أسفر عن مقتل 13 شخصًا.. حريق في مدرسة بالصين
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
توفي 13 شخصا جراء حريق شب في سكن مدرسي بمقاطعة خنان بوسط الصين، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الرسمية الصينية السبت.
وهرعت خدمات الطوارئ سريعا إلى مكان الواقعة، وأُخمِدت النيران، مشيرة إلى أن السلطات المحلية فتحت تحقيقا لتحديد سبب الحريق.
وذكرت شينخوا أن المصاب "يُعالج حاليا في مستشفى وحاله مستقرة".
وأفادت الوكالة بأنه "عند الساعة، تلقى جهاز الإطفاء المحلي تحذيرا بشأن حريق في سكن مدرسة يِنغكاي في قرية يانشانبو"، مشيرة إلى إصابة شخص واحد بجروح.
وفي تشرين الثاني/نوفمبر، لقي 26 شخصا حتفهم ونُقل العشرات إلى المستشفى بسبب حريق في مبنى شركة لإنتاج الفحم في مقاطعة شانشي الشمالية.
وفي بكين أودى حريق في مستشفى بحياة 29 شخصا في نيسان/أبريل في واحدة من أسوأ الكوارث التي تضرب العاصمة منذ أكثر من عقدين.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الصين
إقرأ أيضاً:
مقتل 20 شخص على الأقل في هجمات على قرى بوسط مالي
ديسمبر 22, 2024آخر تحديث: ديسمبر 22, 2024
المستقلة/- قال مسؤولون محليون ومصادر محلية يوم السبت إن 20 شخصا على الأقل قتلوا في هجمات يوم الجمعة على قرى في وسط مالي.
وقال مسؤول محلي منتخب طلب عدم الكشف عن اسمه لوكالة فرانس برس “هاجم جهاديون ست قرى في منطقة باندياجارا أمس (الجمعة). وأحرقت صوامع الحبوب وفر السكان المحليون. كما قُتل نحو 20 شخصا”.
وقال مسؤول أمني مالي لوكالة فرانس برس إن خمس قرى في باندياجارا تعرضت للهجوم.
وأضاف المسؤول “أحصينا 21 قتيلا والعديد من الجرحى”. وقال بوكاري جويندو ممثل جمعية شبابية محلية إن 22 شخصاً على الأقل قتلوا في أربع قرى وأحرقت قريتان أخريان.
واجهت مالي منذ عام 2012 هجمات من جماعات مرتبطة بتنظيم القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية، فضلا عن الحركات الانفصالية والعصابات الإجرامية.
وفي نهاية الأسبوع الماضي قُتل سبعة أشخاص خلال هجمات في وسط البلاد. في سبتمبر/أيلول، هاجم الجهاديون أكاديمية للشرطة واقتحموا المطار العسكري في باماكو، وهو أول هجوم في العاصمة المالية منذ عام 2016.
بعد الاستيلاء على السلطة في انقلابات في عامي 2020 و2021، كسر الجيش تحالفه التاريخي مع فرنسا، الدولة الاستعمارية السابقة، وتحول نحو روسيا. كما طرد القادة العسكريون قوة استقرار تابعة للأمم المتحدة. وقد قوضت الهجمات مزاعم المجلس العسكري بأن شراكاته الأجنبية الجديدة وجهوده العسكرية المتزايدة قلبت موازين القوى ضد الجهاديين. كما استشهدت جماعات حقوقية مختلفة بالانتهاكات التي ارتكبها الجيش وحلفاؤه الروس ضد المدنيين.