يمانيون:
2025-03-12@04:36:38 GMT

نيران الغضب تصل إلى منزل “نتنياهو” في حيفا

تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT

نيران الغضب تصل إلى منزل “نتنياهو” في حيفا

أفادت هيئة البث العبرية، بأن عدد من عائلات الأسرى “الإسرائيليين” تعتصم الليلة قبالة منزل “نتنياهو” بمدينة “قيساريا” جنوب حيفا ونقلت عن عائلات الأسرى في قطاع غزة، بأنهم فقدوا الثقة ب”حكومة نتنياهو” ويجروا تحركاتهم الخاصة بشأن ذويهم الأسرى. يأتي الاعتصام في إطار ضغوط تمارسها عائلات الأسرى على حكومة نتنياهو لإبرام صفقة تبادل مع المقاومة، حيث يقر مسؤولون إسرائيليون بأن التبادل هو السبيل الوحيد لاستعادة الأسرى.


وكانت ألوية صلاح الدين نشرت في وقت سابق أمس الجمعة، تفاصيل قيام قوات الاحتلال بقتل الضابط أوهاد يلهومي أمنون يعلوني وأشارت إلى أن طيران الاحتلال استهدفه واستهدف المجموعة الآسرة له وأصيب إصابة متوسطة وتمت معالجته.

 

وأكدت أن الاحتلال آثر على استهدافه مرة أخرى بعد أن تمت معالجته وقتل رغم المحاولات العديدة لإنقاذ حياته.

وفي السياق زعم جيش الاحتلال أمس الخميس العثور على جثث 31 من الأسرى في خانيوس.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

حكومة نتنياهو تحاول التنصل من اتفاق وقف إطلاق النار وتلوح بعودة القتال

مضى نحو شهرين منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ في مرحلته الأولى، تنفس خلالها الفلسطينيون السعداء الصعداء قليلاً رغم الأوضاع المتردية ونقص الخدمات في القطاع المحاصر وآثار العدوان الإسرائيلي.

حماس: نتنياهو يعرقل تنفيذ الاتفاق لأسباب شخصيةنتنياهو ورئيس الأركان الإسرائيلي بحثا استئناف القتال في غزة قريبًا


وعرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان "حكومة نتنياهو تحاول التنصل من اتفاق وقف إطلاق النار وتلوح بعودة القتال".


على مدار أيام الاتفاق، مارست حكومة نتنياهو مناورات للتهرب من الالتزام بالشروط المتفق عليها، واعتماد ذرائع واهية والتهديد المستمر بالعودة إلى القتال، وهو ما يهدد الاتفاق برمته وليس مرحلته الثانية فقط.

وفي ظل تذبذب وتيرة مفاوضات وقف إطلاق النار، وفي سابقة لم تحدث من قبل، أجرت الإدارة الأميركية محادثات مباشرة مع مسؤولين في حماس وصفت بالإيجابية.

وهو تحول مفاجئ قد يحمل عدة دلالات، خاصة أنه جاء بعد سلسلة تهديدات من الرئيس الأميركي دونالد ترمب بالجحيم إذا لم يتم الإفراج عن المعتقلين في غزة، بالإضافة إلى عرض خطط لتهجير الفلسطينيين من أرضهم.

وفي تفاصيل المحادثات التي أجرتها واشنطن مع الحركة الفلسطينية، كشف مبعوث الرئيس الأميركي لشؤون الأسرى أن حماس قدمت عرضاً يتضمن إطلاق سراح المتظاهر زين مقابل وقف إطلاق نار يتراوح بين خمس وعشر سنوات.

وقال إن الحركة اقترحت أيضاً نزع سلاحها بشكل كامل مع ضمانات أمنية من الوسطاء بعدم الانخراط في أي نشاط عسكري في غزة وحتى الانسحاب من المشهد السياسي.

"ما زال الباب مفتوحاً لمزيد من اللقاءات في المستقبل".. هذا ما قاله المبعوث الأميركي، وهو ما يعكس تطوراً ملحوظاً لم يلق استحساناً من إسرائيل بطبيعة الحال، بل أثار غضباً واسع النطاق، بحسب تقارير صحافية إسرائيلية.


وهو ما يثير المياه الراكدة في وقت يواصل فيه نتنياهو، بدعم من اليمين، وضع العراقيل أمام أي مسار من شأنه تخفيف الأجواء المتصاعدة في ظل الغموض الذي يخيم على المرحلة الحالية من المفاوضات.


في حين يتجاهل نتنياهو واليمين أي جهود للسلام، تستمر التحركات، من المفاوضات إلى الزيارة المتوقعة للمبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط ستيفن وودوارد، لاستعادة الأمل نسبيا لدى سكان غزة وإزالة شبح الحرب مرة أخرى.


 

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يجبر عائلات فلسطينية على إخلاء منازلها في قلقيلية تمهيدًا لتفجير منزل شهيد
  • تحقيق إسرائيلي: حكومة نتنياهو تحاول إخماد صوت عائلات الأسرى
  • حكومة نتنياهو تحاول التنصل من اتفاق وقف إطلاق النار وتلوح بعودة القتال
  • أهالي عائلات الأسرى الإسرائيليين يمهلون نتنياهو 24 ساعة لإعادة الكهرباء لغزة
  • لخطورته على ذويهم.. عائلات الأسرى الإسرائيليين يطالبون بعدم قطع الكهرباء عن غزة
  • “حماس”: نتنياهو يعرقل تنفيذ الاتفاق لأسباب شخصية وحزبية
  • حماس: نتنياهو يعرقل تنفيذ الاتفاق
  • صانع خطة الجنرالات يضع 3 خيارات أمام حكومة نتنياهو
  • عائلات أسرى الاحتلال تواصل المبيت أمام وزارة الحرب للمطالبة باستمرار صفقة التبادل
  • صحافة عالمية.. عائلات الأسرى تهاجم نتنياهو وتطالبه بالإفراج عن الأسرى عبر الاتفاق مع حماس.. واستياء إسرائيلي من لقاء أمريكي حمساوي