البطريركية الأورشليمية تحتفل بعيد الظهور الإلهي
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
احتفلت البطريركية الأورشليمية يوم الجمعة (حسب التقويم الشرقي) بالعيد السيدي عيد الظهور الإلهي (الغطاس) في كنيسة القيامة حسب تقويم وطقوس الكنيسة الأورشليمية.
حيث ترأس البطريرك كيريوس كيريوس ثيوفيلوس الثالث خدمة صلاة تقديس الماء في كنيسة الكاثوليك في كنيسة القيامة المقدسة حيث ترتلت طروبارويات عيد الظهور الإلهي وصلوات البطريرك الأورشليمي القديس صفرونيوس.
بعد خدمة تقديس الماء بدأت صلاة العيد والقداس الالهي داخل القبر المقدس القابل الحياة التي ترأسها البطريرك كيريوس كيريوس ثيوفيلوس الثالث يشاركه سيادة متروبوليت كابيتولياذا كيريوس إيسيخيوس, سيادة رئيس أساقفة قسطنطيني كيريوس اريسترخوس, سيادة رئيس أساقفة سبسطية كيريوس ثيوذوسيوس, سيادة رئيس أساقفة اللد كيريوس ذيميتريوس, وآباء أخوية القبر المقدس من آباء متوحدين وشمامسة. وحضر القداس العيد القنصل العام اليوناني في القدس السيد ذيميتريوس أنجيلوسوبولوس والقنصل السيدة آنا مانديكا, وعدد من المسيحيين المؤمنين من أبناء المدينة المقدسة وعدد قليل من الحجاج بسبب الحرب المستمرة.
في نهاية القداس الإلهي بارك صاحب الغبطة المصلين بالصليب المُكرم وتوجه مع آباء أخوية القبر المقدس الى دار البطريركية لتقديم المعايدة حيث تمنى أن تحل نعمة الرب الإله أبو الأنوار والإبن الكلمة المُعتمد في مياه نهر الأردن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عيد الظهور الالهي الغطاس كنيسة القيامة
إقرأ أيضاً:
أصبحت رمزا للصمود.. أكبر بطريقة في العالم تحتفل بعيد ميلادها الـ37 بكعكة شهية! (صور)
إنجلترا – احتفلت “سبنيب”، أكبر بطريقة في العالم، بعيد ميلادها الـ37 بطريقة مميزة. حيث خصصت لها كعكة من الثلج المزين بأسماك السبراط، تعلوها دمية لطيفة لبطريق صغير.
وتعيش سبنيب في حديقة بارادايس بارك بمنطقة كورنوال البريطانية منذ عام 1988، محطمة كل التوقعات بعمرها الاستثنائي الذي تجاوز متوسط أعمار بني جنسه بسنوات طويلة.
فبينما نجد من النادر أن تعيش بطاريق هومبولت أكثر من 15 عاما في البرية، تواصل سبنيب مسيرتها المدهشة وهي في أوج عافيتها، وتستمتع بوجباتها المفضلة وتراقب بحنان مستعمرة البطاريق الصغيرة في الحديقة التي تضم 24 بطريقا.
ولا تخلو قصة سبنيب من لمسات مؤثرة، فاسمها الغريب هو شهادة على نجاتها من مرض فطري خطير عام 2007، حيث دمج القائمون على رعايتها بين حروف اختصار الدواء الذي أنقذ حياتها (SP) وطريقة علاجه (بالمبخر الطبي Nebulizer) ليصبح اسمها “سبنيب” رمزا للصمود.
وهذه البطريقة العجوز التي ولدت في ساري عام 1988 لم تكتف بتحطيم الأرقام القياسية، بل أصبحت أيقونة تثير إعجاب الزوار والعاملين في الحديقة، خاصة عندما تشاهد وهي تتباهى بصحبة رفيقها المفضل، أحد الذكور الكبار في المستعمرة، وكأنها تروي للعالم سر عمرها المديد: الحب، والرعاية، وكثير من الأسماك الطازجة!
المصدر: The Post