محمد بن زايد يبحث مع زيلينسكي تطورات الأزمة الأوكرانية
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
بحث رئيس الإمارات محمد بن زايد آل نهيان في اتصال هاتفي مع الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي الأزمة الأوكرانية، والوساطة الإماراتية لتبادل الأسرى بين روسيا وأوكرانيا.
وحسب وكالة الأنباء الإماراتية، تلقى محمد بن زايد أمس الجمعة اتصالا هاتفيا من فلاديمير زيلينسكي رئيس أوكرانيا أعرب خلاله عن شكره وتقديره لنجاح جهود الوساطة التي بذلتها دولة الإمارات مؤخرا ونتج عنها إحدى أكبر عمليات تبادل الأسرى بين روسيا وأوكرانيا منذ بداية الأزمة.
كما بحث الجانبان مختلف جوانب التعاون والعمل المشترك بين البلدين وسبل تعزيزه، إضافة إلى مستجدات الأزمة الأوكرانية وعدد من القضايا محل الاهتمام المشترك.
وأكد بن زايد موقف الإمارات الداعي إلى الحوار لإيجاد حلول دبلوماسية للأزمة الأوكرانية، وحرص بلاده على دعم جميع المبادرات التي من شأنها التخفيف من التداعيات الإنسانية الناجمة عن الأزمة.
من جانبه أعرب زيلينسكي عن جزيل شكره وتقديره لرئيس الإمارات على الدعم الإنساني المتواصل الذي تقدمه الإمارات للشعب الأوكراني.
المصدر: وام
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية فلاديمير زيلينسكي محمد بن زايد آل نهيان بن زاید
إقرأ أيضاً:
مريم بنت محمد بن زايد: "اليوم الإماراتي للتعليم" رسالة تقدير لكل من يعمل في القطاع
أكدت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع، أن توجيهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، باعتماد الـ28 من فبراير (شباط) من كل عام "اليوم الإماراتي للتعليم"، هو رسالة تقدير خاصة لكل من يعمل في القطاع، ومن شاركونا بداياتنا ومازالوا يعملون بكل جد، واجتهاد، وإخلاص ليقدموا نماذج إيجابية، تلبي تطلعاتنا الوطنية، وتلهم أبناءنا وبناتنا الطلبة، أمل وقادة المستقبل.
وقالت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان، إن "رؤية القيادة في البناء والتطوير هو ما يلهم إستراتيجياتنا للتخطيط لمستقبل يتكامل فيه التعليم مع المجتمع، لنبني مجتمعا ممكنا لأفراده كافة دون استثناء، ومستقبلاً مستداماً للأجيال القادمة، يعكس هويتنا ويثري ثقافتنا ويعزز قيمنا في الإمارات".
وأضافت أن "التعليم هو منارة الأمم والسبيل إلى الارتقاء بالإنسان، مؤسس التنمية وصانع المستقبل، وأدركت الإمارات قيادة وشعبا أهمية الدور الذي يلعبه التعليم في بناء حاضر إيجابي يحول التحديات إلى فرص، ويفتح المجال أمام الطلبة لكي يكتسبوا المهارات، وينهلوا من معين المعرفة، ويحافظوا على ما حققته الدولة من إنجازات شهدها الجميع خلال رحلة البناء والتغيير بين الماضي والحاضر".
#محمد_بن_زايد يعتمد 28 فبراير "اليوم الإماراتي للتعليم"https://t.co/i4117bOTPl pic.twitter.com/ZPFqAZYNxu
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) September 30, 2024