شاحنات محملة بالمساعدات تدخل غزة من معبر رفح.. فيديو
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
دخلت شاحنات محملة بالمساعدات الإنسانية إلى غزة من معبر رفح الحدودي مع مصر، في وقت منعت فيه إسرائيل كل المساعدات من الدخول إلى القطاع المحاصر، باستثناء كميات قليلة جدا منها.
وتدخل حاليا عشرات الشاحنات المحملة باللمساعدات الحيوية يوميا إلى غزة، ولكنها جزء بسيط مما يحتاجه الفلسطينيون هناك، ومما كانوا يتلقونه قبل عملية طوفان الأقصى، إذ كان عدد الشاحنات التي تدخل القطاع يبلغ حوالي 500 شاحنة يوميا.
وظل انقطاع الاتصالات مقطوعا في قطاع غزة لليوم السابع على التوالي، وهو أطول انقطاع على الإطلاق منذ بداية الحرب على غزة، ويعيق انقطاع الاتصالات تنسيق عمليات إيصال المساعدات.
وتقول وزارة الصحة في غزة إن أكثر من 24 ألف فلسطيني قتلوا جراء القصف الإسرائيلي، من جانبها تقول الأمم المتحدة إن ربع سكان القطاع من أصل مليونين وثلاثمائة ألف نسمة يضرب عليهم الحصار ويعانون من الجوع، حسبما ذكرت فضائية يورونيوز.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غزة معبر رفح المساعدات إلى غزة قطاع غزة رفح مساعدات غلاف غزة صواريخ غزة معبر رفح الان المقاومة في غزة غزة مباشر غزة الان اخبار غزة الغارات على غزة معبر قصف غزة مستوطنات حول غزة مستوطنات غلاف غزة أحداث غزة غزة تحت القصف قصف قطاع غزة قطاع غزة الان حرب في قطاع غزة قطاع غزة اليوم شاحنات المساعدات شرق غزة حرب غزة المساعدات المصرية محيط غزة فرقة غزة سكان غزة حصار غزة
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يشارك في تعبئة كراتين الطعام للمحتاجين (فيديو)
شارك البابا تواضروس الثاني في مبادرة الكنيسة لتوزيع كراتين المواد الغذائية قبيل احتفال الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بعيد الميلاد المجيد في 7 يناير في لحظة ملؤها الدفء والإنسانية عندما تتحول الكنيسة إلى مصدر أمل ودعم لأبناءها المحتاجين.
مشاركة البابا تواضروس في تعبئة الكراتينمشاركة البابا تواضروس في تعبئة كراتين الطعام، جاءت ضمن برنامج «سانت مارك للمساعدات الإنسانية»، البرنامج، الذي يُعد أحد أبرز مشروعات المكتب البابوي لخدمة المجتمع، ويهدف إلى توفير المواد الغذائية الأساسية للأسر الأكثر احتياجًا، المعروفة في الكنيسة باسم «أخوة الرب».
«لأني جعتُ فأطعمتموني» (مت 25:35)، بهذه الكلمات الكتابية، لخص البابا رسالته خلال المشاركة في تعبئة الكراتين، التي تتضمن موادًا غذائية جافة، تُوزع على مئات الأسر شهريًا، لتُغني موائدهم وتسعدهم خاصة بالتزامن مع احتفالات العيد.
تأمين المساعدات الإنسانية بشكل منتظموقال البابا تواضروس: «المساعدات لا تقتصر على الطعام فقط، بل تشمل أيضًا توفير البطاطين للأسر المحتاجة خلال الشتاء القاسي»، مشيرًا إلى أن الكنيسة تضع احتياجات أبنائها نصب عينيها طوال العام، مع مراعاة أوقات الأعياد والأصوام.
لم تكتفِ الكنيسة بهذا الحد بل أنشأت الكنيسة مزرعة دواجن في كينج مريوط بالإسكندرية تحت إشراف المكرسات وهو مشروع نجح في تأمين جزء كبير من المساعدات الغذائية بشكل منتظم.