سعر أشهر سيارة صينية مستعملة في مصر
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
تعتبر السيارة جيلي امجراند واحدة من أشهر السيارات المستعملة بالسوق المصري، بفضل تميزها بتصميم عصري وأنيق بالإضافة للعديد الكماليات الداخلية.
وارتفع الإقبال على شراء السيارات المستعملة خلال العام الماضي والحالي، نظراً لزيادة أسعار السيارات الجديدة، ويرجع ذلك للعديد من الأزمات العالمية مثل أزمة نقص أشباه الموصلات وتوقف سلاسل الإمداد والتوريد عالمياً، بالإضافة لنقص قطع الغيار.
زوّدت السيارة جيلي امجراند 7 موديل 2013 بمحرك رباعي الأسطوانات 4 سلندر، سعة 1500 سي سي، يستطيع ضخ قوة قدرها 107 أحصنة، بالإضافة إلى عزم دوران يبلغ 140 نيوتن/متر.
وتنتقل السرعة إلى منظومة الدفع الامامي للسيارة جيلي امجراند 7 موديل 2013 عبر ناقل حركة يدوي "مانيوال" يتألف من 5 سرعات، بينما تصل سرعتها القصوى إلى 165 كيلومترا/ساعة، مع متوسط استهلاك للوقود بنسبة تقارب الـ 6 لترات لكل 100 كيلومتر.
جاءت السيارة جيلي امجراند 7 موديل 2013 بوسادة هوائية أمامية للسائق والراكب الأمامي، وفرامل ABS ، ومصابيح ضباب أمامية وخلفية ومرايا جانبية كهربائية، وجنوط 15 بوصة.
جيلي امجراند 7 موديل 2013أسعار السيارة جيلي امجراند 7 موديل 2013يبدأ سعر السيارة جيلي امجراند 7 موديل 2013 بـ 200 الف جنيه حسب منصات البيع عبر الأنترنت، وقد تختلف الأسعار حسب الحالة العامة للسيارة ومستوى التجهيزات الخاصة بها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر السيارات المستعملة جيلي امجراند
إقرأ أيضاً:
ظاهرة غريبة.. هواتف مستعملة باهظة الثمن بسبب تطبيق التيك توك
يشهد موقع “إيباي” للتجارة الإلكترونية ظاهرة غير مسبوقة، وهي عرض هواتف ذكية بعدة أسعار تعد باهظة الثمن تتجاوز حوالي 10 آلاف دولار وذلك لاحتوائها على تطبيق “تيك توك” مثبت فيها وقد تبرز هذه الظاهرة في خضم العديد من المخاوف المتزايدة وذلك من حظر وشيك لتطبيق التيك توك في الولايات المتحدة.
وفقا لموقع digitaltrends قد رُصدت العديد من الهواتف المعروضة وبأسعار يعد مبالغا فيها، على الرغم أنها تعد في المقابل مستعملة وقديمة بشكل نسبي إذ وجد العديد من أصحابها أن وجود تطبيق تيك توك بها يعد مبرر لرفع أسعارها.
وتعود جذور الأزمة إلى العديد من المخاوف العميقة لدى الإدارة الأمريكية من النفوذ الصيني المتزايد في مجال التكنولوجيا الرقمية
ومن جانبها تتهم شركة “بايت دانس” الصينية، المالكة لتطبيق “تيك توك”، العديد من بيانات المواطنين الأمريكيين، والقيام بإرسالها إلى الصين، وهي عدة اتهامات لم تثبت حتى الآن، وتقوم الشركة بنفيها بنحو مستمر.
تطبيق التيك توكويشير خبراء إلى أن هذه الظاهرة قد تذكّر بحالات مماثلة من المضاربة والاستغلال، مثل ما قد حدث خلال جائحة كورونا، إذ ارتفعت أسعار المستلزمات الأساسية لعدة ارتفاعات خيالية، وهناك حادثة أخرى مع لعبة P.T وذلك في منصة بلايستيشن 4 في عام 2014
ويؤكد المحللون أن مستقبل “تيك توك” في السوق الأمريكية لازال غامضًا، مستشهدين بأمثلة العديد من شركات التكنولوجيا العملاقة السابقة التي فقدت هيمنتها وذلك لهدة أسباب مختلفة، مثل نوكيا وذلك في سوق الهواتف المحمولة، وياهو في مجال محركات البحث، وماي سبيس في وذلك مجال التواصل الاجتماعي.
وفي المقابل، يُنصح بتجنب شراء العديد من الهواتف وبأسعار مبالغ فيها وذلك داخل الولايات المتحدة وذلك لأجل الوصول إلى المنصة التي ترُفع الحظر عنها مؤقتًا وذلك لمدة قدرها 75 يومًا، والبحث عن العديد من البدائل القانونية والتي تعد آمنة للوصول إلى التطبيق، والحذر في الوقت نفسه من عمليات الاحتيال المرتبطة بالأزمة