ألوية "الناصر صلاح الدين" تكشف تفاصيل معالجتها لضابط إسرائيلي أسير ومقتله إثر قصف إسرائيلي (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
كشفت ألوية "الناصر صلاح الدين" الفلسطينية تفاصيل مقتل ضابط إسرائيلي يدعى أوهاد يهلومي أمنون يعلوني جراء قصف إسرائيلي.
وفي بيان لها، قالت ألوية "الناصر صلاح الدين": "إن الضابط الصهيوني أوهاد يهلومي أمنون يعلوني صاحب الرقم العسكري "5110952"، والذي تم أسره في السابع من أكتوبر لعام 2023، قام العدو الصهيوني باستهدافه هو والمجموعة الآسرة له وأصيب إصابة متوسطة وتمت معالجته، إلا أن العدو آثر استهدافه من قبل سلاح الجو الصهيوني مرة أخرى قبل أيام بهدف القتل، وقتل رغم محاولاتنا الحثيثة لإنقاذ حياته".
وعرضت ألوية "الناصر صلاح الدين" مقطع فيديو يظهر مشاهد من عملية علاج الضابط أوهاد يهلومي أمنون يعلوني إثر إصابته بقصف إسرائيلي.
وفي مقطع الفيديو، وجه أوهاد يهلومي أمنون يعلوني رسالة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال فيها: "بنيامين نتنياهو..أرجوكم توقفوا عن خلق المشاكل..نحن نريد لهؤلاء الناس - عائلات هؤلاء الناس- أن يعيشوا باحترام، وألا يكون هناك المزيد من الآلام، أطلب منك أن تطلق سراح جميع من هنا..كن حكيما..مستقبلنا ومستقبل الناس في غزة واحد..لا نريد حروباً".
ويستمر القصف الإسرائيلي على قطاع غزة والاشتباكات بين الجيش الإسرائيلي و"حماس" لليوم الخامس بعد المئة، في ظل كارثة إنسانية وصحية في القطاع.
إقرأ المزيدالمصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة تويتر طوفان الأقصى غوغل Google فيسبوك facebook قطاع غزة الناصر صلاح الدین
إقرأ أيضاً:
خاطرة.. صلاح الدين عووضه.. سيموت غيظًا !!
خاطرة.. صلاح الدين عووضه..
سيمُوت غيظًا !!
وأعني عبد الرحيم..
صحيح أن عذابات السودانيين جراء هذه الحرب يصعب وصفها..
ولكن عزاءهم أن المتسبب في عذاباتهم هذه يتعذب أكثر..
فهو القائل – لأفراد مليشيته – عند بداية هذه الحرب (عليكم بالمواطن)..
وهو القائل بعد ذلك (الخرطوم دي بتاعة أبو منو؟)..
وهو القائل قبل أيام (سنهاجم الشمالية)..
هو القائل كل ذلكم – وأكثر – بغيظ شديد..
والآن غيظه النفسي هذا أضيف إليه غيظ عسكري جراء كثرة توالي هزائمه الميدانية..
وحتى الفاشر التي يقود الهجوم عليها بنفسه هذه الأيام عجز عن استلامها..
فغيظه عبارة عن ظلمات بعضها فوق بعض..
ورغم أمواله المليارية فهو لا يستمتع بنوم ، ولا بأكل ، ولا براحة..
وأكثر ما يعذبه الآن أنه غير قادر على تعذيب أبناء الشمال..
ولا أدري ماذا فعل له – وفيه – أبناء الشمالية هؤلاء حتى يكن لهم كل هذا الحقد..
ولا ننسى تحريضه من قبل على الجعليين والشوايقة والدناقلة والمحس..
يا أيها الناس : أعلم أنكم تعذبتم – جدا – بسبب عبد الرحيم هذا تحديدا ؛ أكثر من أخيه حميدتي ، وأخويه القوني ، وآل دقلو أجمعين..
ولكن حاولوا الآن أن تستشعروا شيئًا من السعادة وأنتم ترونه يتعذب أكثر منكم..
ومصدر عذابه هذا الغيظ..
وغيظه أشبه بالنار التي تسري في أنحاء جسمه..
وعذاباتكم الحياتية كلها تهون حِيال عذاباته الشخصية..
وسيموت غيظا !!.