المملكة تحقق تعافيا بنسبة 156% بأعداد السياح الوافدين في 2023
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
حققت المملكة تعافيا بنسبة 156% بأعداد السياح الوافدين إليها، خلال العام الماضي مقارنة بعام 2019م.
جاء ذلك وفق تقرير منظمة السياحة العالمية والصادر في شهر يناير الجاري والذي رصد معدلات التعافي في القطاع، بحسب قناة الإخبارية.
وكانت وزارة السياحة أعلنت، أن المملكة حققت أعلى رقم تاريخي في إنفاق الزوار القادمين للمملكة حتى نهاية الربع الثالث من عام 2023م، وذلك بحجم إنفاق يتجاوز الـ 100 مليار ريال.
وأكد أمين عام منظمة السياحة العالمية، زُراب بولوليكاشفيلي، في وقت سابق أن السياحة السعودية، تعد نموذجا ملهما للدول الأخرى، وأن المشاريع التي تباشرها المملكة من مشروعات المستقبل.
فيديو | المملكة تحقق تعافيا بنسبة 156% بأعداد السياح الوافدين في 2023#الإخبارية pic.twitter.com/joWXmOSpBs
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) January 20, 2024المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
اعلام بريطاني: الإنفاق الدفاعي في المملكة زاد بنسبة 14%
ذكرت وسائل إعلام بريطانية امس الثلاثاء، أن الإنفاق الدفاعي في المملكة المتحدة زاد بنسبة 14% بين عامي 2012 و2022، لكن المنافسين الجيوسياسيين للندن زادوا تمويلهم العسكري بنسبة أكبر.
الحوثيون: نجحنا في إفشال هجوم أمريكي بريطاني على اليمن الحوثيين نجحنا في إفشال هجوم أمريكي بريطاني على اليمنوبحسب بيانات صحيفة "التايمز"، "ارتفع الإنفاق الدفاعي لإيران والصين وروسيا خلال الفترة المحددة بنسبة 57% و60% و34% على التوالي".
وكما أشارت، وافقت وزارة الخزانة البريطانية في أكتوبر الماضي على تخصيص 56.9 مليار جنيه استرليني (71.3 مليار دولار) للاحتياجات العسكرية للعام المقبل، وهو نصف الرقم المخصص لها في روسيا الاتحادية.
وفي وقت سابق، صرح رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر بأن لندن تعتزم زيادة الإنفاق الدفاعي إلى 2.5% من الناتج المحلي الإجمالي، لكنه لم يذكر الوقت الذي تم التخطيط فيه لتحقيق هذا الهدف.
ومن المتوقع أن تظهر تفاصيل هذه القضية في ربيع العام المقبل بعد نشر وثيقة مراجعة حول حالة القدرة القتالية للقوات المسلحة البريطانية، والتي يعمل عليها مجموعة من الخبراء بقيادة الأمين السابق لحلف شمال الأطلسي (1999-2003) جورج روبرتسون، ويبلغ الإنفاق العسكري للمملكة حاليا حوالي 2.3%.
وفي العشرين من ديسمبر الجاري، ذكرت صحيفة "فايننشال تايمز" أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب من خلال ممثليه، أخطر عددا من حلفاء "الناتو" الأوروبيين بنيته مطالبتهم بزيادة الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي، وكانت آخر مرة أنفقت فيها بريطانيا هذا المبلغ على الدفاع في منتصف الثمانينات خلال الحرب الباردة