جامعتا عين شمس وإيست لندن تبحثان تحضيرات حفل خريجي الشهادات المزدوجة
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
استقبل الدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس البروفيسور بول مارشال، نائب المستشار المساعد للوظائف بجامعة ايست لندن وديان جلوتيير، المدير المساعد للشراكات الأكاديمية والمشاركة العالمية بجامعة ايست لندن.
بحضور الدكتورة غادة فاروق نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ، الدكتور عمر الحسيني عميد كلية الهندسة ، الدكتور أحمد الصباغ وكيل كلية الهندسة لشئون التعليم والطلاب ، الدكتورة شهيرة سمير المدير التنفيذي لقطاع العلاقات الدولية والتعاون الأكاديمي بالجامعة، الدكتورة شيرين راضي مدير البرامج الخاصة والدولية، الدكتورة حنان هندي مدرس بقسم علوم الحاسب ومنسق الدرجة الدولية بكلية الحاسبات والمعلومات،الدكتورة انجي الدمك استاذ.
ومنسق الخريجين بكلية الهندسة، الدكتورة منى عبد العظيم مدير وحدة الخريجين بكلية الحاسبات والمعلومات، الدكتورة نهى جمال سعيد منسق التبادل العلمي بكلية الهندسة.
وذلك لبحث التحضير لحفل الخريجين من الشهادات المزدوجه بين جامعة عين شمس وجامعة
ايست لندن وتوسيع التعاون مع جامعة ايست لندن ليشمل كليات اخري بجانب الهندسة والحاسبات والمعلومات، كما تم بحث سبل تعزيز وتدعيم التعاون العلمي مع جامعة عين شمس من خلال تشجيع ورش العمل المشتركة والسمينارات و الابحاث في الحالات المشتركة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور محمد ضياء زين العابدين جامعة عين شمس جامعة إيست لندن ایست لندن عین شمس
إقرأ أيضاً:
صحتك النفسية في العصر الرقمي.. ندوة بكلية التربية جامعة بني سويف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحت رعاية الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف، نظمت كلية التربية ندوة بعنوان "صحتك النفسية في العصر الرقمي"، وذلك تحت إشراف الدكتور أبو الحسن عبد الموجود نائب رئيس الجامعة لشؤون البيئة وخدمة المجتمع، والدكتور أسامة محمود قرني عميد كلية التربية والدكتور أحمد فكري بهنساوي – وكيل الكلية لشؤون البيئة وخدمة المجتمع، وحاضر في الندوة الدكتورة ياسمين صلاح مدرس الصحة النفسية ومنسق الأنشطة الطلابية.
المسئولية الوطنية
وأكد رئيس الجامعة أهمية موضوع الندوة والتي تأتى في إطار المسؤولية الوطنية وتهدف إلى تعزيز الوعي وبناء مجتمع صحي نفسيًا مؤكداً أن الصحة النفسية أصبحت قضية هامة تحتاج إلى الاهتمام بسبب التغيرات الكبيرة في أنماط الحياة الناتجة عن التطور التكنولوجي، لافتا إلى أن الندوة قامت بتسليط الضوء على التحديات النفسية التي تواجه الإنسان في ظل الاستخدام المفرط لوسائل التواصل الاجتماعي، والتأكيد على ضرورة تحقيق توازن صحي بين الاستفادة من التكنولوجيا والمحافظة على صحتنا النفسية.
الصحة النفسية
وأشار الدكتور أبو الحسن عبد الموجود إلى أننا تقع على عاتقنا مسؤولية كبيرة في دعم صحتنا النفسية وصحة الآخرين فعلينا أن نكون مثالًا يُحتذَى به، وأن نبيِّن أن الحديث عن الصحة النفسية ليس عيبًا، بل قوة. لنشجع بعضنا البعض على مشاركة تجاربنا، ولنفتح قلوبنا للمساعدة، فكل منا يمكن أن يكون مصدر دعم للآخرين.
فيما أكد الدكتور أسامة محمود قرني أن محبتنا لوطننا تدفعنا للعمل من أجل مجتمع يُقدِّر الصحة النفسية كجزء لا يتجزأ من حيوية الإنسان. فلنستخدم التكنولوجيا كوسيلة لنشر الوعي وتقديم الموارد والدعم، وسنعمل معًا على خلق بيئة آمنة وصحية، حيث يمكن للطلاب وأعضاء هيئة التدريس أن يشعروا بالراحة في التعبير عن مشاعرهم.