شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن نص الدرس الـ21 للسيد عبدالملك من وصية الإمام علي لولده الحسن عليهما السلام، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّد، وَبارِكْ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّد، كَمَا صَلَّيْتَ وَبَارَكْتَ عَلَى .،بحسب ما نشر يمني برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نص الدرس الـ21 للسيد عبدالملك من وصية الإمام علي لولده الحسن عليهما السلام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

نص الدرس الـ21 للسيد عبدالملك من وصية الإمام علي...

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّد، وَبارِكْ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّد، كَمَا صَلَّيْتَ وَبَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، وَارضَ اللَّهُمَّ بِرِضَاكَ عَنْ أَصْحَابِهِ الْأَخْيَارِ المُنتَجَبين، وَعَنْ سَائِرِ عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ وَالمُجَاهِدِين.

الَّلهُمَّ اهْدِنَا، وَتَقَبَّل مِنَّا، إنَّكَ أنتَ السَّمِيعُ العَلِيم، وَتُبْ عَليَنَا، إنَّكَ أنتَ التَّوَّابُ الرَّحِيم.

أَيُّهَــــا الإِخْــــوَةُ وَالأَخَوَات:

السَّــلَامُ عَلَـيْكُمْ وَرَحْـمَــةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُــه؛؛؛

تحدثنا بالأمس على ضوء قول أمير المؤمنين عليًا “عَلَيهِ السَّلَامُ”، ((اطْرَحْ عَنْكَ وَارِدَاتِ الْهُمُومِ بِعَزَائِمِ الصَّبْرِ وَحُسْنِ الْيَقِينِ))، وهذا من أهم ما ينبغي أن نستفيده من هذه الوصية المباركة؛ لأن كلًّا منا تؤثر عليه همومه، وقد يصل أحيانًا مستوى التأثير إلى واقعك العملي، قد يؤثر في واقعك النفسي تأثيرًا خطيرًا على نفسيتك، على صحتك، ثم على واقعك العملي أيضًا. البعض يصل التأثير عليه إلى درجة أن يترك أعمالًا عظيمة هي من أهم الأعمال، التي فيها نجاته، فيها فوزه، فيها القربة إلى اللّٰه “سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى”. البعض من الناس قد تكسره الهموم فيما يواجهه من المحن والشدائد. فنحن نحتاج في مواجهة الهموم، في التصدي للهموم، إلى عزائم الصبر، الصبر الذي نتجه فيه بجد، بعزم، أن نوطِّن أنفسنا على الصبر، ونحتاج إلى حسن اليقين، وتحدثنا عن هذا بالأمس بما يفيد -إن شاء اللّٰه.

((مَنْ تَرَكَ القَصْدَ جَار))، تحدثنا كذلك عن أهمية هذه الحكمة في أن على الإنسان أن يتجه الاتجاه الصحيح في مبدئه، في دينه، في موقفه، وأن يحذر من أن يميل عن ذلك، وأن يُفرِّط في ذلك، أو أن يُفرِط، أن يتجاوز الاتجاه الصحيح بإفراط، أو أن يقصر فيه بتفريط، والعبارة تشبه كما يقولون في التعبير المحلي: (اِمشي قُبَل)، يعني احذر الاعوجاج، اتجه الوجهة الصحيحة، ولا تمِلْ عنها، ولا تعوج عن ذلك.

((وَالْهَوَى شَرِيكُ الْعَمَى))، تحدثنا بالأمس عن خطورة الهوى على الإنسان، وأنك حتى عندما تحمل علمًا، ووعيًا، وفهمًا، أنت بالهوى تتحول كذلك الإنسان الذي لا يعي شيئًا، ولا يفهم شيئًا، ولا يعرف شيئًا، تكون كالأعمى. الإنسان إذا اتبع هواه فهو يخسر دينه، وهو أيضًا يتورط في المزالق الخطيرة.

((وَمِنْ التَّوفِيقِ الوُقُوفُ عِندَ الحَيْرَةِ))؛ لأن المطلوب من الإنسان أن ينطلق بتثبت، وبوضوح، وعلى أسس صحيحة.

