«الأصايل» تحصد المركز الأول بجائزة التميز المدرسي
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةتوجت مدرسة الأصايل للتعليم الأساسي للبنات بالمركز الأول في جائزة التميز المدرسي التي ينظمها مكتب التربية العربي لدول الخليج.
وشاركت المدرسة بمشروع تربوي مبتكر يحمل اسم «التكاملية» يستهدف ربط المناهج لكل مرحلة دراسية بمشروع واحد يحاكي المخرجات التعليمية المتوقعة منها.
وأسهم المشروع في إضافة أبعاد تعليمية إبداعية دعمت مسيرة تطور الطلبة المعرفية وقدم أنماطاً تعليمية مبتكرة للطلبة مكنتهم من اكتشاف مهاراتهم وكيفية الاستفادة في بلورتها عبر مشاريع تحاكي الاستدامة والتكنولوجيا المتقدمة وغيرها من المجالات.
وعملت الكوادر الإدارية والتعليمية على المشروع على مدار 3 سنوات، تم خلالها صياغة أطر العمل وتحديد مخرجات المناهج التعليمية لمختلف المراحل التعليمية، وصولاً إلى تحديد المشاريع التي يمكن للطلبة من خلال ترجمة ما اكتسبوه من مهارات ومعارف إلى مشاريع تعزز لديهم مهارات كل مادة دراسية على حدة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات
إقرأ أيضاً:
مشروع طلابي بشمال الباطنة يفوز بجائزة الموهوبين العرب
فاز مشروع "بصيرة" للفريق الطلابي بمدرسة الباطنة للتعليم الأساسي بتعليمية شمال الباطنة بجائزة أفضل مقدم فئة المحترفين بمسابقة تحدي علوم المستقبل على جائزة الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم للموهوبين العرب وذلك خلال حفل تكريم الفائزين الذي أقيم بإمارة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة.
وقام الفريق الفائز والمكون من الطلبة: عبدالرحمن بن يوسف الفارسي والحسين بن علي البلوشي والحارث بن خلفان الكعبي ومشرف المشروع عبدالله بن راشد الروشدي بابتكار جهاز مصمم لدعم كل من فئتي المكفوفين والصم لتمكينهم من التفاعل مع محيطهم بسهولة أكبر ومواجهة التحديات اليومية ويحتوي الجهاز على كاميرا خارجية وخلية برايل وخمس هزازات وتعمل على تنبيه المستخدمين بالاتجاهات أو الإشعارات الطارئة في البيئة المحيطة، كما يستخدم الجهاز الذكاء الاصطناعي لتوفير تفاعلات سريعة مع المستخدم وعند اكتشاف شيء يحتاج الانتباه يمكن للمستخدم طرح أسئلة حول ما يجري في محيطه ويقوم الذكاء الاصطناعي بتحليل البيانات وتوليد استجابات فورية إما عبر الصوت أو خلية برايل.
وجاء الهدف من ابتكارهم لهذا المشروع إلى تقديم وسيلة مبتكرة وفعالة لتمكين فئتي المكفوفين والصم من التنقل والتفاعل مع البيئة الخارجية باستقلالية تامة مما يؤدي إلى تعايش فئتي المكفوفين والصم بإيجابية أكثر واندماجهم مع المجتمع بشكل أفضل.