عمرك كلت الاختراع ده؟.. فراخ مشوية في البطيخ غرقانة صوص هن
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
هن، عمرك كلت الاختراع ده؟ فراخ مشوية في البطيخ غرقانة صوص،مطبخ البطيخ هو فاكهة الصيف الرئيسية، والدجاج أيضا أكلة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عمرك كلت الاختراع ده؟.. فراخ مشوية في البطيخ غرقانة صوص، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
مطبخ
البطيخ هو فاكهة الصيف الرئيسية، والدجاج أيضا أكلة أساسية على سفرة كل يوم، فالأطفال يعشقون الفراخ البانيه، والمشوية، وفي الفرن، ولكن هل تخيلت يوما أن تشوي الدجاجة داخل البطيخ؟، واحدة من تقاليع الصيف، تلك الوجبة الدسمة والغريبة، عبارة عن دجاجة كاملة مشوية داخلة البطيخة مليئة بالمكونات المختلفة، مع تتبيلة استثنائية للدجاج.
وفيما يلي طريقة عمل الدجاج بالبطيخ في الفرن بحسب ما نشر موقع الطبخ الأمريكي COOKING التابع لجريدة نيويورك تايمز، وهي وصفة أرميكية ولكنها منتشرة في مصر الأيام الماضية.
طريقة عمل الدجاج المشوي بالبطيخثمرة كبيرة من البطيخ
دجاجة كبيرة، حوالي 2 كيلو
ملح وفلفل أسود، حسب الرغبة
ليمونة
½ كوب صلصة صويا
ملعقة صغيرة سبع بهارات
2 ملعقة كبيرة زبدة مبردة
طريقة التحضيرتقطع شريحة أفقية من البطيخ بسمك ¼ بوصة من قاع البطيخ حتى لا تتدحرج.
يقطع الثلث العلوي من البطيخ بشكل أفقي، ثم نستخرج البذور وكمية كافية من داخل الثمرة، من الجزأين المتبقيين لإفساح المجال للدجاج.
يُتبل الدجاج بالملح والفلفل.
يوضع الليمون بالشوكة مع ملعقة كبيرة من صلصة الصويا.
يدهن الدجاج بما تبقى من صلصة الصويا، ويرش البهارات.
يوضع الدجاج في الجزء الأكبر من البطيخ، وتوضع قطعة البطيخ الأخرى فوقها، وتثبت بأسياخ طويلة.
يسخن الفرن على 180 درجة وتوضع البطيخة فيها لمدة ساعتين.
تخفض الحرارة ويخبز لمدة ساعتين ونصف.
يوضع البطيخ في صينية ويقدم.
يزال العصير من البطيخ وتخفق فيه الزبدة الباردة ويوضع على الدجاج ويقدم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«شفت أمي غرقانة في الدم وأخي يغسل يديه بدمها».. كابوس صباح الذي تحول إلى حقيقة
في الحلقة الخامسة من مذكراتها، وتحت عنوان «أخي قتل أمي المسكينة»، كشفت النجمة الراحلة صباح تفاصيل أصعب الأيام التي عاشتها، بعد أن قرر شقيقها أن يتخلص من والدتها، وكيف أن الجميع حاول إخفاء الأمر عنها، رغم ما كانت تراه في أحلامها.
الكابوس المتكررتقول صباح: «فجأة ودون أي مقدمات، وجدت أمي تظهر أمامي كثيرا في أحلامي، كنت أراها مكتئبة حزينة، وكنت كلما رأيتها على هذه الحال شعرت بانقباض نفسي، وانقباض النفس دليل شدة الحساسية، كانت الجرائد والمجلات في تلك الأيام تروي قصة أكبر مأساة من الممكن أن تقع لإنسان، وكانت هذه المأساة أقوى من أن تتحملها نفسي، وكانت تتعلق بي لذا حرص الجميع على إخفاء أمر هذه الكارثة عني حتى لا يكون وقعها أليما على نفسي، وحتى لا تسبب لي آلاما فوق هذه الآلام التي أعيش فيها».
