بالقنابل المضيئة.. قوات الاحتلال تستهدف محيط مستشفى ناصر بخان يونس
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
قصف عنيف على منطقة بطن السمين بخان يونس
شنت قوات الاحتلال هجومها بالقنابل المضيئة استهدفت محيط مستشفى ناصر بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.
اقرأ أيضاً : أهالي محتجزين في غزة: فقدنا الثقة بحكومة نتنياهو ونجري تحركاتنا الخاصة
وتزامنا مع القصف الجوي والمدفعي، دارت اشتباكات، منذ ساعات فجر السبت، بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال في محيط مستشفى ناصر، بحسب وسائل إعلام فلسطينية.
وكما قصفت قوات الاحتلال منطقة بطن السمين في خان يونس جنوب قطاع غزة.
كما قصفت قوات الاحتلال بشكل مكثف حي الأمل في خان يونس.
وفي آخر حصيلة، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن ارتقاء 24,762 شهيدا، وإصابة 62,108 فلسطينيا منذ بدء العدوان على القطاع في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
طوفان الأقصىوأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/ أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أسماها "السيوف الحديدية"، وشنت سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفرت عن ارتقاء مئات الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الحرب في غزة غزة عدوان الاحتلال المقاومة الفلسطينية قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
استشهاد 3 فلسطينيين بقصف العدو الصهيوني شرق خان يونس
يمانيون../ قُتل ثلاثة فلسطينيين وأصيب آخرون، اليوم الأربعاء، بقصف صهيوني استهدف منزلا بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة الذي يشهد إبادة جماعية منذ أكثر من 14 شهرا.
وأفادت مصادر طبية لوكالة الانباء الفلسطينية ، بأن طائرات الاحتلال الحربية قصفت منزلا يعود لعائلة “أبو يوسف” في بلدة خزاعة شرق خان يونس، ما أدى إلى استشهاد ثلاثة مواطنين بينهم امرأتان.
وسبق هذا الاستهداف غارة على أرض زراعية في حي “أبو ريدة” شرق خزاعة.
وطالب جيش الاحتلال الإسرائيلي المواطنين في مخيم البريج وسط قطاع غزة الموجودين في بلوكات 2220, و2221, و2222, و2223 بالإخلاء.
وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة جوا وبرا وبحرا منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أدى إلى استشهاد 45,059 مواطنا، وإصابة 107,041 آخرين، في حصيلة غير نهائية إذ لا يزال آلاف الشهداء تحت الأنقاض.