نيفين أكرم تزف نبأ سار لمواليد هذه الأبرج وتحذر آخرون
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
أثارت منشيء المحتوى، نيفين أكرم محمد، جدلاً كبيراً، بشأن معرفة الحظوظ المستقبلية، وما يخبئه شهر فبراير المقبل، لعام 2024، مؤكدة ان هناك مواليد لأبراج فلكية بعينها، سيواجهون مشكلات وأزمات العاطفية خلال الشهر المقبل.
وكشفت "نيفين أكرم"، ان مواليد أبراج الثلاثي، الدلو والحوت والسرطان، سيواجهون أزمات مادية، وتعثرات مالية، تزامناً مع بداية 1 فبراير 2024.
وأضافت صانعة المحتوى نيفين محمد، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، ان مواليد هذه الأبراج الثلاثة، سيعانون مشكلات تتعلق بالمادة، وقد يضطرون إلى الاقتراض المالي، أو أزمة تخص تقليل نفقاتهم بشكل شرس.
في المقابل، أكدت ان مواليد برج الحمل، في شهر فبراير 2024، سيحصلون على دعماً كبيراً على الصعيد المالي، بل وتحسين في ظروفهم المهنية والمالية بشكل ملحوظ، وذلك سواء توسع مشاريعهم، أو تحقيق مكاسب مادية، بحيث يكون الحظ إلى جانبه هذا الشهر.
وأختتمت منشيء المحتوى، نيفين أكرم محمد ، بخبر سار لمواليد برج الثور على الصعيد المالي، خلال شهر فبراير المقبل، مشيرة إلى ان المنتمين لهذا البرج، سيتلقون دعماً يتعلق بالأمور المالية، سواء ميراث أو موارد مشتركة مع الشريك، أو مكاسب من العمل، مؤكدة انهم على موعد مع الحظوظ المالية والكسب المالي.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الكونغرس العالمي للإعلام 2024 يناقش تعزيز الأداء الإعلامي ومواكبة التحديات المتسارعة للقطاع
أعلنت اللجنة المنظمة للكونجرس العالمي للإعلام 2024 أجندة فعاليات اليوم الأول للكونغرس الذي يقام تحت رعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، حيث يشهد الحدث سلسلة من الجلسات النقاشية التي تركز على القضايا الأكثر إلحاحًا في مجال الإعلام مع تسليط الضوء على سبل تعزيز الأداء الإعلامي والارتقاء بآلياته لتواكب التحديات المعاصرة بمشاركة نخبة من الخبراء والمتخصصين ورواد الإعلام المحلي والإقليمي والدولي.
وستبدأ فعاليات اليوم الأول بجلسة رئيسية تحت عنوان “ماالذي يبقيك مستيقظًا طوال الليل؟”، والتي ستتناول قضايا جوهرية تشغل الإعلاميين وصناع القرار، أبرزها التحديات المرتبطة بمصداقية وسائل الإعلام، والتحول الرقمي، إلى جانب القضايا الأمنية العالمية، ومواضيع القيادة الحضرية، والأبعاد الأخلاقية المرتبطة باستخدام الذكاء الاصطناعي.
ومن الموضوعات المطروحة للنقاش والتي ستستقطب اهتمامًا خاصًا جلسة بعنوان “الجيل الرقمي: بين الشباب ووسائل الإعلام” حيث ستتم مناقشة كيف يلبي الإعلام الرقمي تطلعات جيل الشاب، ووكيف نعزز فاعلية أساليب التواصل بصورة تتماشى مع التطور التكنولوجي السريع.
وتسلط جلسة “نماذج جديدة للأخبار وتحولات المشهدالإعلامي”، الضوء على الابتكارات الرقمية، ودور وسائل التواصل الاجتماعي، والتقنيات المتقدمة في إعادة تشكيل منظومة إنتاج الأخبار وتوزيعها واستهلاكها، بما يعزز منفاعلية الأداء الإعلامي واستجابة القطاع للاحتياجات المتغيرة.
وفي جلسة بعنوان “غرف الأخبار المدعومة بالذكاء الاصطناعي: إعادة صياغة مستقبل الصحافة”، سيناقش الخبراء كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يُحدث تحولًا إيجابيًا في كفاءة سير العمل من خلال أتمتة المهام الروتينية وتحليل البيانات، مع استعراض الجوانب الأخلاقية المتعلقة بالشفافية، ومحاربة التحيز، والحد من مخاطرانتشار المعلومات المضللة.
وضمن النقاشات الملهمة التي ستعقد خلال اليوم الأول،جلسة “كيف نصل بالأخبار إلى جيل السرعة والتفاعل”،التي ستتناول استراتيجيات مبتكرة لجذب انتباه الجمهور والاحتفاظ بهم من خلال تقديم المحتوى بطرق تفاعلية تلبيتطلعات الجمهور الرقمي المتعطش إلى المحتوى الفوري. كما ستسلط جلسات اليوم الأول الضوء على “ثورة البث: ما الخطوة التالية لعالم الأفلام والترفيه الرقمي؟”، حيث تسلط الضوء على التحولات الجذرية لناحية إنشاء المحتوى وتوزيعه من خلال مناقشة ثورة المحتوى المتدفق وتطور آليات تفاعل الجمهور والابتكارات في السرد القصصي المبتكر.
وفي ختام اليوم الأول، سيتم استعراض التحولات الكبرى في الإعلام الترفيهي، لا سيما في مجالي الأفلام والبث الرقمي، حيث سيناقش المشاركون الطفرة الكبيرة في إنتاج المحتوى الأصلي على المنصات الرقمية، وابتكارات التكنولوجيا التي تعزز تجربة السرد القصصي وتجذب الجماهير في تجربة تفاعلية متكاملة.