شوارع حكما تشكل خطرًا على حركة المركبات والمشاة - فيديو
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
البلدية: تنفيذ اعمال تعبيد لطرق حكما بحاجة موافقة وزارة الإدارة المحلية
لمرة واحدة خلال العشر سنوات الماضية، عبدت شوارع قرية حكما شرق مدينة إربد، ولكن هذا التعبيد، بحسب مستخدميها، لم يكن كافياً.
اقرأ أيضاً : الأشغال: إعادة حركة السير أعلى الجسر القوسي ضمن تقاطع عين غزال - صور
فقد وضعت قشرة إسفلتية ضعيفة الجودة، لا تحتمل التغيرات الجوية، مما تسبب في تشكيل حفر عميقة وتجمعات للطين، مكونةً خطراً على حركة المركبات والمشاة.
من ناحية أخرى، تقول بلدية إربد الكبرى، إن هذه الشوارع تقع خارج حدود التنظيم البلدي، وداخل حدود البلدية، رابطة تنفيذ أعمال تعبيدها بموافقة وزارة الإدارة المحلية.
يأمل سكان هذا الحي الشرقي من إربد، الذي يقع على بعد حوالى خمسة وعشرين كيلومترًا من مركز المحافظة، أن يصل صوتهم إلى الجهات المعنية، لاتخاذ إجراءات فورية لتحسين وضع البنية التحتية في الحي.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: بلدية إربد الكبرى شوارع طرق
إقرأ أيضاً:
في ميانمار..رائحة الجثث المتحللة تنتشر في شوارع ثاني أكبر مدن البلاد
تهيمن رائحة الجثث المتحللة على شوارع ثاني أكبر مديءنة في ميانمار اليوم الأحد، فيما يعمل المواطنون بشكل محموم بأيديهم لإزالة الأنقاض، على أمل العثور على أحيا، وذلك بعد يومين من زلزال قوي أسفر عن أكثر من 1600 قتيل، ودفن عدد لا يحصى من الضحايا.
وتعطلت جهود الإغاثة بسبب الطرق المتهالكة، والجسور المنهارة، والاتصالات المقطوعة، وتحديات العمل في دولة تشهد حرباً أهلية.
وقاد البحث عن الناجين بشكل أساسي السكان المحليون، دون مساعدة المعدات الثقيلة، ونقل الأنقاض باليد وبالمجارف في درجة حرارة بلغت 41 درجة مئوية، وشوهدت حفارات مجنزرة قليلة من حين لآخر.
وبدأت فرق من سنغافورة العمل بالفعل في نايبيتاو. وأرسلت ماليزيا فريقاً من 50 عضواً، اليوم الأحد مزوداً بشاحنات ومعدات بحث وإنقاذ وإمدادات طبية.
وقالت تايلاند، إن 55 من جنودها وصلوا إلى يانغون اليوم الأحد للمساعدة في البحث والإنقاذ، بينما أعلنت بريطانيا حزمة مساعدات بـ13 مليون دولار لمساعدة شركائها الممولين محلياً، في ميانمار على الاستجابة للأزمة.
وتمكنت طائرتان هنديتان للنقل العسكري من طراز سي17، من الهبوط في وقت متأخر من مساء أمس السبت، في نايبيداو، عاصمة ميانمار وعلى متنهما مستشفى ميداني وحوالي 120 عنصراً، من المقرر أن يسافروا بعد ذلك شمالاً إلى ماندالاي لإنشاء مركز علاج طارئ يضم 60 سريراً، حسب وزارة الخارجية الهندية.
ونقلت إمدادات هندية أخرى جوا إلى يانغون، أكبر مدينة في ميانمار والتي كانت مركزاً لجهود الإغاثة الأجنبية الأخرى.
ومن المتوقع أن تصل اليوم الأحد قافلة من 17 شاحنة بضائع صينية، تحمل ملاجئ متنقلة، وإمدادات طبية أساسية إلى ماندالاي، بعد رحلة شاقة عبر الطريق البري من يانغون.
وقالت الصين إنها أرسلت أكثر من 135عنصر إنقاذ وخبراء بالإضافة إلى إمدادات مثل المعدات الطبية والمولدات وتعهدت بحوالي 13.8 مليون دولار مساعدات طارئة.
وقالت وزارة الطوارئ الروسية، إنها أرسلت 120 رجل إنقاذ وإمدادات إلى يانغون، وذكرت وزارة الصحة في البلاد أن موسكو أرسلت فريقاً طبياً إلى ميانمار.