التليو هو أحد الأعشاب التى تمتلك فوائد صحية عديدة للجسم وكان يستخدم منذ قرون في الطب التقليدي الهندي والصيني.

ووفقا لما جاء في موقع تايمز اوف انديا فإن التليو يمتلك مجموعة متنوعة من الفوائد الصحية، بما في ذلك:

بعد القلق منه .. إليك طرق علاج الجدري المائي لا تظهر في نفس اليوم .. إليك أعراض الجديري المائي

تحسين صحة الجهاز الهضمي: يساعد التليو على تعزيز الهضم ومنع الإمساك والإسهال كما أنه يساعد على تخفيف الانتفاخ والغازات.

تقوية الجهاز المناعي: يحتوي التليو على خصائص مضادة للأكسدة تساعد على حماية الجسم من الجذور الحرة، كما أنه يساعد على تعزيز إنتاج خلايا الدم البيضاء، مما يساعد على مكافحة العدوى.

تحسين صحة القلب والأوعية الدموية: يساعد التليو على خفض مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية في الدم، كما أنه يساعد على توسيع الأوعية الدموية، مما يحسن تدفق الدم.

تقليل التوتر والقلق: يحتوي التليو على خصائص مهدئة تساعد على تقليل التوتر والقلق كما أنه يساعد على تعزيز النوم الجيد.

تحسين صحة الجهاز التنفسي: يساعد التليو على تخفيف أعراض نزلات البرد والإنفلونزا، مثل السعال واحتقان الأنف، كما أنه يساعد على علاج التهاب الشعب الهوائية ومرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD).

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الانسداد الرئوي الانسداد الرئوي المزمن التهاب الشعب الهوائية القلب والأوعية الدموية الكوليسترول تحسين صحة القلب تقوية الجهاز المناعي تحسين صحة الجهاز الهضمي تقليل التوتر تعزيز النوم کما أنه یساعد على

إقرأ أيضاً:

لجنة كفرحزير: استيراد الاسمنت يحمي الشعب من جرائم شركات الترابة

وجهت لجنة كفرحزير البيئية كتابا مفتوحا الى المعنيين، ناشدتهم  "النظر الى التهديد الوجودي الذي تسببه شركات الترابة لاهالي شكا والكورة والشمال،  التي تعمل من دون تراخيص قانونية وبمهل خارجة على القانون من بعض الوزراء حينا ومن مجلس الوزراء حينا  آخر سبق ان اسقطها مجلس شورى الدولة وهيئة الاستشارات العليا في وزارة العدل".

 واشارت الى ان "هذه الشركات حصدت ارباحا خيالية تشاركت فيها مع عدد من الفاسدين وباعت الاسمنت للشعب اللبناني باسعار مرتفعة تبلغ اضعاف ثمن الاسمنت المستورد، كما تسببت باصابة الالاف من اهل الكورة والشمال بامراض،  بسبب احراقها  اطنان الفحم الحجري والبترولي وزيت السيارات المحروق وبقايا مصانع الدهانات، ما تسبب باطلاق انبعاثات اوكسيد الكاربون والنيتروجين والكبريت والزئبق ورماد الفحم الحجري المتطاير المحتوي موادا مشعة والغبار المجهري المشبع بالمعادن الثقيلة والديوكسين والفيوران".

واضافت:"كذلك تسببت بتغيرات مناخية خطيرة واوبئة صحية وزراعية، وقضت بالمطر الاسيدي على ملايين الاشجار المثمرة، وازالة مناطق خضراء بكاملها، وشوّهت خارطة الحياة الطبيعية واقتلعت جبال واجهة الكورة البحرية واستولت على مليارات اطنان الصخور الكلسية المحتوية على الكبريت والزئبق والكروم والنيكل" .

