«القابضة» تطلق كرنفالها المجتمعي الأول
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت «القابضة» (ADQ)، عن إطلاق كرنفال «القابضة» (ADQ) المجتمعي الأول، والذي يوفر لزواره تجربة ثرية للمشاركة في فعاليات ترفيهية، إلى جانب التعرف على محفظة شركات «القابضة» (ADQ) والاطلاع على دورها في دفع مسيرة نمو اقتصاد أبوظبي.
ومن المقرر أن يستقبل كرنفال «القابضة» (ADQ) المجتمعي زواره مجاناً اعتباراً من يوم 26 يناير على مدى ثلاثة أيام فيما تم التنسيق مع دائرة التعليم والمعرفة في أبوظبي لتخصيص يوم الخميس 25 يناير لاستقبال الرحلات المدرسية. وتشارك في الكرنفال 19 شركة من الشركات المنضوية تحت مظلة محفظة «القابضة» (ADQ) والتي تمثل قطاعات استراتيجية تسهم جميعها في دعم أداء الاقتصاد الكلي لدولة الإمارات.
وقال أنس البرغوثي، الرئيس التنفيذي للعمليات في «القابضة» (ADQ): يسعدنا إطلاق كرنفال «القابضة» (ADQ) المجتمعي الأول من نوعه للشركة، لتعزيز تواصلنا مع الشباب والمجتمع في أبوظبي، ندعو الجميع إلى الانضمام إلينا والمشاركة بهذه التجربة المميزة، لتعزيز روح الابتكار والتعاون والشراكات، التي من شأنها إحداث أثر إيجابي مستدام للجميع.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات
إقرأ أيضاً:
علي بابا تطلق أول وحدة معالجة مركزية CPU
أميرة خالد
أعلنت أكاديمية دامو، الذراع البحثية لمجموعة علي بابا القابضة، عن إطلاق أول وحدة معالجة مركزية (CPU) من فئة الخوادم تعتمد على بنية RISC-V المفتوحة المصدر.
ويأتي إطلاق وحدة المعالجة المركزية كخطوة تعزز طموحات الصين في تحقيق الاكتفاء الذاتي في قطاع الرقائق.
ويحمل المعالج الجديد، اسم C930، حيث يمثل أحدث إضافة إلى سلسلة XuanTie RISC-V، وهو مصمم لدعم الحوسبة عالية الأداء، مما يجعله منافسًا رئيسيًا في سوق الخوادم.
و بحسب تقرير نشره موقع “scmp”، أكدت الأكاديمية خلال مؤتمر لها ببكين أن الشريحة ستبدأ شحنها للعملاء في مارس المقبل، في خطوة تعكس مساعي علي بابا لمواجهة الضغوط الأمريكية على تصدير الرقائق المتقدمة.
ويعتمد المعالج الجديد RISC-V على معمارية مفتوحة المصدر، مما يمنح الشركات حرية تطوير معالجاته دون قيود الملكية الفكرية التي تفرضها الشركات الأميركية مثل “إنتل” و”آرم”.
وتعد هذه الخطوة استراتيجية لمواجهة ضوابط التصدير الأميركية التي تعيق وصول الصين إلى أحدث تقنيات أشباه الموصلات.
وتسعى “علي بابا”، إلى بناء منظومة متكاملة تعتمد على RISC-V، بهدف توفير بدائل للرقائق المستوردة وتعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي (AI) والحوسبة السحابية داخل الصين.
يأتي ذلك وسط جهود حكومية مكثفة لدعم الصناعات المحلية وتقليل الاعتماد على التكنولوجيا الغربية.
وبالرغم من المزايا الكبيرة التي توفرها معمارية RISC-V، إلا أن هناك تحديات تتعلق بتطوير البرمجيات والتوافق مع الأنظمة الحالية، حيث لا تزال الشركات العالمية تعتمد بشكل كبير على معالجات x86 من “إنتل” ومعمارية “آرم” في الهواتف الذكية.
ومع ذلك، يُتوقع أن تسهم استثمارات “علي بابا” المستمرة في تعزيز انتشار RISC-V، خاصة مع تصاعد التوترات التجارية بين الصين وأميركا.
وتواصل “علي بابا” مع إطلاق C930، لعب دور محوري في دعم الابتكار المحلي في قطاع الرقائق، وهو ما قد يُشكل نقطة تحول في السباق التكنولوجي العالمي.