Apple Vision Pro لن تصل إلى YouTube وSpotify
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
عندما يحصل مستخدمو Vision Pro من Apple الأوائل على سماعات الرأس الخاصة بهم في فبراير، سيجدون عددًا قليلاً من تطبيقات الترفيه الأكثر شعبية مفقودة من متجر تطبيقات النظام. وفقًا لبلومبرج، ليس لدى موقعي YouTube وSpotify التابعين لشركة Google أي خطط لتطوير تطبيق لنظام VisionOS، النظام الأساسي للجهاز، في الوقت الحالي.
وكما أشار موقع MacStories في تقرير يسرد التطبيقات الشائعة التي ستكون متوافقة مع سماعة الرأس عند الإطلاق، ستظهر تطبيقات iPhone وiPad تلقائيًا في متجر الجهاز افتراضيًا. يتعين على المطورين إلغاء الاشتراك في جعل تطبيقاتهم قابلة للتنزيل على Vision Pro. من غير الواضح لماذا اختار YouTube وSpotify عدم إتاحة تطبيقاتهما على سماعات الرأس، لكنهما ليسا الوحيدين. ذكرت بلومبرج سابقًا أن Netflix لن تصدر تطبيقًا مخصصًا لـ Vision Pro أيضًا. بالإضافة إلى ذلك، أخبرت Netflix المنشور أنه سيتعين على المشتركين الوصول إلى خدمتها من متصفح على الجهاز، مما يعني أن تطبيق iPad الخاص بها لن يكون قابلاً للتنزيل. استنادًا إلى تقرير MacStories، قد يكون Meta' Instagram و Facebook مفقودين أيضًا من متجر تطبيقات Vision Pro.
ربما اختارت هذه الشركات الانتظار ومعرفة ما إذا كان الأمر يستحق تخصيص الموارد لإنشاء تطبيق مخصص لسماعات الرأس التي تبلغ قيمتها 3500 دولار. وقد يشعرون بالقلق أيضًا بشأن الاضطرار إلى التعامل مع المشكلات المحتملة التي قد يواجهها مستخدمو Vision Pro إذا كانوا يستخدمون إصدارات iPad من التطبيقات على جهاز ينتمي إلى فئة مختلفة تمامًا. ومع ذلك، سيظل لدى مستخدمي Vision Pro الأوائل الكثير من التطبيقات الترفيهية للاختيار من بينها، بما في ذلك Disney +، والتي تتيح للمستخدمين الوصول إلى بيئات غامرة خاصة يمكن أن تكون بمثابة خلفيات لعروضها.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
هل ترفع عودة ترامب الحظر عن تطبيق «التيك توك»؟
صفحة جديدة قد يفتحها فوز دونالد ترامب بالانتخابات الأمريكية الرئاسية في مستقبل تطبيق تيك توك داخل الولايات المتحدة الأمريكية.
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا بعنوان «هل ترفع عودة ترامب الحظر عن تطبيق «التيك توك»؟»، يوضح أن ترامب وعد بإلغاء الحظر الذي فرضه بايدن على استخدام التطبيق.
وقال التقرير، إن ترامب وعد خلال حملته الانتخابية بإلغاء الحظر الذي فرضه الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن على التطبيق، والذي كان يستند إلى مخاوف أمنية تتعلق بشركة «بايت دانس» الصينية.
ولفت إلى أن الحظر جاء في إطار قانون يطالب الشركة الصينية ببيع عمليات التيك التوك في الولايات المتحدة الأمريكية لجهة خارجية غير صينية، بهدف تقليص النفوذ الرقمي الصيني وحماية خصوصية وأمن المستخدمين الأمريكيين.
ولفت إلى أن التطورات دفعت ملايين المستخدمين لتيك توك لترقب عودة التطبيق دون قيود، إلا أن قرار ترامب المستقبلي سيظل محكوم بالاعتبارات الأمنية والسياسية التي توتر علاقات الولايات المتحدة بالصين، وإذا قام ترامب بإلغاء الحظر، سيطرح هذا القرار تساؤلات حول توازن الحريات الرقمية مع ضرورة حماية الأمن القومي الأمريكي.