ يتعافى من أثر العدوان الإسرائيلي
  • «الدقيق» يصل إلى القطاع.. غزة تتلقى دفعات جديدة من المساعدات الإنسانية
  • 471 يوما من العدوان.. تامر أمين: الحرب على غزة كانت جحيما لا يطاق
  • خسائر كارثية جراء العدوان الصهيوني على غزة خلال 470 يومًا
  • مؤسسة التعليم فوق الجميع القطرية تكثف جهودها في قطاع غزة (شاهد)
  • في اليوم الثالث لوقف إطلاق النار.. تعرف على احتياجات القطاع الإنسانية العاجلة