((وَطَارِدُ الهَمِّ اليَقِينُ))، ويأتي الحديث عن اليقين بشكلٍ متكرر لأهميته؛ لأنك عندما تنطلق في أي موضوع بيقين، وقناعة تامة، فهذا سيعطيك حافزًا على الصبر والتحمل. وإذا ضعفت قناعتك في موقف معين، أو قضية معينة، فأنت ستجد نفسك ضعيفًا عن مستوى التحمل للتبعات، أو للصعوبات التي تواجهك. لكن كلما قوي يقينك، كلما قوي موقفك، وتحملك، كلما كانت قناعتك بما أنت عليه، وبالموقف الذي أنت فيه، قناعةً راسخة، كلما ساعدك ذلك على الثبات وعلى التحمل، وقلَّل من همومك، إضافةً إلى يقينك باللّٰه “سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى”، بوعده، بأنه “جَلَّ شَأنُهُ” يصنع المتغيرات، بالتجائك إليه “جَلَّ شَأنُهُ”.

((وَالصَّاحِبُ مُنَاسِبٌ، وَالصَّدِيقُ مَنْ صَدَقَ غَيْبُهُ، وَالْهَوَى شَرِيكُ الْعَمَى، رُبَّ بَعِيدٍ أَقْرَبُ مِنْ قَرِيبٍ، وَقَرِيبٍ أَبْعَدُ مِنْ بَعِيدٍ))، تحدثنا عن مسألة الصاحب، وينبغي أن تكون مسألة الصحبة، والأصحاب، والأصدقاء، وكل الروابط مبنية على أساسٍ مهم، وهو رابطة التقوى. الإنسان إذا دخل في روابط وثيقة مع من لا تجمعه بهم التقوى، وأصبح في علاقته بهم كثير الاختلاط، كثير اللقاء بهم، فهو بالتالي يكون متأثرًا بهم، ثم يؤثر ذلك عليه في قناعاته، في أفكاره، في التزامه العملي، في أشياء مهمة، فلذلك ليحرص الإنسان على أن تكون هذه الأمور: روابطك علاقاتك مبنية على أساسٍ من تقوى اللّٰه “سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى”.

((مَنْ تَعَدَّى الْحَقَّ ضَاقَ مَذْهَبُهُ، وَالْغَرِيبُ مَنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ حَبِيبٌ))، ((مَنْ تَعَدَّى الْحَقَّ ضَاقَ مَذْهَبُهُ))، أي طريق يتجه إليه فهو ضيق، ليس مقنعًا، ليس مبرَّرًا. الإنسان إذا سار في طريق الحق، فطريق الحق واضح، تنطلق فيه باطمئنان نفس وراحة بال، وتسلكه وهو أمامك أبلج وواضح، لكن إذا تورط الإنسان فتعدى الحدق وتجاوزه: تاه، وضل، وتخبط، واضطرب، ثم إذا اتجه أي اتجاه يجد نفسه في مأزق، يصعب عليه تبرير ذلك الاتجاه الذي اتجه فيه، وسواءً كان ذلك على المستوى الفكري، والعقائدي، أو على المستوى العملي، أو فيهما معًا، يصبح موقف الإنسان موقفًا مضطربًا.

((وَمَن اقْتَصَرَ عَلَى قَدْرِهِ كَانَ أَبْقَى لَهُ))، تحدثنا بالأمس عن أهمية هذه الجملة. والذي يتأمل في واقع الناس، يجد أن من أكثر الناس إشكالًا؛ ممن صنعوا إشكالات كبيرة في الواقع ومشاكل: هم الذين يتجاوزون قدرهم. الإنسان إذا تجاوز قدره: يكثر من الأخطاء، يتصرف بشكلٍ غير صحيح، وتكبر عنده العقد، يعوض النقص الذي هو فيه من خلال عقده الشخصية، ثم تظهر لذلك سلبيات كبيرة في واقع الناس، وهذا يحصل في كل المجالات، البعض من الناس طموحهم في المناصب، تجعلهم يحرصون على أن يصلوا إلى مواقع ليسوا أهلًا لها، فيكون ذلك مشكلة، مشكلة لهم، مشكلةً في طريقتهم، في تصرفهم، في أساليبهم، في أدائهم، ومشكلةً للناس، للمجتمع. على المستوى العلمي والثقافي هناك كذلك من يتجاوز قدره، فيكثر من الأخطاء، ويقدم الأشياء الكثيرة غير الصحيحة، وهكذا في بقية المجالات، أي مجال يقفز فيه شخص إلى مستوى ليس أهلاً له، لا في مستوى المؤهلات اللازمة، أو الخبرة اللازمة، فهو يؤدي ما يؤديه من دور في ذلك المستوى بشكلٍ مغلوط، فتكثر الأخطاء، وتكثر الأضرار، حتى في المهن، وحتى في الحرف، وحتى في بقية المجالات، الأخرى في واقع الحياة، مثلًا مسألة الطب، مسألة البناء، مسألة مختلف المجالات، من ت

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ع ل ى آل

إقرأ أيضاً:

محمد عبدالسلام يكتب: فرنسيس الإنسان.. زعيم روحي تجاوز الحواجز وبنى جسور الأخوة والحوار

هذا المقال بقلم المستشار محمد عبدالسلام، الأمين العام لجائزة زايد للأخوّة الإنسانية، والآراء الواردة أدناه تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس بالضرورة رأي شبكة CNN.

