باحث سياسى يحلل مخططات إيران في التعامل مع دول المنطقة.. فيديو
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
قال سعيد شاوردي، الكاتب والباحث السياسي، إن إيران ليس لديها أي رغبة في التصعيد مع أي طرف سواء في المنطقة أو حتى خارج المنطقة.
وأضاف خلال مداخلة له عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم الجمعة، أن التوتر والحروب والإرهاب دمرت المنطقة وأضرت كثيرًا بشعوبها، لذا فإن إيران تؤكد أنها تريد علاقات طيبة ومتينة مع كل دول المنطقة، خاصة الدول العربية، لا سيما بعد مجيء حكومة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي.
وأشار إلى أن السياسة المتبعة من قبل الحكومة الإيرانية تستهدف إزالة التوتر مع دول المنطقة وجيران إيران وبناء علاقات متينة وودية وتعاون اقتصادي وحتى أمني وعسكري.
وأكد أن الارهاب دخل المنطقة منذ فترة، ورأينا ماذا حدث في العراق وسوريا، مشيرًا إلى أن إيران تعاني من هجمات إرهابية من قبل عناصر إرهابية تابعة لتنظيم داعش، وهذه التنظيمات تتخذ من دول الجوار مقرًا لها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إيران المنطقة الإرهاب إبراهيم رئيسي
إقرأ أيضاً:
هل يساعد تجميد الأجساد في إحياء الإنسان بعد موته.. باحث يكشف مفاجأة (فيديو)
أكد الدكتور محمود صلاح الباحث في علوم ما وراء الطبيعة، أن أول الدول التي قامت بتجميد الجسد الحي، هي ألماني وبعد ذلك فرنسا وأعلنت من خلال هيئات علمية متخصصة، أنها تقوم بتجميد الأجساد البشرية التي تعاني من أمراض من أجل أن يتم علاجها في مرحلة من المراحل حالة الوصول لعلاج لهذا المرض.
وأضاف الباحث في علوم ما وراء الطبيعة، خلال حواره ببرنامج "علامة استفهام" تقديم الإعلامي مصعب العباسي، أن الجسد الذي يجمد لا يكون في حالة وفاة، ولكن يجمد من أجل أن يعالج في المستقبل.
مركز جراحة القلب بالمنصورة يحصل على الإعتماد الأسترالي للخدمات الصحية جراحة بالغة الصعوبة لتثبيت كسر بالحق الحرقفي الأمامي لسيدة بأبو حماد المركزيولفت إلى أنه يرى أن هذا نوع من العبث، والتدخل في خلق الله، ولكن الفكرة موجودة على أرض الواقع، وأن الأشخاص التي تمتلك الأموال تقوم بفعل هذا الأمر ولكن :"مفيش حد هيعيش يوم أكثر من المكتوب".
وأشار إلى أن ما يتم لا يمد في عمر أي شخص من هؤلاء الأشخاص يوم، وكلها أشياء مخالفة للعقل والمنطق.
وتعتبر عملية حفظ الموتى بالتجميد على أمل التوصل لعلاج لأمراضهم المستعصية، والتي تعرف باسم "كرايونيكس"، عملية مثيرة بالنسبة لمجتمع المولعين بالمستقبل. والافتراض العام لهذه العملية بسيط جدا، ومفاده أن الطب يحرز تقدما كل يوم، وأن أولئك الذين يموتون اليوم ربما يمكن شفاؤهم في المستقبل.