عطاف يعقد لقاءات ثنائية مع نظرائه من تونس واليمن وأذربيجان وتشاد
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
أجرى وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج, أحمد عطاف, لقاءات ثنائية مع نظرائه من كل من تونس, اليمن, أذربيجان وتشاد.
ويأتي هذا على هامش مشاركته في أشغال القمة الـ19 لحركة عدم الانحياز في إطار الوفد الذي يقوده الوزير الأول, نذير العرباوي.
وفي هذا الإطار, شكل اللقاء الذي جمع عطاف بنظيره التونسي, نبيل عمار, “فرصة متجددة لاستعراض عديد المواضيع المتعلقة بعلاقات الأخوة والتعاون بين البلدين والشعبين الشقيقين, وكذا بالتطورات في منطقة المغرب العربي”.
ومن جانب آخر, خصصت المحادثات الثنائية التي جمعته بنظيره اليمني أحمد عوض بن مبارك ” لمناقشة تطورات الأزمة في هذا البلد الشقيق وسبل قيام الجزائر من موقعها بمجلس الأمن بالمساهمة في دعم المسار السياسي الذي ترعاه الأمم المتحدة في هذا الإطار على أسس قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة”, كما جاء في البيان.
أما مع نظيره الأذربيجاني, جيهون بيراموف, تم استعراض “الاستحقاقات المقبلة وسبل توظيفها لخدمة أولويات التعاون الثنائي في المجالات السياسية والاقتصادية”, يضيف المصدر نفسه.
وفي الختام, وخلال اللقاء الذي جمعه بنظيره التشادي, محمد صالح النظيف, “اتفق الوزيران على ضرورة التحضير الأمثل للدورة المقبلة للجنة المشتركة للتعاون والعمل على إضفاء حركية جديدة على العلاقات التاريخية والمتجذرة بين البلدين والشعبين الشقيقين”.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
اتصالات هاتفية لوزير الخارجية مع نظرائه من الإمارات والأردن والعراق والجزائر
أجرى وزير الخارجية اتصالات هاتفية مع كل من الشيخ عبد الله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، وأيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية، والدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية العراق، وأحمد عطاف، وزير الشئون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية، حيث تبادل الوزير عبد العاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها.
يأتي ذلك في إطار الاتصالات المكثفة التي يجريها الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا.
من جانبه أكد الوزير عبد العاطي، على موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية.
ودعا الوزير إلى أهمية حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق.
اقرأ أيضاًوزير الخارجية يعقد لقاء افتراضيا مع أعضاء الجالية المصرية في أستراليا
وزير الخارجية يستقبل المرشح المصري لمنصب مدير عام منظمة اليونسكو
على هامش فعاليات مجموعة الدول الثماني النامية.. وزير الخارجية يعقد لقاءات ثنائية