- "تسويق حمدالله أو فسخ عقده".. أزمة الاتحاد تحتاج إلى معجزة
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن تسويق حمدالله أو فسخ عقده أزمة الاتحاد تحتاج إلى معجزة، كتب محمد حسنتاريخ النشر 17 07 2023منذ 3 دقائقيبقى مصير المغربي عبد الرزاق حمدالله نجم نادي الاتحاد ضبابي خلال الفترة .،بحسب ما نشر سعودي سبورت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "تسويق حمدالله أو فسخ عقده".
كتب: محمد حسن
تاريخ النشر: 17/07/2023
منذ 3 دقائق
يبقى مصير المغربي عبد الرزاق حمدالله نجم نادي الاتحاد ضبابي خلال الفترة الحالية من سوق الانتقالات الصيفي الجاري خاصة بعدما عزز النادي قدرات مركز رأس الحربة بالفرنسي كريم بنزيما نجم ريال مدريد الإسباني سابقًا.
"تسويق حمدالله أو فسخ عقده".. أزمة الاتحاد تحتاج إلى معجزةوأشارت التقارير الأخيرة إلى أن نادي الاتحاد بات يواجه أزمة كبيرة بشأن استبعاد حمدالله من حساباته خلال الموسم المقبل.
جندوجان يفاجئ برشلونة ويثير الجدل بتصريحات نارية ضد ريال مدريد
عرض جديد لعمر السومة ينتظر موافقة الأهلي
شارك في مسابقة توقعات سعودي سبورت من هنا.
تابع مباريات اليوم عبر سعودي سبورت لحظة بلحظة من هنا.
اللاعب المغربي جدد عقده مع الاتحاد حتى موسم 2025، ما يعني أن حمدالله مستمر لموسمين مع الفريق، بينما يبقى راتبه أزمة داخل النادي، حيث يحصل على ما يتجاوز الـ 3 ملايين يورو في الموسم الواحد وهو ما يصعب من عملية بيع المدة المتبقية في عقده مثلما يحاول الأهلي فعله مع السومة الذي يمتلك موسم وحيد في عقده.
بيع حمدالله ليس بالأمر اليسير في عامه الثاني والثلاثين، بينما سيكبد فسخ عقده قرابة الـ 7 ملايين لنادي الاتحاد الذي أنفق الكثير في هذا الميركاتو، ولا تضمن ميزانيته تلك الأموال لإنفاقها على تسوية عقد أحد اللاعبين.
في ظل وجود رومارينيو، بنزيما، جوتا في الخط الهجومي، ستكون أزمة بالنسبة لحمدالله حين يجد نفسه احتياطيًا أغلب فترات الموسم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الكنيسة القبطية تحتفل بأحد المخلع.. معجزة الشفاء والتجديد الروحي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم بأحد المخلع، وهو الأحد الرابع من الصوم الكبير، الذي يحمل رسالة قوية عن الشفاء الروحي والجسدي، ويُذكر فيه أحد أعظم معجزات المسيح، حين شفى المريض الذي كان عاجزًا عن الحركة لمدة 38 عامًا عند بركة بيت حسدا.
يروي الإنجيل المقدس (يوحنا 5: 1-15) كيف كان هذا الرجل مُلقى بجوار البركة، ينتظر أن يحرك الملاك المياه ليُنزلَه أحدٌ فيها ليُشفى، لكنه لم يجد من يساعده.
وعندما جاء إليه السيد المسيح، سأله: “أتريد أن تبرأ؟”، ثم أمره قائلاً: “قم، احمل سريرك وامشِ”، فنهض المريض فورًا بعد سنوات من الشلل واليأس.
يُعد هذا الأحد رسالة رجاء لكل من يعاني من الضعف أو اليأس، حيث يؤكد على أن المسيح هو الشافي الحقيقي الذي يستطيع أن يجدد حياة الإنسان روحيًا وجسديًا، حتى بعد سنوات طويلة من الألم والمعاناة.
كما يدعو إلى الاعتماد على الله والثقة في قدرته على تغيير الحياة، بدلاً من انتظار المساعدة من الآخرين فقط.
في هذا اليوم، تُقام القداسات الإلهية في الكنائس القبطية، حيث تُقرأ فصول الإنجيل المتعلقة بالمعجزة، ويُقدّم الكهنة عظات روحية حول معنى الشفاء الروحي وأهمية التوبة في حياة المؤمن.