وقفت الفتاة ف.ا. التي لم تتخطى عامها العشرين من العمر بعد، أمام بهو منزلها تترقب وصول والدها لفتح مقبرة آثار داخل المنزل في منطقة الجيزة.

بيعالج بقلة الأدب.. تفاصيل مثيرة عن الشيخ عماد دجال بولاق الدكرور جلب الحبيب وعلاج العاقر.. ماذا قال دجال العجوزة بعد سقوطه؟

طال الانتظار من الفتاة حتى اذان العصر وأثناء ذلك حضر الاب وبصحبته رجل تخطى عامه الأربعين من العمر  هرولت الفتاة مسرعة نحو غرفتها تترقب الشخص الذي يفتح لهم كنز الدنيا.

دجال الجيزة

 

حتى طلب منها والدها كوب من الشاي، لاحضاره للضيوف جهزت الفتاة نفسها وبخطى ثابتة ذهبت إلى والدها ولكن كان القدر خبئ لها شيئاً آخر.

تقابلت الفتاة مع الدجال في المنزل فاختمرت الفكرة الشيطانية في ذهنه أن يوهم والدها بتقديم الفتاة كقربان لفتح المقبرة.

لم يفكر الأب كثيرا ووافق على تقديم ابنته كقربان للدجال، وفي اليوم المتفق عليه ذهب الاب وابنته إلى الدجال وتناوب في التعدي عليها ووالدها يقف يشاهد الموقف دون أن يحرك ساكناً.

تفاصيل الواقعة عندما ورد بلاغ من سيدة تدعى "ز.ع" ربة منزل، تتهم زوجها بالاستعانة بدجال لاستخراج آثار من أسفل المنزل، واغتصاب نجلتها "ف.أ"، 16 سنة، بدعوى تحضير الجن.

وبإجراء التحريات تبين صحة الواقعة، حيث إن الأهالى أوهموا والد الطفلة بوجود آثار أسفل المنزل وطلبوا منه الاستعانة بأحد الدجالين لمساعدته على استخراج الآثار.

 

وحضر الدجال بطلب من والد الطفلة لاستحضار الجن المتلبس بها، ومن ثم أخبره الدجال أن الجن يأمره بمعاشرة الطفلة وإقامة علاقة معها، لتسهيل عملية استخراج الآثار وبالفعل وافق الأب وسمح للدجال باغتصاب طفلته أمامه في الجيزة.


وكشفت التحقيقات، أن والد الفتاة كان يعاني من عدة أمراض ، وأثناء قضاء فترة الحبس الأحتياطي داخل حجز قسم شرطة الجيزة شعر بحالة إعياء مما أدى إلى وفاتة.

وقضت محكمة جنوب القاهرة المنعقدة في زينهم،  بمعاقبة دجال بالسجن المشدد 15 عاماً لاتهامه بالتعدي على فتاة ليقدمها قربان للجن لفتح مقبرة أثار في الجيزة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجيزة دجال الجيزة السجن المشدد 15 عاما قسم شرطة الجيزة محكمة جنوب القاهرة أخبار الحوادث

إقرأ أيضاً:

رسائل نادرة بخط يد أينشتاين تكشف ابنته السرية.. يقرأ تفاصيلها من يدفع أكثر

رسائل وجوابات غرامية بخط اليد، كتبها ألبرت أينشتاين إلى زوجته الأولى، وأخرى تتضمن لمحات عن تفكيره المبدع أثناء مناقشته لمسيرته الأكاديمية المبكرة، في مجموعة مكونة من 43 رسالة يعود تاريخها إلى الفترة من عام 1898 إلى عام 1903، تكشف أسرارًا مثيرة عن حياة عالم الفيزياء الألماني وأحد جوانبها الخفية، وتُعرض حاليًا للبيع في مزاد علني بدار كريستيز للمزادات، مقابل مليون جنيه إسترليني.

رسائل «أينشتاين» تكشف ابنته السرية

وكشفت مجموعة كبيرة من رسائل الحب التي كتبها ألبرت أينشتاين لزوجته الأولى ميليفا ماريك، تفاصيل بشأن ابنته السرية، بعدما كان معروفًا عنه أنه كان لديه ولدان فقط، إذ كانت «ميليفا» صربية الجنسية، وتكبر أينشتاين بثلاث سنوات، وكانت رسائلهما الأولى في عام 1898 رسمية للغاية حتى تحوّلت بمرور الوقت إلى رسائل شخصية وغرامية، ما أثار استياء عائلة «أينشتاين»، إذ قال لها في إحدى رسائله: «والدتي قالت لي أنت تدمر مستقبلك.. هذه المرأة لا تستطيع الدخول إلى عائلة محترمة»، وفقًا لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية.