واعلنت ان "هذه المصانع ومقالعها تقع فوق اهم مياه جوفية في لبنان ( مياه الجوادي) وبين البيوت والقرى وفي اراضي البناء40/20 وعلى اجمل شاطىء سياحي في الشرق (شكا، الهري) ما يشكل مخالفة لمعظم بنود مرسوم تنظيم المقالع والكسارات8803 ومعظم القوانين اللبنانية والدولية، في حين تهربت من دفع الرسوم المالية والبلدية التي هي من حق البلديات التي اعتدت المقالع على اراضيها"، لافتة  الى انها "⁠وضعت داخل الاسمنت كميات من رماد الفحم الحجري والبترولي واغبرة واتربة الافران وكميات من التراب الابيض غير المعالج، وغير ذلك من وسائل القتل والتدمير والاحتكار".

وطالبت بـ"السماح باستيراد الاسمنت معفى من أي رسوم  وايقاف الاحتكار ما يوفر على الشعب اللبناني مبالغ كبيرة هو احق بها، التزام الحكومة قرار مجلس شورى الدولة ورأي هيئة الاستشارات العليا في وزارة العدل،  انزال سعر الاسمنت الى السعر الذي سبق ان اصدره وزير الصناعة السابق الدكتور عماد حب الله،  ⁠الزام شركات الترابة دفع الرسوم البلدية والمالية واعادة المبالغ الضخمة ⁠المنهوبة من الشعب اللبناني". 

ودعت اللجنة الى "محاكمة اصحاب شركات الترابة كمجرمي حرب ابادة جماعية ودمار شامل، نقل مقالعها الخارجة على القانون الى سلسلة جبال لبنان الشرقية، تطبيق قانون حماية نوعية الهواء واقفال كل مصنع يتعدى مواصفات جودة الهواء سيما ان المهلة المعطاة لشركات الترابة للالتزام بهذه المواصفات قد انقضت في شباط منذ سنتين، وقد سبق ان اعترفت بعض هذه المصانع بانه لا يمكنها خفض معدل الانبعاثات لعدد من الاكاسيد السامة، اضافة الى ⁠ضرورة منع استيراد واحراق الفحم الحجري والبترولي على  الاراضي كافة،  كما فعل الاردن منذ العام 2007".

وطالبت بـ "تطبيق قوانين حماية البيئة الوطنية والدولية، ⁠تطبيق قانون المياه الذي يمنع وجود هذه المصانع فوق المياه الجوفية"، وقالت:"بلغنا ان اصحاب ومديري هذه الشركات يزورون بعض الوزارات حاملين كعادتهم مع كل حكومة جديدة خرائط تظهر ان المناطق التي دمروها خضراء محاولين الاستمرار في تزوير الحقائق. لهذا فاننا المسؤولين القيام بجولة تفقدية خاصة للمناطق المدمرة ولاهالي المصابين والمتوفين". 

ودعت إلى "الفصل بين صناعة الاسبستس الاترنيت التي تسبب سرطان غشاء الرئة البلوري وبين عدد كبير من السرطانات تسببها الطريقة الهمجية التي عملت بها مصانع اسمنت شكا والهري التي حولت الكورة الى منطقة مسرطنة غير صالحة لحياة البشر والحيوان والنبات"، واعلنت ان "الاهم عدم الاستماع والرضوخ لطلبات بعض المرجعيات الدينية والسياسية لانها شريك اساسي في حرب ابادة اهل الكورة والشمال وتدمير ما تبقى من اخضرار لبنان".

مقالات مشابهة

  • إضافة الحليب إلى المشروبات العشبية.. قيمة غذائية أم ضرر غير متوقع؟
  • موجود في كل بيت .. مكون يساعد في إنقاص الوزن و تحسين الصحة
  • علماء روس: فحص بسيط يكشف السرطان في مراحله المبكرة
  • لجنة كفرحزير: استيراد الاسمنت يحمي الشعب من جرائم شركات الترابة
  • النوم سبع ساعات ليلا يساعد في الوقاية من نزلات البرد
  • فوائد التمر باللبن.. مشروب شهير على مائدة رمضان
  • الرويلي يحمي عرين العروبة ضد النصر
  • السجائر الإلكترونية ضارة مثل التدخين التقليدي وتزيد من خطر عدة أمراض
  • يحسن المزاج ويقلل التوتر.. ماذا تعرف عن فوائد الزعتر المذهلة؟
  • أمراض خطيرة يشير إليها الشعور الدائم بالبرد