علامات تدل على “الشخصية السامة”!
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
#سواليف
يصف #الطب_النفسي بعض الأشخاص بأن “شخصيتهم سامة”، ويصعب على الكثيرين التعامل والتواصل معهم، كون سلوكهم يعتبر مزعجا للآخرين.
وتبعا لمجلة Psychologies الإلكترونية التي تعنى بمواضيع #علم_النفس، هناك عدة #علامات_سلوكية مميزة يمكن من خلالها التعرف على ” #الشخصية_السامة ” فينا أو في الآخرين ومنها:
القلق الاجتماعي، والخوف من إحراج النفس في الأماكن العامة، والرغبة في تجنب الناس، وفي نفس الوقت انتقادهم باستمرار.البحث عن السلبية في كل شيء بدلا من الإيجابية، وعدم القدرة على إسعاد الآخرين. الرغبة المستمرة في إرشاد الآخرين إلى “الطريق الصحيح”، أو “إصلاح” شخص تربطك فيه علاقة سيئة. التقييم السلبي العام لشخص ما والحديث عن سلوكه غير المقبول، وبنفس الوقت الاستمرار في التواصل مع هذا الشخص. قلة الأصدقاء، والتمسّك بالأصدقاء الموجودين بـ (قبضة حديدية). الأشخاص ذوي “الشخصية السامة” يظهرون علامات الاهتمام والإعجاب والحب فقط إذا كانوا بحاجة إلى شيء ما. “الشخص السام” لا يعترف بأخطائه ولا يحاول تصحيح سلوكه وأفعاله في أي شكل من الأشكال. الأشخاص ذوي “الشخصية السامة” يعتبرون نفسهم الأفضل والأكثر جدارة من أي شخص آخر، وفي بعض الأحيان يشعرون بأنهم “لا شيء” ويستحقون الشفقة.
إقرأ المزيد
3 من علامات الحب الحقيقي
3 من علامات الحب الحقيقي لا ينسجم هذا النوع من الأشخاص مع الكثير من الناس، ولكنهم وبنفس الوقت قد “يسحرون” الشخص الذي يحاورونه. الناس يقطعون علاقاتهم مع “الشخص السام” عاجلا أم آجلا، أو يحاولون تجنبها. “الأشخاص السامون” يصنعون أعداء لهم في كل مكان، ويتحدثون عنهم بشكل سلبي. “الأشخاص السامون” يعلمون في أعماقهم ما هي الصدمة الطويلة الأمد التي تسبب لهم المعاناة والشعور بالضعف والفراغ. مقالات ذات صلة
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الطب النفسي علم النفس الشخصية السامة الشخصیة السامة
إقرأ أيضاً:
أنا في ضهر أخويا.. أول تعليق من ناهد السباعي على أزمة شقيقها زوج آية سماحة
كشفت الفنانة ناهد السباعي، عن رأيها في أزمة المنشور الذي كبته شقيقها محمد السباعي، زوج آية سماحة، عبر موقع “فيس بوك”، تجاه بعض المصورين الصحفيين المكلفين بتغطية جنازة الفنان الراحل سليمان عيد.
وقالت ناهد السباعي فى تصريحات خاصة لـ"صدى البلد": "أنا مع أخويا وضهرُه في أي حاجة، ووجهة نظري أننا لسنا ضد توثيق أي حدث مهم، وفي حال أننا فقدنا نجما كبير؛ فلا بد من توثيق الحدث، ولكني ضد انتهاك حرمات الشخص المتوفي، فالدين الإسلامي يشدد على أن الشخص والكفن لهم حرمه، فما الاستفادة من تصوير تلك الأشياء".