استيقظ العالم يوم الاثنين الماضي على خبر رحيل البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، وقائد ملهم لأكثر من مليار ونصف من سكان عالمنا، ولا شك أن الإنسانية قد فقدت فارسًا من فرسان السلام والدعوة إلى الإخاء الإنساني في أسمى معانيه ولا غرو أن يصفه فضيلة الإمام الأكبر أحمد الطيب قائلًا: "البابا فرنسيس رجل سلام بامتياز".

وليس من الإنصاف أن يُختزل الحديث عن البابا فرنسيس في كونه مجرد رمز ديني كاثوليكي، فالرجل كان، بحق، قائدًا روحيًا عالميًا استثنائيًا، وصوتًا للضمير الإنساني، وشريكًا حقيقيًا في صنع السلام، وصديقًا صادقًا ومتفردًا للإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف. ومن واجب الإنصاف أن نُجلّ الإنسان فرنسيس بما قدّمه للبشرية من مآثر خالدة وإرث إنساني فريد، يتجاوز الحدود الدينية والجغرافية.

طوال عشر سنواتٍ من معرفتي الوثيقة بالبابا فرنسيس، منذ أول لقاء جمعني به عام 2015 في سياق عملي كمستشار للإمام الأكبر الطيب، لم أرَ منه إلا التواضع الجمّ والصدق العميق والرحمة الواسعة. لم يكن البابا رجلاً يعيش في أبراج العظمة ولا متكئًا على ألقاب البروتوكول، بل كان قريبًا من الناس، بسيطًا في حضوره، عظيمًا في جوهره.

ما زلت أذكر كيف كان يكتب رسائله وخطاباته لي بخط يده بتواضع مدهش، في مشهد يجسّد تجرّده من المظاهر وميله الفطري للبساطة. كان يُجالس الأطفال، ويُربّت على أكتافهم، ويُنصت لهم، لا تكلفًا بل حبًا صادقًا. وقد رأيت ذلك بعيني في كل لقاء جمعه بأطفالي الثلاث الذين نشأت بينهم وبينه علاقة وجدانية عميقة، لدرجة أنهم ينادونه بعفوية الأطفال وبراءتها "جدو البابا"، ويحتفلون بعيد ميلاده كل عام بكعكة يختارونها بأنفسهم في السابع عشر من ديسمبر، ويُهاتفهم من حين لآخر للاطمئنان عليهم، كما كان يفعل عندما كانت ابنتي خديجه تمر بمرحلة علاجية دقيقة عام 2018.

ومن المواقف التي لا تُنسى، ذلك اللقاء الأول الذي جمع البابا بالإمام الأكبر في مقر إقامته بالفاتيكان "كازا سانتا مارتا"، حيث جلسا إلى مائدة واحدة، فتناول البابا قطعة خبز فقسمها إلى نصفين، أعطى الإمام الأكبر نصفها، وتشاركاها في صمت يعلو على كل خطاب، وكأنهما يكتبان لحظة جديدة في تاريخ التعايش الإنساني، كانت إيذانا بعودة الحوار والعلاقات بين الأزهر والفاتيكان بعد قطيعة دامت لسنوات قبل مجيء الرمزين العظيمين.

لقد جسّد البابا فرنسيس الإيمان بأن تنوّعنا الثقافي والديني ليس سببًا للفرقة، بل هو هبة من الله تستحق أن تُحاط بالعرفان والاحترام. ولذا، لم يكن مستغربًا أن يكون أول بابا في التاريخ يقوم مع شيخ الأزهر بزيارة مشتركة إلى أرض شبه الجزيرة العربية، حين زارا معاً الإمارات العربية المتحدة في عام 2019، ثم مملكة البحرين في 2023، حاملين رسالة سلام وانفتاح، وداعيين لحوار الحضارات، لا صراعها، وقد تجدد اللقاء بين الرمزين في العديد من اللقاءات والمحافل.

