غينيا تهزم غامبيا وتقترب من ثمن نهائي كأس أمم أفريقيا
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
سجل أجيبو كمارا هدفا في الشوط الثاني ليقود غينيا للفوز على غامبيا بهدف نظيف ضمن المجموعة الثالثة في كأس أمم أفريقيا لكرة القدم، ويحافظ على آمال بلاده في التأهل إلى ثمن نهائي البطولة القارية.
وارتقى فريق المدرب كابا دياوارا للمركز الثاني في المجموعة برصيد 4 نقاط، بفارق نقطتين عن السنغال حاملة اللقب التي تأهلت بالفعل إلى ثمن النهائي، ومتقدما بثلاث نقاط عن الكاميرون صاحبة المركز الثالث.
وظل منتخب غامبيا في ذيل ترتيب المجموعة بدون نقاط.
غينيا تعزز آمالها في التأهل لدور الستة عشر بالفوز على غامبيا
⏯️ شاهد ملخص المباراة ????
#كأس_أمم_إفريقيا | #غينيا_غامبيا #TotalEnergiesAFCON2023 pic.twitter.com/VzmAwFdDqy
— beIN SPORTS (@beINSPORTS) January 19, 2024
وسيطرت غينيا على الشوط الأول تمام لكن دون خطورة تذكر على مرمى جامبيا لكنها افتتحت التسجيل في الدقيقة الـ69 عن طريق كمارا الذي تلقى تمريرة عرضية من مورجان جيلافوجي ليضعها في الشباك من
مدى قريب.
وتواجه غينيا منتخب السنغال في الجولة الأخيرة من دور المجموعات يوم الثلاثاء المقبل، فيما تلتقي غامبيا مع الكاميرون في اليوم ذاته.
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
كيف تفاعل غزيون مع حلول عيد الفطر للعام الثاني تحت القصف؟
وحاولت الأمهات الغزيات -رغم الظروف الإنسانية والاقتصادية الصعبة- زرع البهجة في قلوب الأطفال المتعبين من الحرب، وأعددن لهم كعك العيد بما توافر لديهن من إمكانيات.
وصدحت تكبيرات العيد من أفواه الصغار والكبار في جميع مناطق قطاع غزة، الذي حولته آلة الاحتلال الإسرائيلي إلى دمار وأنقاض، ولم تسلم معه حتى المساجد ودور العبادة من التدمير المتعمد، إذ دمر أكثر من 1109 مساجد.
وتجمّع الغزيون لإحياء شعيرة صلاة العيد على أنقاض البيوت المدمرة والمساجد المهدّمة، متذكرين أهاليهم الذين قُتلوا في الحرب، وربما لم يتمكنوا من دفنهم، داعين الله أن يأتي بفرج قريب من عنده.
وفي السابق، حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) من أنّ استمرار منع دخول المساعدات الإنسانية سيؤدي إلى تداعيات كارثية على الأطفال والأسر، الذين يكافحون من أجل البقاء في ظل الظروف القاسية في القطاع.
وكذلك، حذر برنامج الأغذية العالمي من أن مئات الآلاف يواجهون خطر الجوع الشديد وسوء التغذية، مع تناقص مخزونات الغذاء الإنساني في القطاع.
تعليقات تضامنيةورصد برنامج "شبكات" -في حلقته بتاريخ (2025/3/30)- جانبا من تعليقات واسعة تعاطفت مع غياب أجواء العيد في قطاع غزة، بسبب الحرب الإسرائيلية غير المسبوقة.
إعلانفقالت سمر في تغريدتها "أهل غزة لا يرفضون الفرح، لكنهم مضطرون لتأجيله عاما بعد عام"، ثم تساءلت "إلى متى يُحرم أطفال غزة من أبسط حقوقهم في الضحك والأمان؟".
وفي الإطار ذاته، قال محمد "أهل غزة لا يسألون هذا العام عن ملابس العيد أو حلواه، بل عن أسماء الضحايا وعدد البيوت التي سُويت بالأرض. ليس العيد لمن لبس الجديد، في غزة، العيد لمن نجا من القصف".
وسلط رامي الضوء على استمرار القصف الإسرائيلي، إذ قال "لم يكن القصف فجر العيد في غزة عشوائيا، بل كان رسالة واضحة: حتى في العيد، لا راحة، لا فرح، ولا أمن".
وأضاف "إسرائيل لم تكتفِ بحرماننا من الحياة، بل تصر على سرقة لحظات الفرح القليلة".
وأبدى سليم أسفه وحسرته لعدم التوصل إلى هدنة مؤقتة خلال العيد، وقال "كان بدنا نسمع عن هدنة، عن تهدئة عن متنفس للعالم تفرح وتحتفل بالعيد، لكن زي ما أنتم شايفين (مثلما ترون) إسرائيل تخطف أبسط شيء ممكن نحتفل فيه".
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي توسيعَ عملياته البرية جنوبي قطاع غزة، في حين استُشهد 51 فلسطينيا على الأقل في غارات إسرائيلية على مناطق عدة بالقطاع منذ فجر اليوم.
وتزامن ذلك، مع إعلان حركة المقاومة الإسلامية (حماس) موافقتها على اقتراح جديد لوقف إطلاق النار في غزة من الوسيطين مصر وقطر، في حين ذكرت إسرائيل أنها قدمت "اقتراحا مضادا بالتنسيق الكامل" مع الوسيطة الثالثة الولايات المتحدة.
30/3/2025-|آخر تحديث: 30/3/202507:50 م (توقيت مكة)