ملصقات ساخرة على منتجات إسرائيلية في بريطانيا.. حمص الفصل العنصري (صور)
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
دعا بعض النشطاء المؤيدين للحقوق الفلسطينية والمناهضين للإجرام الإسرائيلي إلى مقاطعة المنتجات التي تُصدرها المزارع الموجودة في مستعمرات غلاف غزة والموجودة في المتاجر البريطانية.
شركة رصدت ملصقات تسعير ساخرة على أوعية الحمصوأعلنت شركة سينسبري أنها رصد ملصقات تسعير ساخرة على أوعية الحمص الإسرائيلي متهمة المتسوقين بدعم الإبادة الجماعية وكانت الملصقات التي تم العثور عليها صباح الخميس في محطة قطار فوكسهول في لندن، إن المتسوقين يمكنهم شراء حمص الفصل العنصري مقابل 19.
كما يشجع المستهلكون على البحث عن كلمة BDS لمزيد من المعلومات ويشير ذلك إلى أن شراء هذا المنتج يساعد في دعم الإبادة الجماعية.
وتم وضع ملصقات مماثلة من الناشطين المؤيدين لفلسطين في العديد من محلات السوبر ماركت سينسبري وتيسكو في جميع أنحاء المملكة المتحدة.
وتقول حركة المقاطعة المناهضة لإسرائيل إن حمص صبرا مرتبط بجيش الاحتلال الإسرائيلي من خلال ارتباطه بمجموعة شتراوس ومقرها إسرائيل، والتي تمتلك العلامة التجارية مع شركة بيبسيكو.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال غزة منتجات مقاطعة المقاطعة المنتجات الإسرائيلية
إقرأ أيضاً:
إسبانيا تتطلب رسميا الانضمام إلى دعوى «الإبادة الجماعية» ضد إسرائيل
أعلنت إسبانيا، أمس الجمعة، أنها تقدّمت بطلب رسمي من أجل الانضمام إلى قضية “الإبادة الجماعية” التي رفعتها جنوب إفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية.
وأشارت الخارجية الإسبانية، في بيان لها، أنها تدخلت في القضية وفقاً لاتفاقية الأمم المتحدة لمنع ومعاقبة الإبادة الجماعية لعام 1948، وباللجوء للمادة 63 من النظام الأساسي لمحكمة العدل الدولية.
وأكدت أنها تهدف من وراء هذه الخطوة للمساهمة في عودة السلام إلى غزة والشرق الأوسط، وإنهاء الحرب وتعزيز حل الدولتين، الذي يشكل بحسب البيان “الضمان الوحيد للتعايش السلمي والآمن للفلسطينيين والإسرائيليين”.
وأشارت الخارجية إلى أنّ دولًا أخرى مثل كولومبيا والمكسيك وفلسطين تدخلت حالياً في هذه القضية، وأنّ دولاً مثل أيرلندا وبلجيكا وتشيلي تنوي التدخل، مؤكدة أنها
ونهاية ديسمبر/كانون الأول 2023 رفعت جنوب إفريقيا دعوى قضائية ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية على أساس أنها انتهكت اتفاقية الأمم المتحدة لعام 1948 بشأن منع الإبادة الجماعية.
ولاحقاً تقدمت عدة دول بطلبات الانضمام إلى القضية بينها فلسطين وتركيا وليبيا ونيكاراغوا وكولومبيا والمكسيك.