عائلات الأسرى الإسرائيليين يبدؤون اعتصاما أمام منزل نتنياهو
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
#سواليف
قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن #عائلات #المحتجزين #الإسرائيليين في قطاع #غزة، بدؤوا مساء الجمعة اعتصاما قبالة #منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو بمدينة قيساريا جنوبي حيفا، ونصبوا خياما للنوم في المكان.
يأتي #الاعتصام في إطار ضغوط تمارسها عائلات الأسرى على حكومة نتنياهو لإبرام #صفقة_تبادل مع فصائل المقاومة الفلسطينية، حيث يقر مسؤولون إسرائيليون بأن التبادل هو السبيل الوحيد لاستعادة الأسرى المحتجزين في القطاع.
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن عدد من أهالي الأسرى قولهم إنهم فقدوا الثقة بالحكومة وإنهم يقومون بتحركاتهم الخاصة.
مقالات ذات صلة متى يُرفَع هذا الظلم عن معلمي التعليم الخاص والتعليم الإضافي.؟! 2024/01/20ونقلت الهيئة عن إحدى قريبات المحتجزين قولها “أي تأخير في المفاوضات يعرض حياتهم للخطر”.
وقال رئيس جهاز الاستخبارات الإسرائيلية (الموساد) الأسبق تامير باردو، في تصريح للهيئة “إذا قرر نتنياهو، التنازل عن الأسرى، فليقلها علنا أمام الجمهور”.
وأضاف “إذا أنهينا الحرب بـ136 نعشًا، ستخسر إسرائيل للمرة الأولى، يجب الحرص على تصحيح تخلي الدولة عن مواطنيها وخيانتها”.
وتقدر إسرائيل وجود حوالي 136 أسيرا ما زالوا محتجزين في غزة، وفق تقارير إعلامية متطابقة وتصريحات مسؤولين إسرائيليين.
وأسرت فصائل المقاومة الفلسطينية، وعلى رأسها حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، نحو 239 شخصا على الأقل في بلدات ومدن غلاف غزة، بادلت عشرات منهم مع إسرائيل خلال هدنة إنسانية مؤقتة استمرت 7 أيام وانتهت مطلع ديسمبر/كانون الأول الماضي.
في المقابل، ذكرت مؤسسات الأسرى الفلسطينيين أن إسرائيل أطلقت بموجب الهدنة سراح 240 أسيرا فلسطينيا من سجونها، بينهم 71 أسيرة و169 طفلا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف عائلات المحتجزين الإسرائيليين غزة منزل نتنياهو الاعتصام صفقة تبادل
إقرأ أيضاً:
البث الإسرائيلية: العودة إلى القتال ستعرض حياة المحتجزين للخطر
أفادت هيئة البث الإسرائيلية نقلًا عن مصدر أمني، بأن العودة إلى القتال في غزة قد تعرض حياة المحتجزين للخطر، في وقت حساس يتواصل فيه الاهتمام الدولي والمحلي بمفاوضات الإفراج عنهم، بحسب عاجل لـ"القاهرة الإخبارية".
شنت عائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة، اليوم السبت هجوما على رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، بسبب محاولته تخريب اتفاق المرحلة الثانية من صفقة تبادل الأسرى.
وقال عائلات الأسرى الإسرائيليين، في مؤتمرهم الصحفي الأسبوعي في تل أبيب، إن نتنياهو، يسعى إلى تخريب المحادثات بشأن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار من أجل مصلحته الخاصة، محذرة من أن تجدد القتال سيقتل الأسرى الأحياء المتبقين.
وأوضح إيناف زانغاوكر، الذي يحتجز ابنه ماتان رهينة في غزة "نحن في حالة طوارئ، ولا ينبغي أن نعمى بالتقارير .