زياد بهاء الدين: تخفيض الديون يحتاج بذل جهد كبير لزيادة الإنتاج والنمو
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
ابدى الدكتور زياد بهاء الدين،نائب رئيس الوزراء الأسبق، رأية فى مسالة الديون الخارجية.
وقال زياد بهاء الدين خلال حواره مع برنامج نظره المذاع عبر قناة “صدى البلد” تقديم الاعلامي حمدي رزق أن الديون زادت بوتيرة كبيرة وأثرت على النمو المستقبلي وهذا أمر واقع يجب أن يتم تقبله.
عبء الدينوأضاف نائب رئيس الوزراء الأسبق أن التفاوض المحترف من بين الفرص التي تسمح بتقليل عبء الدين.
وأشار الدكتور زياد بهاء الدين إلى أن الديون منسوبة إلى الاقتصاد وتخفيضها يحتاج وقت ومجهود، والبديل لها هو زيادة الإنتاج والنمو.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامي حمدي رزق الإنتاج الاقتصاد الديون الخارجية زیاد بهاء الدین
إقرأ أيضاً:
نائب محافظ المنيا يتفقد مشروع الإنتاج الداجني ويشيد بتطبيق أحدث التقنيات
أجرى الدكتور محمد أبو زيد ، نائب محافظ المنيا، جولة ميدانية لتفقد مشروع شركة “تيلاج” للإنتاج الداجنى التابع لجهاز مستقبل مصر للتنمية المستدامة. رافقه خلالها الدكتور محمد السيد، مدير مديرية الطب البيطري، وذلك في إطار دعم المشروعات الإنتاجية وتعزيز تنمية قطاع الثروة الداجنة .
وخلال الجولة، استمع نائب المحافظ إلى شرح مفصل لطبيعة عمل وآلية تشغيل المشروع المجهز بأحدث الوسائل التكنولوجية في مجال تربية الدواجن، بما في ذلك أنظمة التغذية الآلية، وتقنيات التحكم البيئي الذكي لضمان تحقيق أعلى معدلات الجودة والإنتاجية، مع الالتزام الكامل بمعايير الأمان الحيوي وسلامة الإنتاج.
وأشاد الدكتور أبو زيد بالمستوى المتميز للمشروع، مؤكداً أن تعزيز الاستثمارات في مجال الإنتاج الداجني يمثل ركيزة أساسية لتحقيق الأمن الغذائي وتوفير فرص العمل للشباب داخل المحافظة، بما يسهم في دعم خطط التنمية المستدامة.
وفى ختام جولته، قدم نائب المحافظ الشكر لإدارة شركة “تيلاج” على جهودها المتميزة، موجهاً باستمرار التوسع في استخدام الأنظمة الذكية لتحقيق التنمية المستدامة ودعم الاقتصاد المحلي، مؤكدا على استعداد المحافظة والجهات المعنية لتقديم كافة أوجه الدعم الفني والإداري للمشروعات الواعدة التي تسهم في النهوض بالقطاع الزراعي والداجني.
من جانبه، أثنى مدير مديرية الطب البيطري على تطبيق أحدث التقنيات الحديثة داخل المشروع، والتي تنعكس بشكل مباشر على تحسين صحة وجودة الإنتاج الحيواني، مشيراً إلى أهمية الاستمرار في مواكبة التطور العلمي لدعم هذا القطاع الحيوي.