حل الكابتن فاروق جعفر، نجم نادي الزمالك، ضيفا على الإعلامية  إيمان أبوطالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة الحياة.

قال الكابتن فاروق جعفر نجم نادي الزمالك ومنتخب مصر الأسبق إنه لا يصح أن يتحدث الكابتن حلمي طولان ويصرح بأن أحمد حسام ميدو كان أفضل من محمد صلاح وأن الظروف وأسلوب الحياة هو ما خدم صلاح ليصبح عالميا.

 

عبد الرحيم كمال يدعم محمد صلاح .. “الأفضل والأمهر” جمهور منتخب مصر يُحمل محمد صلاح المسؤولية

وأضاف: "ليس هناك مقارنة بينهما، محمد صلاح نجم عالمي له ثقل واحترام دولي ونجاحه ليس له مثيل وموجود في كل بيت صورة له ويعرفه كل طفل، وأحمد حسام كان يمتلك المهارة ولم يمتلك التوفيق في حين امتلك صلاح المهارة والتوفيق معا ولا يجوز التقليل من مهارته".

وأكمل نجم نادي الزمالك: “عيب نقول كده، هو احنا عايزين صلاح يترشح ضد بايدن”.

الأهلي شمعة مضيئة

ولفت إلى أن النادي الأهلي كيان كبير للغاية في كرة القدم والألعاب الأخرى وأن هذا الكيان بمثابة الشمعة المضيئة في الرياضة المصرية.

 وأرجع جعفر سبب تفوق الأهلي إلى عدة أسباب أهمها وجود استقرار في كافة النواحي المادية والإدارية في النادي الأهلي، وامتلاكه لكوادر كبيرة بخبرات وكفاءات عالية ولديهم سياسة ونظام منضبط في التعامل مع وسائل الإعلام. 

وتابع: أعظم ما في نادي الزمالك هو جمهوره، فالناس بداخل النادي لا تحب يعضها البعض وبالتالي يؤثر ذلك على نجاح النادي وأزمة النادي سببها الإدارة وليس اللاعبين فكثير منهم يمتلك قدرات وإمكانيات عظيمة و لا تأخذ التقدير الكافي لذلك لاعب نادي الزمالك للأسف مظلوم.

 وأكمل: كنت في وقت ما على خلاف مع كابتن محمد صلاح نجم نادي الزمالك ومنتخب مصر السابق لمدة 4 سنوات و قال عني إني أهلاوي من شدة غضبه مني ولكنه ف النهاية صديقي وعشرة عمري وأخي الصغير وعلاقتنا الآن ممتازة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الزمالك فاروق جعفر الكابتن فاروق جعفر حلمي طولان أحمد حسام ميدو بايدن نجم نادی الزمالک محمد صلاح

إقرأ أيضاً:

محمد سامي في مرمى الانتقادات.. دراما مكررة وحبكات مستهلكة في إش إش وسيد الناس

رغم أن مسلسلَي "سيد الناس" و"إش إش" كانا من أكثر الأعمال الرمضانية انتظارا هذا العام، فإن المخرج المصري محمد سامي وجد نفسه في مواجهة موجة من الانتقادات الحادة بعد عرضهما، وسط اتهامات بتكرار الأفكار والاعتماد على حبكات درامية تقليدية وأداء تمثيلي باهت.

بل إن سامي أعلن اعتزاله إخراج المسلسلات الدرامية، بعد 15 عاما من العمل في المجال الفني، موضحا نيته السفر إلى الخارج لاستكمال دراسته. وجاء الإعلان عبر منشور على حسابه الرسمي في "فيسبوك"، حيث شكر جمهوره وزملاءه الذين دعموه خلال مشواره الفني، معبرا عن رضاه التام عما قدمه حتى الآن.

عودة مزدوجة وخيارات مألوفة

وشارك المخرج المصري في السباق الرمضاني الحالي بمسلسلين دفعة واحدة؛ الأول هو "سيد الناس"، الذي شهد أول تعاون له مع النجم عمرو سعد، والثاني هو "إش إش"، من تأليفه بالاشتراك مع الكاتب مهاب طارق، في ثالث تعاون بينهما بعد "نعمة الأفوكاتو" و"جعفر العمدة".

ويعد "إش إش" كذلك التعاون الفني التاسع بين سامي وزوجته الفنانة مي عمر.

