بحث التعاون بين «الشؤون الإسلامية» و«تنمية المجتمع» في أبوظبي
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة الإمارات تستضيف اجتماع أجهزة التقاعد المدني بدول «التعاون» «تحدياتنا تصنع الفرق» فى «نسائية دبي»بحثت الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف، ودائرة تنمية المجتمع في أبوظبي، تعزيز التعاون والتنسيق خدمة للأهداف المشتركة، خلال الاجتماع الذي ضم الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف بالندب، والمهندس حمد علي الظاهري، وكيل دائرة تنمية المجتمع، بحضور محمد سعيد النيادي، مدير عام الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف، وعدد من المسؤولين في الجانبين.
وأكد الجانبان زيادة التواصل، وتبادل الخبرات والدراسات بما يمكن تقديم الخدمات لكل شرائح المجتمع برؤى عصرية وحضارية مواكبة تلبي طموحات القيادة الرشيدة التي تؤكد تحقيق السعادة لكل شعب الإمارات والمقيمين على أرضها.
وناقش الاجتماع عدداً من المواضيع والمحاور المتعلقة بشؤون المجتمع، وآلية التواصل والتعاون، وتوحيد الجهود ودعم الفعاليات التي تستهدف الجانب التوعوي والثقافي والخدمي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أبوظبي الإمارات دائرة تنمية المجتمع
إقرأ أيضاً:
«الشؤون الإسلامية» بدبي تطلق مشروعها الجديد «باقة الأسر الإماراتية»
دبي: «الخليج»
أطلقت دائرة «الشؤون الإسلامية والعمل الخيري»، في دبي، مشروعها الجديد «باقة الأسر الإماراتية»، ويهدف إلى تلبية احتياجات الأسر عن طريق تقديم خدمات متكاملة لدعم استقرارها ورفاهيتها، لتتجاوز التحديات التي تواجهها من قضايا يومية من منظور الثقافة الإسلامية، والعمل على تعزيز جودة الحياة، وتحقيق التوازن الاجتماعي، بتقديم حلول مبتكرة تلبي احتياجاتهم، لبناء مجتمع أكثر تماسكاً واستقراراً.
ويهدف المشروع إلى توفير مجموعة متنوعة ومتكاملة من الخدمات الأكثر طلباً من الأسر الإماراتية، مثل الاستشارات الدينية، والدعم الاجتماعي، والفتاوى، والمشاركة في مبادرات الدائرة المتنوعة والتوجيه الأسري، إلى جانب برامج توعوية تثقيفية تسهم في تعزيز الترابط الأسري وتنمية القيم.
وقالت هاجر السويدي، رئيسة قسم علاقات المتعاملين، مسؤولة المشروع، إن المشروع يشمل إطلاق خدمات متكاملة للأسر الإماراتية، تتيح لهم الوصول إلى هذه الخدمات بكل سهولة ويسر، سواء عبر الفروع التابعة للدائرة أو المنصات الرقمية الإلكترونية. وستوفر حزمة من الخدمات والاستشارات الدينية لجميع أفراد الأسرة، وغيرها من المبادرات التي تعزز الاستقرار الأسري والمجتمعي.
وأضافت أن إطلاق «باقة الأسرة الإماراتية» يعكس حرص الدائرة الدائم على تلبية احتياجات المجتمع، والحرص على الابتكار والتطوير لهذه الخدمات المقدمة لمواكبة تطورات ومستجدات العصر الحالي. مشيرة إلى أن هذه الباقة هي نتاج هذا التوجه، الذي تعمل الدائرة به على تقديم خدمات متكاملة تلبي متطلبات الأسر بيسر.