جزء من البرتغال أصبح دولة إفريقية.. حكاية الرأس الأخضر صاحبة منتخب الـ16 بلدا
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
ينتظر المصريون والأفارقة مباراة المنتخب المصري ومنتخب الرأس الأخضر، المقرة يوم الاثنين المقبل؛ ولكن ماذا نعرف عن الرأس الأخضر وما يجعلها منتخبا قويا على الرغم من أنها دولة صغيرة؟.
تحدث تقرير لـ«سكاي نيوز عربية» عن سر منتخب الرأس الأخضر، أو «الرأس الأخضر»، الذي يعد من أكثر المنتخبات الأفريقية ويواجه منتخب مصر الاثنين المقبل تطورا إذ يشارك في أمم إفريقيا للمرة الرابعة، وكان له انتصار مستحق على منتخب غانا الأحد الماضي، وفوزه على موزمبيق اليوم.
كانت الرأس الأخضر في البداية جزءا من البرتغال تحديدا في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي، وبعدها وتحديدا 1975 بدأت موجات هجرة واسعة من الرأس الأخضر، وهو ما أدى إلى وجود أعداد كبيرة من سكان الرأس الأخضر في فرنسا وهولندا والولايات المتحدة، وفي البرتغال، وبالتالي يعد الرأس الأخضر فريقا عالميا حديثا، في حين أن العديد من الفرق الدولية تتألف من لاعبين من خلفيات وثقافات مماثلة، فإن الرأس الأخضر أكثر عالمية.
معلومات عن الرأس الأخضرمن أصغر دول في أفريقيا.
كانت جزءا من البرتغال في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي
انضمت لإفريقيا مؤخرا
مكونة من 10 جزر صغيرة.
تبعد 700 كيلو وسط المحيط قبالة ساحل إفريقيا الغربي.
منتخب عالمي يخرج من القارة السمراءأفادت سكاي نيوز بأن الرأس الأخضر يعد الفريق الأكثر دوليا بين الفرق المشاركة بأمم إفريقيا، إذ يجمع 25 لاعبا من 25 ناديا مختلفا، يلعبون في 16 دولة مختلفة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر، أذربيجان وقبرص وروسيا والولايات المتحدة وإسبانيا وفرنسا وإيطاليا وأيرلندا، ولاعب واحد فقط يلعب كرة القدم في نادي محلي داخل الرأس الأخضر.
أما الجانب الثاني هو التنوع في نشأت اللاعبين إذ أنهم ولدوا في 6 بلدان مختلفة:
11 من جزر الرأس الأخضر نفسها
5 فرنسا
4 هولندا
3 البرتغال
1 أيرلندا
1 سويسرا
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرأس الأخضر الراس الاخضر منتخب الرأس الأخضر منتخب مصر مباراة مصر كاب فيردي الرأس الأخضر
إقرأ أيضاً:
ليبيا تشارك باجتماعات «المجموعات الإقليمية» في جنوب إفريقيا
شارك عضو مجلس النواب عضو البرلمان الإفريقي يوسف الفاخري، بصفته رئيس مجموعة دول الشمال الإفريقي وعضو هيئة مكاتب الرئاسة في الاجتماع المشترك الذي ضم مكتب البرلمان الإفريقي واللجان والمجموعات الإقليمية الذي انعقد بمقر البرلمان الإفريقي في مدينة ميدراند بجمهورية جنوب إفريقيا.
ةتركز الاجتماع على “مناقشة اعتماد جدول الأعمال لهذه الدورة الخاصة باجتماعات اللجان الدائمة والمجموعات الإقليمية، كما تطرق الاجتماع إلى ضرورة الرد على العقوبات التي وقعتها الولايات المتحدة الأمريكية على دولة جنوب أفريقيا كونها داعمة للقضية الفلسطينية”.
وأجرى يوسف الفاخري، “مداخلة خلال الاجتماع فيما يخص اعتماد الميزانية التقديرية للعام 2025 الخاصة بأعمال البرلمان الأفريقي خلال هذا العام، وفيما يخص الرد على العقوبات الأمريكية على دولة جنوب إفريقيا قدم الفاخري، مقترح بأن يتم تخصيص جلسة خاصة للبرلمان الإفريقي خلال هذا الاسبوع، مضيفاً أنه قد تم اعتماد المقترح وتقرر تخصيص جلسة لمناقشة هذا البند وسيكون فيها بيان رسمي يؤكد دعم البرلمان الاإفريقي للقضية الفلسطينية ورفض أي تهديد أو عقوبات تمس أي دولة أفريقية جراء دعمها للقضية الفلسطينية”.
كما أوضح عضو مجلس النواب يوسف الفاخري، بأن “اجتماعات اللجان الدائمة ستناقش إعداد القوانين و القرارات التي سيتم عرضها على الجلسة العامة لاقرارها واعتمادها”.