قلبي يحدثني بالكارثةوتابعت «رغم كل ذلك كان قلبي يحدثني بالكارثة، وكنت أقرأ أسرارها في عيون من أقابلهم، ولكنهم كانوا من أكبر الممثلين والممثلات، إذ عرفوا كيف يخفون عني الأمر تحت ابتسامات شاحبة مصطنعة، وذات ليلة رأيت فيما يرى النائم أحلاما مخيفة مزعجة فقمت من نومي مضطربة النفس، أقص على زوجي ما رأيته في منامي فطمأنني بحديثه وقال إنها أضغاث أحلام، وكان في نفس الساعة يعلم أن هناك كارثة حلَّت بأسرتنا، لقد رأيت مصرع أمي في أحلامي فكنت أقوم من نومي فزعة ويسألني زوجي في كل مره (مالك يا صباح؟)، فأقول له (شفت حلم فظيع، شفت أمي ميتة وهي غرقانة في الدم، وأخي أنطوان يغسل يديه في دمها)، فكان يسمع مني ذلك ويطيب خاطري ببضع كلمات، ليمنع الخوض في مثل هذه الأمور التي شغلتني وأرقتني كثيرا فأنسى ذلك مؤقتا».
صباح أكدت أن الحلم تكرر أكثر من مرة، وحتى تقطع الشك باليقين، قررت أن تسافر إلى لبنان لترى والدتها.
تستكمل: «لم يعد قلبي يتحمل فاشتد به الحنين واشتد شوقي لمشاهدة أمي الحبيبة، وأحسست بشعور غامض مبهم عن شيء قد حدث يخفيه الناس عني وتفضحهم عيونهم به، وفي ذات صباح من شهر سبتمبر سنة 1947 قررت السفر إلى لبنان، فوافق زوجي على السفر بعد عناد كبير لم أعرفه عنه من قبل، وفي طريق البحر عادت الأحلام المفزعة تؤرقني، حتى كانت ليلة شكيت فيها لزوجي، فما كان منه إلا أن صارحني بالحقيقة شيئا فشيئا، وقال لي إن كل ما رأيته في أحلامي كان صحيحا، ثم روى لي الحادث الذي أخفاه عني مدة شهرين كاملين، قال (يظهر إن شقيقك أنطوان في الفترة الأخيرة اختلط ببعض شبان السوء فعلموه المجون والسهر، فكان ذلك سببا في إفساد عقليته وتلف أخلاقه، وكان من آثار القلق أن وقع في ورطة كبيرة وخطأ عظيم لا يمكن إصلاحه فخشي الوقوع في يد القانون، ففر هاربا خارج البلاد، وقد عملنا المستحيل حتى لا يُقبض عليه ونجحنا في إنقاذه وتلك مشيئة القدر)».
شعرت صباح أن الإجابة غير وافية، وأن هناك ما هو أبعد من ذلك وطلبت من زوجها مزيدا من التوضيح، فاضطر فى النهاية إلى أن يكشف لها الحقيقة، لتفقد صباح وعيها.
وعن تلك اللحظة تقول فى مذاكرتها: «القصة كما حدثت: رأى أخي والدتي في بعض مجالسها ومعها رجل غريب فظن أنها على علاقة بهذا الشخص، وكان بعض الجيرة يحقدون على أمي لأنها جميلة طيبة وتعيش عيشة يسر ورخاء، فوسوس بعضهم في أذن شقيقي بأكاذيب باطلة أذهلته وجعلته لا يحس ولا يدري ما يأتيه، كما ساعدوه على استحضار مسدس ومهدوا له سبيل القتل، وقام فعلا بتنفيذ الجريمة فأفرغ الرصاص في قلب أمي، وفي قلب هذا الغريب، وفي قلبي وهو لا يدري، وقد فر أخي هاربا وعمل بعض المعارف على تهريبه إلى البرازيل، وهناك تزوج وأنجب، لقد كانت كارثة سببت لي عقدة نفسية جعلتني أعتزل الناس، تصوروا أن يفقد إنسان أمه وأخاه في لحظة واحدة، كانت صدمة عدت منها محطمة النفس، عشت فترة طويلة أسيرة الحزن أنعى أمي التي ماتت، وأبكي أخي الذي هرب».