لكن «أينشتاين» أظهر عناده وتجاهل توسلات والدته، وبحلول بداية عام 1901 كان يتقدم بطلبات للحصول على وظائف التدريس حتى يتمكن من كسب ما يكفي من المال للزواج من «ميليفا»، وفي أبريل 1901، أخبرها عن حماسه لزيارته في مكان إقامته ببحيرة كومو، وكتب لها: «تعالي إلي في كومو»، وفي أكتوبر من نفس العام، كتب لها رسالة أخرى، وأعرب خلالها عن حماسه للأبوة الوشيكة، مشيرا إلى طفلته التي لم تولد بعد باسم «ليزيرل».

وأنجبت «ميليفا» ابنتهما «ليزيرل» في عام 1902، عندما كان «أينشتاين» مستقرًا في برن وينتظر بدء عمله في مكتب براءات الاختراع، وفي يناير 1903، تزوج أينشتاين وميليفا، وكانت الرسالة الأخيرة بينهما تشير إلى حملها الثاني بابن أسمته هانز ألبرت، ثم أنجبا طفلهما الثالث «إدوارد» في عام 1910، لكنهما انفصلا في عام 1919، بعد أن علمت بخيانته مع ابنة عمه، إلسا لوينثال، أما الابنة السرية «ليزيرل»، فكانت مريضة بالحمى القرمزية، والتي يُعتقد أنها كانت سببًا في وفاتها بعد فترة وجيزة.

وبعد عامين من الانفصال حصل ألبرت أينشتاين على جائزة نوبل في الفيزياء، التي أعطاها لـ«ميليفا»، بحسب ما كان مُتفقًا عليه في تسوية الطلاق، وظلت هذه الرسائل المكتوبة بخط اليد ضمن ممتلكات العائلة، حتى جرى بيعها في مزاد عام 1996، وحصل عليها أحد الهواة.

عرض رسائل أينشتاين للبيع في مزاد علني 

في إحدى رسائله الخاصة بمسيرته الأكاديمية، كتب «أينشتاين»: «إنّ تفكيري بشأن الإشعاع بدأ يصبح على أرض أكثر صلابة إلى حد ما»، وفي رسالة أخرى كتب: «لقد أصبحت مقتنعًا بشكل متزايد بأن الديناميكا الكهربائية للأجسام المتحركة، كما يتم تقديمها اليوم ليست صحيحة، وأنه ينبغي أن يكون من الممكن تقديمها بطريقة أبسط»، وبعدها قرر توسيع هذه النظرية في ورقته الرائدة عام 1905 حول النسبية الخاصة.

وحاليًا تُعرض هذه الرسائل في مزاد علني على أن يُجرى بيعها في 11 ديسمبر 2024، إذ يقول القائمون على المزاد إنه من النادر للغاية العثور على مراسلات لأينشتاين تعود إلى ما قبل عام 1905، وأضاف توماس فينينج، المتخصص في المخطوطات في دار كريستيز: «إن الرسائل تعطي الصورة الكاملة عن شكل ألبرت أينشتاين في سنوات تكوينه، فعلى الرغم من أنه كان مجرد مراهق عندما بدأ في كتابة هذه الرسائل، إلا أنك تشعر أنه كان بالفعل يطرح أسئلة حول مجالات مختلفة من الفيزياء».

مقالات مشابهة

  • مأساة في نهر دجلة.. نزل لإنقاذ ابنته فغرق معها
  • رسائل نادرة بخط يد أينشتاين تكشف ابنته السرية.. يقرأ تفاصيلها من يدفع أكثر
  • خدعهم بعلاج الأمراض.. توقيف دجال جزائري يحتال عبر فيسبوك
  • لحظة خروج ”الجن” من رؤوس نساء و”العفاريت تهيج”.. فيديو لواعظ مصري يثير ضجة
  • بيان من محافظة الجيزة بشأن إزالة آثار سقوط الأمطار
  • سيدة تتهم زوجها بالتحرش بابنتهما في الجيزة
  • إزالة آثار الأمطار من الشوارع وتوزيع فرق العمل الميدانية في الجيزة
  • محافظ الجيزة يتابع جهود إزالة آثار الأمطار من الشوارع وتوزيع فرق العمل الميدانية
  • أسرة تحرير "الوفد" تهنئ الزميل محمد عبد العال بمناسبة خطوبة ابنته
  • وزير التموين في الملتقى المصري السوداني: نسعى لفتح شرايين اقتصادية جديدة