صفارات الإنذار تدوي في حيفا للمرة الأولى منذ العدوان (شاهد)
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
قالت وسائل إعلام عبرية، إن صفارات الإنذار دوت في مدينة حيفا وجبال الكرمل شمال فلسطين المحتلة.
وأشارت إلى أنها المرة الأولى التي تدوي فيها صفارات الإنذار في حيفا، منذ العدوان على غزة.
وبثت حسابات عبرية، لقطات لعملية اعتراض من منظومة دفاعية للاحتلال، في سماء مدينة حيفا، ودوي انفجار كبير.
דוברות מד"א:בהמשך לאזעקות בדקות האחרונות בגזרת חיפה: לא התקבלו קריאות על נפילות או נפגעים.
pic.twitter.com/VZLiBO8XQH — |فرات نصار|פוראת נסאר|FURAT NASSAR (@nassar_furat) January 19, 2024
מעיר תחתית עד הכרמל
מ-ג׳ ועד היציע הצפוני
תרים תראש ותסתכל
מכבי חיפה זה אני! pic.twitter.com/tcPw43PMsl — Osher Vaknin Eitan (@mhfchampionship) January 19, 2024
הצליל המחריד בעולם. לא קייב, לא חרקוב.
חיפה https://t.co/to7qczIjjz — C'est la vie (@LamgerYaron) January 19, 2024.
???????? #BREAKING: Interceptions over Sakhnin ‼️#haifa #Israel #Lebanon pic.twitter.com/dS9ig2zgHI — MilitaryPOV (@MilitaryPOV) January 19, 2024
מטרה חשודה יורטה בשמי חיפה; האזעקה - לראשונה מאז 11 באוקטובר | עדכונים שוטפיםhttps://t.co/XydWmY9IIh pic.twitter.com/GyVBKU0wpE — ynet עדכוני (@ynetalerts) January 19, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية حيفا غزة غزة قصف الاحتلال حيفا المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة من هنا وهناك سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة pic twitter com
إقرأ أيضاً:
للمرة الأولى: أمريكا تتجنب تأييد قرار ضد روسيا في الأمم المتحدة
الجديد برس|
للمرة الأولى منذ بدء العملية الخاصة، لم تشارك الولايات المتحدة في صياغة مشروع القرار المناهض لروسيا في الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن أوكرانيا.
وحصلت وكالة “سبوتنيك” على نسخة من الوثيقة، ويطالب مشروع القرار الحالي، الذي تم إعداده في 24 فبراير الماضي، موسكو “بالانسحاب الفوري والكامل وغير المشروط لجميع قواتها المسلحة من أراضي أوكرانيا”.
ومن بين المطالبين بالمشروع: بريطانيا، فرنسا، ألمانيا، كندا، سويسرا، بولندا ودول البلطيق، فيما لم تكن الولايات المتحدة مدرجة في هذه القائمة.
وهي المرة الأولى التي تتخلف فيها واشنطن عن قيادة الحركة الدولية ضد موسكو في الأمم المتحدة ما يعكس توجهات الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب تجاه هذه الملف .