دبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة رونالدو: الدوري السعودي أكثر تنافسية من الفرنسي النصر يقسو على الحكمة في «دولية دبي» للسلة

كرم مركز خدمات نقل الدم للأبحاث في الشارقة التابع لمؤسسة الإمارات للخدمات الصحية مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث بدبي، وذلك لتعاونه على مدى ثلاثة عشرعاماً في دعم حملات التبرع بالدم، وتسلم التكريم ، الدكتور محمد كامل جاد، مديرعام المركز.


ويأتي التكريم على هامش حملة التبرع بالدم التي نظمها مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث لموظفيه في مقره بدبي أول أمس الخميس، حيث بلغ عدد المشاركين في الحملة 60 متبرعاً ومتبرعة. وقد رعت شركة هيونداي للسيارات وشركة جلفكو هذا الحدث الإنساني، من خلال توزيع هدايا رمزية على المتبرعين.
يذكر أن مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث بدبي يشارك في تنظيم هذه الحملات سنوياً، بهدف تعزيز المسؤولية المجتمعية وثقافة العمل الخيري، من خلال نشر الوعي بأهمية التبرع بالدم وتلبية احتياجات المرضى.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: دبي مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية التبرع بالدم حملة التبرع بالدم

إقرأ أيضاً:

رمضان والذاكرة الشعبية على مائدة الأعلى للثقافة.. صور

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أقام المجلس الأعلى للثقافة بإشراف الدكتور أشرف العزازي؛ أمسية رمضانية بعنوان: "رمضان والذاكرة الشعبية: حكايات وأغانٍ تتوارثها الأجيال"، أدار الأمسية الدكتور محمد شبانة أستاذ الموسيقى الشعبية المتفرغ بالمعهد العالي للفنون الشعبية، ومقرر لجنة التراث الثقافي غير المادي. 


وشارك بالأمسية الدكتور خالد أبو الليل، أستاذ الأدب الشعبي ووكيل كلية الآداب بجامعة القاهرة.


افتتح الدكتور محمد شبانة اللقاء مؤكدًا أهمية الثقافة الشعبية المصرية في جانبها الإبداعي، وقال إن السيرة الهلالية دائمًا تبدأ بالصلاة على النبي، وهذا دليل واضح على حب آل البيت والتبرك بالصلاة على النبي والتبرك بالأولياء والصالحين، وأضاف أن في الإبداع الشعبي مجد الجمل الكلامية أكثر من الموسيقية، وقدم فرقة النيل التي عزفت وتغنت بباقة متميزة من الأغاني المستوحاة من التراث الشعبي الأصيل مثل: "هل علينا هلال رمضان" ومدد يا نبي"، وغيرها، بمصاحبة نغمات المزمار والآلات الإيقاعية، وسط تفاعل كبير من الجمهور.


فيما أكد الدكتور خالد أبو الليل أن السيرة الهلالية عمل مهم ورائع، إذ تبدأ السيرة الهلالية دائمًا بالصلاة على النبي، وهي عادة مهمة جدًّا، والفكرة الأساسية هي تجاوز اختلاف الأديان مثلما يقول المثل الشعبي: "كل من له نبي يصلي عليه"، فهي تتجاوز الاختلافات العرقية والدينية والطبقية، ونلاحظ أن أي دولة أجنبية تتفاعل مع هذا الإيقاع الشعبي المصري الأصيل ومربعات الزهد والحكمة والموعظة.


وذكر العديد من الأبيات من بينها:
"تاريها الدراهم بتنفع
بتجيب مِلّ ويا غنيمة
والصاحب اللي ماينفع
البُعد عنه غنيمة".
وأضاف أن السيرة الهلالية كانت مرتبطة بشهر رمضان، إذ تبدأ في أول يوم وتنتهي مع آخر أيام الشهر الكريم، إذ كانت السيرة الشعبية في الأساس بمثابة لسان حال الشعب المصري، إذ تروي حكايات الأبطال الشعبيين؛ مثل عنترة بن شداد، كما أنها ترسخ للقيم، وكذلك تقدم السيرة الهلالية نموذج المخلص للجماعة الشعبية، والمخلص للوطن في ذات الوقت.
ملقيًا الضوء على موروثات الثقافة الشعبية التي نستطيع من خلالها مواجهة كل خطر يواجه ثقافة هذه الأمة وذاكرًا من هذه الموروثات الشعبية: المسحراتي والفانوس والصناعات الفخارية، وغيرها.

مقالات مشابهة

  • الأعلى للثقافة يمد فترة التقديم فى مسابقة الشعر البدوى فى مصر
  • «ضيافة مركز دبي التجاري» تقدم خدماتها لمليون عميل في 2400 فعالية خلال 2024
  • احذروا.. أطعمة شائعة ترفع مستويات السكر بالدم من دون أعراض
  • “الصحة” تطلق الأربعاء حملة تبرع بالدم بالتعاون مع “الشؤون الإسلامية” لمدة 3 أيام
  • رمضان والذاكرة الشعبية على مائدة الأعلى للثقافة.. صور
  • حملة تبرع بالدم في مشفى كرم اللوز الوطني بحمص
  • بنك أبوظبي الحيوي يطلق خدمات تخزين "دم الحبل السري"
  • رئيس مصلحة الجمارك يكرم موظفي مركز نهم لإحباطهم تهريب مخدرات
  • جمعة الكيت في مجلس «مركز الاتحاد للأخبار» الرمضاني: «الشراكات الاقتصادية» جسور تجارية من الإمارات للعالم
  • حملة ”التوبي 12“ بالقطيف تستقطب 520 متبرعًا بالدم