الملصق الدعائي لمسلسل "إش إش" للمخرج محمد سامي الذي عُرض في موسم رمضان 2025 (الجزيرة) حبكات مستهلكة وصراعات مكررة

يبدو أن سامي سعى للحفاظ على نجاحاته السابقة في أعمال مثل "البرنس" و"جعفر العمدة"، لكنه -وفقا لنقاد- أعاد إنتاج نفس الصراعات العائلية المعتادة. ففي "سيد الناس"، نجد شخصية الجارحي التي تتكرر فيها ثيمة الابن المفضل والميراث المثير للعداوات، في حبكة تشبه إلى حد بعيد أعمال سامي السابقة.

إعلان

أما مسلسل "إش إش"، فرأى كثيرون أنه اقتباس واضح من أفلام ومسلسلات سابقة، لا سيما "خلي بالك من زوزو"، من خلال قصة الراقصة الشعبية التي تسعى للهرب من ماضي عائلتها.

كما أشار متابعون إلى تشابه الحبكة مع "مدام شلاطة" لشريهان، خاصة في مشهد زواج البطلة من والد حبيبها، على غرار "لؤلؤ"، الذي قدمته مي عمر في أولى بطولاتها المطلقة.

وتعاني الحلقات من حوارات مطوّلة وجمل شعبية مبالغ فيها تفتقر إلى الواقعية، فضلا عن تصاعد درامي غير منطقي يدفع بالمشاهد إلى فقدان التركيز أو الإحساس بالملل، خاصة في الحلقات التي تنجرف نحو الحكايات الشعبية دون مبرر درامي مقنع.

الملصق الدعائي لمسلسل "سيد الناس" للمخرج محمد سامي الذي عُرض في موسم رمضان 2025 (الجزيرة) ممثلون مكرّرون ومدرسة أداء واحدة

ولم تسلم اختيارات سامي التمثيلية من النقد، إذ كرر الاعتماد على عدد من الأسماء التي ظهرت سابقا في أعماله، مثل أحمد زاهر، وجوري بكر، وسلوى عثمان، وأحمد فهيم، وطارق النهري. وشارك بعض هؤلاء في كلا العملين، مما سبب ارتباكا لدى المتابعين.

أما الأداء التمثيلي، فقد وصفه البعض بالمفتعل والمبالغ فيه، خاصة في مشاهد الخلافات والصراعات، التي تتَّبع غالبا أسلوبا إخراجيا مبالغا في انفعالاته.

عودة إلهام شاهين إلى دراما رمضان من خلال "سيد الناس" لم تلقَ الصدى المتوقع، في حين حظي أحمد رزق بإشادات نسبية لعودته إلى الكوميديا.

في المقابل، لم تقدّم هالة صدقي في "إش إش" أداء يرقى إلى مشاركتها اللافتة في "جعفر العمدة".

رغم الطموح الواضح في تقديم عملين جماهيريين خلال موسم واحد، فإن محمد سامي وقع -بحسب النقاد- في فخ تكرار نفسه، ما أفقد أعماله بريق التجديد وعمق المعالجة، وعرّضه لانتقادات لاذعة من الجمهور والنقاد وصلت حدّ السخرية على مواقع التواصل، ما دفعه إلى اعتزال إخراج المسلسلات الدرامية.

إعلان

مقالات مشابهة

  • نجم الزمالك يهاجم ناصر ماهر: هل هو صاحب النادي؟
  • محمد صلاح: على الزمالك التعاقد مع لاعبين بشخصية النادي.. والأهم الجودة وليس العدد
  • بينها محمد صلاح.. أحد ملاك نادي داجنهام يحلم بضم 5 صفقات عالمية
  • بعد تجديد عقده.. قرار مفاجئ محمد صلاح بشأن مستقبله مع ليفربول
  • «ميدو» يفجّــر مُفاجأة مثيرة حول تفاوض الزمالك مع محمد شريف
  • محمد سامي في مرمى الانتقادات.. دراما مكررة وحبكات مستهلكة في إش إش وسيد الناس
  • بعد أنباء توقيعه لـ الزمالك.. إليك أرقام محمد شريف مع النادي الأهلي
  • الزمالك يكشف عن سر رغبة الأهلي في ضم زيزو | تفاصيل
  • محمد فاروق: الأهلي يؤجل رحيل كولر بسبب صن داونز
  • بابا بادجي يحصل على لقب أفضل لاعب في مباراة