3 مليارات دولار.. بعثة صندوق النقد في مصر لمناقشة برنامج قرض
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
كشف متحدث باسم صندوق النقد الدولي، أن فريقًا من صندوق النقد موجود حاليًا في القاهرة لمناقشة برنامج قرض وبرنامج الإصلاح لمصر بقيمة 3 مليارات دولار.
وحسب وكالة “رويترز” للأنباء، يأتي ذلك وسط مناقشات حول تمويل إضافي لتخفيف الضغوط المرتبطة بحرب غزة.
وقال المتحدث في بيان صادر عنه إن الفريق، بقيادة رئيسة بعثة صندوق النقد الدولي في مصر فلادكوفا هولار، سيواصل المناقشات حول المراجعة الأولى والثانية لبرنامج الإصلاح في مصر الذي يدعمه الصندوق في إطار التسهيل الممدد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صندوق النقد الدولى صندوق النقد القاهرة برنامج قرض قرض صندوق النقد
إقرأ أيضاً:
رويترز: مصرف سوريا المركزي يحتفظ بـ26 طنا من احتياطي الذهب
قالت 4 مصادر مطلعة لوكالة رويترز إن في خزائن مصرف سوريا المركزي نحو 26 طنا من الذهب، وهي الكمية نفسها التي كانت موجودة فيها عند اندلاع الثورة في 2011 حتى بعد الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد.
لكنها المصادر نفسها أضافت أن دمشق تملك مبلغا نقديا صغيرا من احتياطيات العملة الصعبة.
وذكر مجلس الذهب العالمي أن احتياطيات سوريا من الذهب بلغت 25.8 طنا في يونيو/حزيران 2011، وأشار المجلس إلى مصرف سوريا المركزي كمصدر لبياناته.
وأظهرت حسابات رويترز أن تلك الكمية تساوي 2.2 مليار دولار بأسعار السوق الحالية.
رويترز نقلت عن مصدر قوله إن مصرف سوريا المركزي لديه نحو 200 مليون دولار (مواقع التواصل الاجتماعي) احتياطي النقد الأجنبيلكن أحد المصادر قال لرويترز إن احتياطيات العملة الصعبة في المصرف تصل إلى نحو 200 مليون دولار نقدا فقط، في حين قال آخر إن احتياطيات الدولار الأميركي تبلغ "مئات الملايين".
وعلى الرغم من عدم الاحتفاظ بكل الاحتياطيات نقدا فإن الهبوط ضخم مقارنة بفترة ما قبل الحرب، وقال صندوق النقد الدولي إن مصرف سوريا المركزي أفاد في أواخر 2011 بأنه يملك احتياطيات أجنبية تساوي 14 مليار دولار.
وأشارت تقديرات الصندوق في 2010 إلى أن الاحتياطيات في سوريا سجلت 18.5 مليار دولار.
وقال مسؤولون سوريون حاليون وسابقون لرويترز إن احتياطيات الدولار مستنفدة تقريبا، لأن نظام الأسد استخدمها في الإنفاق على الأغذية والوقود وتمويل جهود الأسد في الحرب.
إعلانوكانت سوريا توقفت عن مشاركة المعلومات المالية مع صندوق النقد الدولي والبنك الدولي ومؤسسات دولية أخرى بعد فترة وجيزة من قمع نظام الأسد محتجين مؤيدين للديمقراطية في 2011 خلال حملة أدت إلى اندلاع حرب أهلية.