مصطفى بكري: مصر هي الداعم الأول للقضية الفلسطينية عبر التاريخ
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
قال الإعلامي مصطفى بكري عضو مجلس النواب، إن مصر أعلنت رفضها لمخططات تهجير الفلسطينيين وتصفية القضية الفلسطينية منذ بداية العدوان، لافتا إلى أن مصر اشترطت منذ البداية أن لا تفتح المعبر أمام الأجانب إلا بدخول المساعدات إلى غزة.
وأضاف بكري خلال تقديمه برنامج حقائق وأسرار على قناة صدى البلد، أن مصر وظفت معبر رفح بشروط إدخال المساعدات وأن مصر من حيث المساعدات هي الأكبر حجما حيث إنه أكثر من 75% من المساعدات التي دخلت إلى غزة هي مصرية، موضحا أن هناك أكثر من 1000 عملية جراحية تم إجرائها للمواطنين الفلسطينيين.
وأوضح أن القيادة المصرية أفشلت مخطط الصهاينة وأعلنت دعمها للقضية الفلسطينية منذ اليوم الأول ورفضها لتصفية القضية، مشيرا إلى أن الدولة المصرية تقف بجانب الشعب الفلسطيني عبر التاريخ.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر حقائق وأسرار القضية الفلسطينية الدولة مصطفى بكري الدولة المصرية صدى البلد
إقرأ أيضاً:
درة: أنا ضد الصورة النمطية عن دعم القضية الفلسطينية في الأعمال الفنية
لفتت الفنانة درة خلال مشاركتها بندوة السينما الفلسطينية واللبنانية - قصص الهوية والبقاء التي أقيمت اليوم على هامش فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الأنظار إليها من خلال تصريحاتها عن القضية الفلسطينية، حيث أعربت عن استيائها من الصورة النمطية عن دعم القضية الفلسطينية.
وقالت درة: «هناك صورة نمطية وأنا ضدها بشكل عام في أي شئ بالدنيا، لأن الشخص أو الفنان حين يوضع في صورة نمطية معينة، يحبس فيها، وأنا ضد الصورة النمطية عن القضية الفلسطينة ولا أحب التعاطف، أو الخطاب المباشر بشكل نمطي، والمشاهد لا يحتاج مشاهدة هذا النمط».
وأضافت: «ولكن أرى أن دور السينما هو إلقاء الضوء على تفاصيل أكثر في الحياة، وأنا شاهدت الكثير من الأفلام التي لمستني، قبل تقديم فيلم عن القضية، والفلسطينين متعايشين مع ما يحدث هناك، ولكن هذا لا يعني أن عليهم تحمل كل هذه الضغوط دائمًا».
وتابعت درة: «تربيت وتعلمت أن القضية الفلسطينية جزء أساسي في حياتنا ومن هويتنا يجب الإشارة إليه، فهناك تعتيم تام ومحاولة تجريد الفلسطينيين من إنسانيتهم، لذا عرضت فيلم وين صرنا؟، كي أبين هذا الجانب الإنساني، وأنهم يستحقوا الحياة، لأن دي حياتهم وحاولت أعبر عنها».
تفاصيل فيلم وين صرنافيلم «وين صرنا»، من إخراج وإنتاج النجمة درة، ويعد أولى تجاربها الإخراجية والإنتاجية، ويحكي عن نادين، امرأة شابة من غزة، وصلت إلى مصر بعد ثلاثة أشهر من الحرب، برفقة ابنتيها الرضيعتين، اللتين أنجبتهما قبل الحرب ببضعة أشهر بعد معاناة خمس سنوات في مصر، وتنتظر زوجها الذي لم يتمكن من الانضمام إليها إلا بعد شهرين.
اقرأ أيضاًظهرت بملامح جديدة.. إلهام شاهين تتصدر التريند بعد إطلالتها الشبابية
بعد عرض وتر حساس.. كريم فهمي لـ صبا مبارك: «مهببة إيه للناس يا أحلام»