باستخدام قشر الأرز.. طلبة جامعة شقراء ينفذون مشروعًا لمعالجة التربة الحياة
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
الحياة، باستخدام قشر الأرز طلبة جامعة شقراء ينفذون مشروعًا لمعالجة التربة،في خطوة هامة لمعالجة التربة، تمكنت مجموعة من طلاب كلية الهندسة بجامعة شقراء، من .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر باستخدام قشر الأرز.. طلبة جامعة شقراء ينفذون مشروعًا لمعالجة التربة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
في خطوة هامة لمعالجة التربة، تمكنت مجموعة من طلاب كلية الهندسة بجامعة شقراء، من تنفيذ مشروع تخرج يعمل على معالجة التربة الانتفاخية باستخدام رماد قشر الأرز.
ويستهدف المشروع معالجة التغير في حجم التربة الطينية بعد هطول الأمطار، التي تتسبب في حدوث تغير في مستوى الرطوبة وانتفاخ التربة الطينية مما يزيد في حجمها، إذ تعد هذه إحدى أكبر المشكلات الطبيعية لما تسببه من أضرار للمنشآت.
وعمل طلبة مشروع التخرج في قسم الهندسة المدنية بكلية الهندسة بالجامعة على تنفيذ حلول لمعالجة هذه الأضرار باستخدام رماد قشر الأرز، التي نجحت في معالجة انتفاخ التربة عقب تنفيذ عدد من التجارب المعملية.
التربة الطينيةفكرة المشروع تتمثل في خلط التربة الطينية برماد قشر الأرز بنسب معينة، وجاءت نتائجها في ملاحظة أن رماد الأرز ساعد على تقليل انتفاخ التربة.
وأثبت المشروع أن استخدام رماد قشر الأرز لمعالجة التربة الانتفاخية قد يساهم في إعادة استخدام قشر الأرز والاستفادة منه بدلًا من حرقه أو دفنه مما يعود على البيئة بالفائدة.
جامعة #شقراء تحقق المركز الأول بمؤتمر سيفا 2022 #صحيفة_اليوم #مستقبل_الإعلام_يبدأ_من_اليوم //t.co/96my7UtWEp pic.twitter.com/xEvZfXihiA
— صحيفة اليوم (@alyaum) January 28, 2022 الكوارث الطبيعيةوأوضحت الدراسات أن الأعباء المالية المترتبة على مشاكل التربة الانتفاخية تفوق تلك الأعباء المترتبة على الكوارث الطبيعية مجتمعة.
وصنفت كثير من المجلات العلمية أن التربة الانتفاخية تحتل المرتبة الثانية بعد الحشرات ككارثة طبيعية بسبب أعبائها المالية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
محافظ الفيوم يتسلم مشروع الهوية البصرية التصميمية للمحافظة من وفد جامعة أكتوبر
تسلّم الدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم، من وفد جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب "MSA"، مشروع الهوية البصرية التصميمية للمحافظة، الذي قام فريق من كلية الفنون والتصميم، بالجامعة، بتصميمه وتجهيزه، بما يتسق مع السمات النسبية والبيئات الطبيعية التي تتميز بها محافظة الفيوم، وذلك في إطار حرص المحافظة على الارتقاء بالبعدين الحضاري والجمالي، كونها مقصداً للزائرين من مصر ومختلف دول العالم.
جاء ذلك بحضور الدكتور محمد التوني نائب المحافظ، وأحمد شاكر سكرتير عام المحافظة المساعد، والدكتورة منى سليمان أستاذ الهندسة المعمارية، مستشار المحافظ للمشروعات والتنمية الحضرية، والمهندسة مي فوزي مدير إدارة التخطيط العمراني بالمحافظة، ورؤساء مجالس المدن، وضم وفد جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب "MSA"، الدكتور طارق صالح عميد كلية الفنون والتصميم، نائباً عن رئيس الجامعة، والدكتور محمد إبراهيم رئيس قسم ديكور السينما والمسرح، والدكتور هاني السعيد رئيس قسم الجرافيك وفنون الإعلان، والدكتور أحمد عطية رئيس لجنة المشاركة المجتمعية، مدير مشروع الهوية البصرية التصميمية لمحافظة الفيوم، والدكتور هشام ناجي رئيس فريق تصميم الهوية البصرية لمحافظة الفيوم، وعدد من المهندسات بقسم الجرافيك وفنون الإعلان، وعدد من طلاب الكلية.
أعرب محافظ الفيوم عن ترحيبه بوفد جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب "MSA"، مثمناً جهود فريق العمل من أعضاء هيئة التدريس وطلاب كلية الفنون والتصميم، في إعداد مشروع الهوية البصرية التصميمية للمحافظة، متمنياً أن يحقق المشروع المردود الثقافي والاجتماعي المنتظر منه، ويبرز هوية المحافظة بأبعادها الطبيعية والتاريخية، وسماتها البيئية والتراثية.
الهوية البصرية للمحافظةوأعلن المحافظ، أنه سيتم دراسة تسجيل تصميمات مشروع الهوية البصرية للمحافظة، كعلامة تجارية، وسيتم تعميم النماذج التصميمية للهوية البصرية، على المباني الحكومية ووسائل المواصلات وكافة الأنشطة الحياتية بالمحافظة، بشكل تدريجي.
فيما قدم عميد كلية الفنون والتصميم بجامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب"MSA"، الشكر لمحافظ الفيوم، على التعاون المثمر، وإتاحته الفرصة أمام الكلية لتنفيذ رؤيتها بتصميمات معبرة عن الهوية البصرية لمحافظة الفيوم، آملاً بمزيد من التعاون خلال المرحلة القادمة في مختلف المجالات ذات الصلة، لافتاً إلى أن إعداد وتجهيز مشروع الهوية البصرية التصميمية لمحافظة الفيوم كان ثمرة جهود استمرت لمدة عامين من أعضاء هيئة التدريس والمشرفين والطلاب، لمراعاة المكونات الأساسية للمحافظة في مختلف القطاعات "زراعية ـ حرفية ـ سياحية".
وتشمل تصميمات الهوية البصرية لمحافظة الفيوم، تنفيذ جداريات فنية، وملصقات "بوسترات" بمداخل المحافظة، وميادينها وشوارعها الرئيسية، لإضفاء العناصر المميزة للمحافظة على كافة المستلزمات التى نستخدمها في حياتنا اليومية، من علامات إرشادية، ولافتات إعلانية، وأعلام، ومطبوعات، ووسائل مواصلات، وتذاكر دخول المواقع السياحية وركوب الحافلات، فضلاً عن الزي الرسمي، وأدوات الدعاية، وغيرها، بجانب تنفيذ مجسمات للهوية البصرية بالمواقع السياحية والأثرية، وكذا تصميم موقع إليكتروني معبر عن هوية المحافظة، بما يرسخ الهوية البصرية للمحافظة لزائريها، ويبث روح الولاء لدى أبنائها، ويروج لمقاصدها السياحية والأثرية.
1000041519 1000041511 1000041513 1000041515 1000041509 1000041505 1000041503 1000041507