صحيفة الاتحاد:
2025-02-19@22:50:13 GMT
ماكرون يوجه نداء إلى شركات الصناعة الدفاعية في فرنسا
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
حث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الجمعة، شركات الصناعات الدفاعية على تعزيز الإنتاج والابتكار في الوقت الذي تسعى فيه أوروبا جاهدة لزيادة إمدادات الأسلحة لدعم أوكرانيا.
منذ بدء الأزمة الأوكرانية في فبراير 2022، دفع ماكرون الصناعة الدفاعية إلى التحول إلى "وضع الحرب"، مكررا دعوته خلال زيارة إلى قاعدة "شيربور" البحرية شمال غرب فرنسا.
وقال ماكرون، في خطابه أمام القوات المسلحة الفرنسية بمناسبة العام الجديد "علينا تكثيف التحول الذي بدأناه" للاستجابة بسرعة أكبر لحاجات أوكرانيا.
وأضاف "يجب ألا نقبل مجددا بمهل الإنتاج التي تمتد على عدة سنوات".
وأكد أن من المتوقع أن تزيد الشركات الدفاعية سرعة وحجم إنتاجها وكذلك الابتكار.
وقال ماكرون إن بعض شركات الصناعة الدفاعية كانت بطيئة في فهم "أهمية القدرة على التسليم بسرعة" و"خلال العام ونصف العام الماضيين، تخلفت عن بعض العقود أحيانا وهو أمر مؤسف".
وحذرت أوكرانيا، الخميس، من أن جيشها يواجه نقصا "حقيقيا وملحا للغاية" في الذخيرة. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إيمانويل ماكرون الصناعات الدفاعية
إقرأ أيضاً:
بعد انقلاب ترامب..ماكرون يحشد قادة 19 دولة أوروبية من أجل أوكرانيا
سينظم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مؤتمراً غير رسمي عبر الفيديو مع 19 دولة أوروبية وكندا، اليوم الأربعاء، لتعزيز التنسيق حول أوكرانيا، وفقاً لقصر الإليزيه.
وتأتي هذه الجولة الجديدة من المحادثات بعد قمة أزمة عقدت يوم الاثنين في باريس ولم تسفر عن نتائج ملموسة. وانتهى اجتماع الدول الأوروبية التي تدعم كييف بتباين الآراء حول قوة حفظ السلام المحتملة على الأرض في أوكرانيا.ولن تشارك ألمانيا في جولة المحادثات اليوم الأربعاء. بعد اجتماع باريس..لا مفاوضات حول أوكرانيا دون كييف ودون أوروبا - موقع 24قالت مصادر برلمانية فرنسية اليوم الثلاثاء، في تقرير إن دولاً أوروبية رئيسية اجتمعت في باريس الإثنين حول أوكرانيا، أعربت بالإجماع عن الحاجة إلى "اتفاق سلام دائم قائم على ضمانات أمنية" لكييف، وعن "استعدادها" "لزيادة استثماراتها" في الدفاع. وتأتي المناقشات في وقت تواجه فيه أوروبا سؤالاً حاسماً، هو كيف يمكن الرد على التحول الدراماتيكي في سياسة الولايات المتحدة تجاه أوكرانيا؟
وتسعى واشنطن إلى دفع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين نحو التفاوض، بينما تنقل مسؤولية تأمين اتفاق سلام إلى أوروبا.
واعتباراً من يوم الاثنين المقبل، تدخل أوكرانيا عامها الثالث في التصدي للغزو الروسي بمساعدة من الدعم العسكري الغربي.