المدير التنفيذي لصندوق إعادة إعمار درنة يتفقد مشاريع المدينة
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
الوطن | متابعات
قام المدير التنفيذي لصندوق إعادة إعمار درنة والمدن المتضررة المهندس بلقاسم حفتر بجولة تفقدية مع رئيس لجنة إعادة الإعمار والاستقرار، حاتم العريبي، في مشاريع درنة، وبرفقته وكيل وزارة الحكم المحلي، أبوبكر بدر، وآمر المنطقة العسكرية درنة، الفريق عبدالباسط بوغريس، وآمر اللواء 166 بالقوات المسلحة، العقيد محمد راف الله.
الجولة شملت مشاريع الطرق والجسور التي تضررت جراء السيول، ومشروع استكمال عمارات الإسكان العام، كما تم تفقد إنشاء وحدات سكنية جديدة ومشروع جامعة درنة، بالإضافة إلى صيانة المدارس.
هدفت الجولة إلى متابعة نسبة الإنجاز في هذه المشاريع، مع التأكيد على ضرورة سرعة ودقة التنفيذ، وحثّ المدير التنفيذي الشركات على تسريع وتحسين جودة الأعمال لضمان تحقيق الأهداف المرسومة بفعالية.
تعتبر هذه الخطوة جزءًا من جهود الحكومة الليبية لتعزيز الإعمار وتحسين البنية التحتية في المناطق المتأثرة، تحقيقًا للتنمية المستدامة.
الوسوم#المشاريع إعمار درنة بلقاسم حفتر ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: المشاريع إعمار درنة بلقاسم حفتر ليبيا
إقرأ أيضاً:
مبعوث ترامب: إعادة إعمار غزة قد تستغرق 10 إلى 15 عاما
قال ستيفن ويتكوف مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب للشرق الأوسط خلال مقابلة مع موقع أكسيوس الإخباري في ختام زيارة للمنطقة إن قطاع غزة "لم يتبق منه شيء تقريبا" وربما تستغرق عملية إعادة إعماره من 10 أعوام إلى 15 عاما.
وأضاف ويتكوف الذي قام بزيارة لغزة "يتجه السكان شمالا للعودة إلى منازلهم ويرون ما حدث ثم يعودون.. لا يوجد ماء ولا كهرباء. حجم الدمار الذي وقع هناك هائل".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كيف تأثر النفوذ الروسي في أفريقيا بعد سقوط الأسد؟list 2 of 2كيف نفهم خريطة الصراع في السودان؟end of listوقال ويتكوف لموقع أكسيوس "كان هناك تصور بأننا نستطيع التوصل إلى خطة محكمة لغزة في غضون خمس سنوات. لكن هذا مستحيل. خطة إعادة الإعمار قد تستغرق من 10 إلى 15 عاما".
وأضاف "لم يتبق شيء قائما. هناك العديد من الذخائر غير المنفجرة. ليس من الآمن السير هناك. إنه أمر خطير للغاية. لم أكن لأعرف هذا لولا الذهاب إلى هناك والتفتيش".
وأجرى ويتكوف زيارة للمنطقة للإشراف على تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس).
وأظهر تقييم للأضرار أجرته الأمم المتحدة هذا الشهر أن إزالة أكثر من 50 مليون طن من الركام الناتج عن الحرب في غزة ربما تستغرق 21 عاما وتكلف ما يصل إلى 1.2 مليار دولار.
ويُعتقد أن الأنقاض ملوثة بمادة الأسبستوس، ومن المعروف أن بعض مخيمات اللاجئين التي ضُربت في أثناء الحرب بُنيت باستخدام هذه المادة. ومن المرجح أيضا أن الأنقاض تحتوي على رفات شهداء، وتقدر وزارة الصحة الفلسطينية أن 10 آلاف جثة مازالت مدفونة تحت الأنقاض.
إعلان