ومن أبرز محطات حبريته، توقيع وإطلاق "وثيقة الأخوة الإنسانية" من أبوظبي عام 2019، إلى جانب الإمام الأكبر، كإعلان عالمي يدعو إلى بناء عالم متصالح، يقوم على احترام الإنسان، ونبذ الكراهية، وترسيخ قيم الرحمة والتفاهم، ومثلت محطة تاريخية تشرفت بالمساهمة في الوصول اليها.

ولم يكن التزامه بالأخوّة الإنسانية محصورًا في الحبر والكلمات، بل امتد إلى الأفعال؛ فلطالما وقف إلى جانب اللاجئين والمهمشين، كما فعل حين اصطحب ثلاث عائلات سورية مسلمة لاجئة من جزيرة ليسبوس إلى روما، حيث يعيشون اليوم حياة جديدة ويقولون في كلمات تفيض بالامتنان والعرفان: "لقد أرسله الله لينقذنا".

وعلى صعيد البيئة، كان للبابا فرنسيس صوتًا صادقًا لا يلين. فمنذ إطلاقه الرسالة البابوية التاريخية "كن مسبّحًا" عام 2015، جعل من حماية البيئة أولوية أخلاقية وروحية، ودعا قادة الأديان إلى أن يضطلعوا بمسؤوليتهم تجاه هذا التحدي المصيري، كما التزم بقيادة الفاتيكان نحو الحياد الكربوني الكامل بحلول عام 2050.

وفي مؤتمر الأطراف الثامن والعشرين الذي استضافته الإمارات العربية المتحدة، وتحديدًا في جناح الأديان الذي نظّمه مجلس حكماء المسلمين – والذي أتشرف بتولي أمانته العامة – تشرفنا بمشاركة البابا فرنسيس والإمام الأكبر معًا في رعاية المبادرة، ووقعا معاً إلى جانب 28 قائدًا دينيًا على "بيان أبوظبي بين الأديان من أجل المناخ"، في لحظة تاريخية تجلّت فيها وحدة الضمير الإنساني في وجه التحديات الكبرى التي تهدد البشرية.

وفي ديسمبر الماضي، كان لي شرف اللقاء الأخير مع قداسته في حاضرة الفاتيكان، خلال لقاء خاص نظمناه للجنة تحكيم جائزة زايد للأخوّة الإنسانية. وقد أعددنا له بهذه المناسبة فيديو تهنئة بعيد ميلاده، شارك فيه عدد من الفائزين وممثلين عن الجائزة، بالإضافة إلى أطفال لاجئين من روما. وعندما شاهد وجوه الأطفال على الشاشة وهم يغنون له، أضاء وجهه بابتسامة عريضة، وارتسمت على محيّاه ملامح الفرح العفوي الصادق.

لقد رحل عن عالمنا رجل استثنائي، عاش من أجل الناس، وأحبّ الفقراء، وسعى لبناء عالمٍ يسوده السلام. إلا أن رسالته لم ترحل، وإرثه لم ينقطع، وسيرته ستظل منارة تهدي الساعين للخير والعدالة.

فلنُكرم ذكراه بالسير على خُطاه في دعوته للسلام والتعايش، ونحمل ما دعا إليه من رحمة، ونُعلي ما نادى به من حوار إنساني، ونمضي في بناء عالمٍ تسوده روح المحبة والأخوة. هذا هو إرث فرنسيس الإنسان: أبٌ في الإنسانية، وزعيمٌ في السلام، ورمزٌ سيبقى حيًّا في ضمائر الأحرار.

الإماراتمصرالبابا فرنسيسرأيشيخ الأزهرنشر الخميس، 24 ابريل / نيسان 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • ترقبوا كلمة للسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي
  • كلمة هامة للسيد القائد اليوم
  • محمد عبدالسلام يكتب: فرنسيس الإنسان.. زعيم روحي تجاوز الحواجز وبنى جسور الأخوة والحوار
  • كيف أتعلم القناعة والرضا بقضاء الله؟ أمين الفتوي يوضح
  • خالد الجندي: رسالة الرئيس للدعاة والأئمة تؤكد ضرورة بناء الإنسان المتوازن
  • أحمد أبو مسلم: مدربو مصر ليس لديهم ثقافة.. والبعض مازال يذهب للشيوخ في القرن الـ21
  • السيرة الذاتية للإمام السيوطي الذي تمنى الرئيس السيسي الاقتداء به؟
  • من هو الإمام السيوطي الذي تمنى الرئيس السيسي الاقتداء به؟
  • ما حكم الاحتفال بشم النسيم؟.. أمين الفتوى يحسم الجدل
  • البابا تواضروس: مصر تبذل كل غال ورخيص من أجل إحلال السلام بفلسطين