خلال أسبوع.. خام البصرة يحقق مكاسب طفيفة
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
حقق خام البصرة مكاسب أسبوعية طفيفة، مع تسجيل أسعار النفط العالمية مكاسب للأسبوع الثالث تواليا. وأغلق خام البصرة الثقيل في آخر جلسة له من يوم أمس الجمعة على ارتفاع بلغ 74 سنتا ليصل إلى 73.31 دولارا، وسجل مكاسب أسبوعية طفيفة بلغت 1.56 دولار بما يعادل 2.17 %. فيما أغلق خام البصرة المتوسط في آخر جلسة له على ارتفاع بلغ 79 سنتا ليصل الى 76.
01 دولارا، وسجل ايضا مكاسب أسبوعية طفيفة بلغت 1.71دولار أو ما يعادل 2.3 %. أما أسعار النفط العالمي سجلت تراجعا طفيفا عند التسوية أمس الجمعة لكنها سجلت مكاسب أسبوعية بعدما عوض التوتر في الشرق الأوسط وتعطل الإنتاج في بعض المواقع أثر المخاوف إزاء الاقتصادين الصيني والعالمي. وسجل برنت مكاسب أسبوعية بنحو 0.5 بالمئة، بينما صعد الخام الأمريكي أكثر من واحد بالمئة.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار مکاسب أسبوعیة خام البصرة
إقرأ أيضاً:
أسعار النفط تتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية مع تصاعد توترات حرب أوكرانيا
تتجه أسعار النفط لتحقيق أكبر مكاسب أسبوعية منذ أوائل أكتوبر مع تصاعد الأعمال العدائية بين روسيا وأوكرانيا.
تم تداول خام برنت فوق 74 دولاراً للبرميل، بارتفاع يزيد عن 4% خلال الأسبوع، وكان خام غرب تكساس الوسيط بالقرب من 70 دولاراً.
تصاعدت الحرب بسرعة بعد شهور من الاستنزاف الدموي، حيث أطلقت روسيا صاروخاً باليستياً، بعد الاستخدام المتزايد للأسلحة بعيدة المدى التي قدمتها الدول الغربية للقوات الأوكرانية.
تأرجحت أسعار النفط بين المكاسب والخسائر الأسبوعية منذ منتصف أكتوبر، تأثراً بعوامل متعددة مثل قوة الدولار والإمدادات الوفيرة. كما قام الكرملين بتحديث عقيدته النووية هذا الأسبوع، رغم أن وزير الخارجية الروسي حاول تهدئة المخاوف بشأن تصعيد نووي.
في الوقت نفسه، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على "جازبروم بنك" الروسي، مما أغلق ثغرة كانت واشنطن قد تركتها مفتوحة طوال فترة الحرب، نظراً لأن هذا البنك يعد أساسياً لأسواق الطاقة. وتزيد هذه العقوبات من خطر انقطاع بعض تدفقات الغاز الروسي المتبقية إلى عدد من دول وسط أوروبا.
مع ذلك، تواجه سوق النفط فائضاً كبيراً في الإمدادات بحلول عام 2025، مع مراقبة المستثمرين لقرار "أوبك+" بشأن خطط استئناف الإنتاج المتوقف. ومن المحتمل أن يتزامن ذلك مع الطلب الضعيف المستمر من الصين، حيث تكافح الدولة الآسيوية لإخراج اقتصادها من الأزمة المستمرة.