4 خطوات للحصول على تذاكر القطار الكهربائي الخفيف إلكترونيا
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
خطوات سهلة وبسيطة يمكن من خلالها الحصول على التذاكر من ماكينات TVM في محطات القطار الكهربائي الخفيف LRT، التي تعتبر وسيلة سهلة وعصرية في صرف التذاكر للركاب.
وحرصت وزارة النقل على إتاحة طرق متعددة للحصول على تذاكر القطار الكهربائي الخفيف، لمنع الازدحام على شبابيك التذاكر، والحفاظ على الوقت والمجهود، وتطبيق النظم الرقمية في الحصول على الخدمات.
1- اختيار محطة القطار الكهربائي الخفيف الموجود فيها.
2- اختيار المحطة المتوجه إليها.
3- ادفع سعر التذكرة في الماكينة.
4- استلم التذكرة.
أهمية القطار الكهربائي الخفيفوقال الفريق مهندس كامل الوزير، وزير النقل، إن القطار الكهربائي الخفيف يخدم كل التجمعات العمرانية الجديدة من منطقة العبور حتى العاصمة الإدارية الجديدة.
وأضاف وزير النقل، أن القطار الكهربائي الخفيف يخدم مدن العبور والعبور الجديدة والمستقبل والشروق ثم بدر وحدائق العاصمة والعاصمة الإدارية الجديدة، لافتًا إلى استكمال مساره حتى المدينة الرياضية العالمية جنوب طريق السخنة ليتكامل مع المونوريل والقطار الكهربائي السريع.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التجمعات العمرانية القطار الكهربائي الخفيف تذاكر القطار ماكينات TVM القطار الکهربائی الخفیف
إقرأ أيضاً:
القطار فائق السرعة بين القنيطرة ومراكش..تقدم ملحوظ في الأشغال
يشهد مشروع القطار فائق السرعة الرابط بين القنيطرة ومراكش تقدمًا ملحوظًا في مراحله النهائية، المشروع، الذي تقدر تكلفته الإجمالية بحوالي ملياري أورو، من المتوقع أن يحدث تحولًا كبيرًا في قطاع النقل ويسهم بشكل كبير في تسريع وتيرة التنقل بين المدن الكبرى للمملكة.
وسيتمكن المسافرون، بفضل القطار فائق السرعة، من قطع المسافة بين القنيطرة ومراكش في أقل من ساعتين، مقارنة بالوقت الذي يستغرقه السفر بالطريقة التقليدية.
هذا التحسن الكبير في زمن الرحلات سيعزز التواصل بين مدن استراتيجية في قلب المملكة، مما يساهم في تقليص الفجوة بين المناطق وتعزيز التكامل الاقتصادي والاجتماعي.
ويمثل المشروع مثالًا للتعاون الاستراتيجي بين المغرب وفرنسا، حيث تم تمويله بشكل مشترك بين البلدين، جزء من التمويل مخصص لشراء 18 قطارًا فائق السرعة من شركة “ألستوم” الفرنسية، المختصة في صناعة القطارات عالية السرعة. بالإضافة إلى ذلك، يشتمل المشروع على عقد طويل الأمد لخدمات الصيانة والتشغيل، مما يضمن استدامة الأداء وكفاءة القطارات على المدى البعيد.
ومن المتوقع أن يكون لهذا المشروع تأثير اقتصادي كبير، حيث سيسهم في تعزيز القدرة التنافسية للمغرب في مجال النقل والخدمات اللوجستية. كما سيزيد من تدفق السياح بين المدن الكبرى، لاسيما في منطقة مراكش التي تشكل وجهة سياحية رئيسية على المستوى العالمي. كما يفتح المشروع أبوابًا واسعة للاستثمار في البنية التحتية ويخلق فرص عمل جديدة في مختلف القطاعات المرتبطة بالنقل والصيانة.
ووفقًا لجدول الأعمال، يُنتظر أن يتم استكمال الجزء الأول من المشروع في غضون الأشهر القليلة القادمة، مع التطلع لإطلاق أولى رحلات القطار فائق السرعة في أواخر عام 2025.
ومن المتوقع أن يشهد المشروع، في مراحل لاحقة، توسعات إضافية تشمل ربط مدن أخرى، مما يعزز بشكل أكبر شبكة النقل السككي الحديثة في المغرب.