نجح السنغالي ساديو ماني نجم النصر السعودي، في تسجيل أول أهدافه في بطولة كأس الأمم الأفريقية خلال النسخة الحالية المقامة في كوت ديفوار.

وسجل ماني الهدف الثالث لمنتخب السنغال في مباراة الكاميرون التي حسمها أسود التيرانجا 3-1 في الجولة الثانية للمجموعة الثالثة بالبطولة.

وافتتح ماني أهدافه في النسخة الحالية، كما أصبح أول لاعب سنغالي يسجل في 4 نسخ متتالية بالكان بعدما هز الشباك في نسخ 2017 و2019 و2021 و2023.

وأحرز نجم النصر في نسخة 2017 في مرمى تونس وزيمبابوي، ثم هز ساديو ماني شباك كينيا وأوغندا في نسخة 2019.

وهز ماني شباك زيمبابوي والرأس الأخضر وبوركينا فاسو في نسخة 2021، ثم سجل في مرمى الكاميرون بنسخة 2023.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

مقترح ترامب في غزّة هدفه التغيير الديمغرافي ولبنان والاردن الاكثر تضرراً!

رأت مصادر مطلعة ان موقف الرئيس الاميركي دونالد ترامب بترحيل الفلسطينيين من غزة هدفه احداث تغيير ديمغرافي يرافقه تغيير جغرافي. فاين سيذهب الفلسطينيون في حال تم طردهم من ارضهم؟
واشارت هذه المصادر ل" الديار"انه في حال وافق العرب على الخطة الجهنمية التي وضعها ترامب وحصل التهجير فان المنطقة ستدخل في حروب مستمرة. بيد ان الديمغرافيا اذا تغيرت فالتقسيم سيكون العنوان التالي للمرحلة المقبلة. والحال ان الاردنيين الاصليين لن يقبلوا بوجود اعداد هائلة من الفلسطينيين في بلدهم كما ان اللبنانيين سيرفضون ايضا توافد فلسطينيين الى ارضهم وشعوب عربية اخرى ستتخذ الموقف ذاته. وبشكل اوضح، تقول المصادر المطلعة ان المعركة اليوم ليست غزة او الضفة الغربية بل هي معركة الغاء الهوية الفلسطينية كنقيض للهوية الاسرائيلية.

وهنا كشفت المصادر ان اميركا ستلجأ الى استخدام عصا الاقتصاد، سلاح السياسة والتهديد بالعقوبات لتنفيذ على الاقل قسم يتعلق الان بغزة. وخلال فترة تنفيذ المخطط الجهنمي «الترامبي» في غزة اذا سارت الامور كما يريد ترامب، فالعين ستكون على الضفة الغربية كمرحلة ثانية لتفريغها من الفلسطينيين ايضا بخاصة ان اسرائيل تدمر منذ سنة كل البنى التحتية في الضفة. ولا شك ان الاردن ولبنان سيدفعان ثمن المقترح الاميركي حيال غزة.

ومع دفع الرئيس الاميركي الى تهجير الشعب الفلسطيني من غزة اولا ولاحقا من الضفة الغربية، هناك دولتان ستدفعان ثمن هذا التهجير وهما لبنان والاردن للاسف.

على صعيد النسيج الاجتماعي اللبناني والاردني، هناك توزانات داخل المجتمع وليس اكثرية شمولية من طائفة واحدة او مكون واحد.

بداية، ولتوضيح الامور، قال باحث مخضرم في تاريخ المنطقة انه بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، انشأت دول ذات وظيفة ومن بينهم الاردن ولبنان. فلبنان كانت وظيفته ان يكون دولة مسيحية في حين ان تكون وظيفة الاردن استيعاب الفلسطينيين.
اليوم، هناك شبه توازن بين الاردنيين وبين الادرنيين -الفلسطينيين ولكن في حال تهجير الفلسطينيين من غزة الى الدولة الاردنية فهذا الامر سيحدث خللا في الميزان الديمغرافي. وهذا الخلل له تداعيات اقتصادية، اجتماعية، معيشية والانكى من ذلك ان الاردن غير قادر على تحمل هذا الضغط بموارده البسيطة. وبذلك تكون وظيفة الاردن انتهت للاعتبارات التي ذكرناها.

مقالات مشابهة

  • بيولي يستبعد سيماكان ومونتيرو من مواجهة الفيحاء
  • مقترح ترامب في غزّة هدفه التغيير الديمغرافي ولبنان والاردن الاكثر تضرراً!
  • مشهد مميز.. رصد التربيع الأول لشهر شعبان في سماء الحدود الشمالية
  • حساب منتخب البرتغال: كانسيلو يسجل هدفه الأول مع ⁧‫الهلال‬⁩ والأخير يصححها
  • النصر يعزز «الصدارة الخليجية» بثنائية أمام ظفار العُماني
  • من علامة الجزاء.. كهربا يحرز أول أهدافه مع الاتحاد الليبي
  • السيد منير حكمًا لمباراة المصري ووادي دجلة بكأس مصر
  • رونالدو يُفسد الظهور الأول للمغربي الزنيتي مع الوصل
  • موعد مباراة النصر القادمة في الدوري السعودي والقنوات الناقلة
  • لقطة لرونالدو خلال مباراة في دوري أبطال آسيا للنخبة تشعل تفاعلاً