هونر تحطم الحواجز.. X50 GT هاتف مثالي للألعاب والتصوير
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
يعتبر هاتف Honor X50 GT، من أحدث الهواتف الذكية التي تقدمها شركة هونر ضمن الفئة المتوسطة، وهو يتميز بمواصفات قوية تناسب اللاعبين أو المصورين المحترفين، إلى جانب تصميم جذاب وسعر مغري لا يقبل المنافسة، في هذا المقال، سنعرض لكم سعر ومواصفات هاتف هونر Honor X50 GT.
سعر ومواصفات هاتف هونر Honor X50 GTتشمل مواصفات هاتف هونر Honor X50 GT، كاميرا خلفية مميزة بتصميم دائري الشكل، تضم مستشعر رئيسي بدقة 108 ميجابكسل إلى جانب عدسة ماكرو بدقة 2 ميجابكسل ويوجد فلاش LED مزدوج، وبالنسبة لصور السيلفي ومحادثات الفيديو، يضم الهاتف كاميرا أمامية بدقة 8 ميجابكسل.
ويأتي هاتف هونر Honor X50 GT، مع شاشة كبيرة منحنية من كلا الجانبين من نوع AMOLED، يبلغ قياسها 6.78 بوصة، بدقة 1.5K تبلغ 1220 × 2652 بكسل، تتمتع الشاشة بمعدل يصل إلى 120 هرتز في الثانية، وتحتوي على ماسح ضوئي لبصمات الأصابع للقياسات الحيوية.
ويتم تشغيل هاتف هونر Honor X50 GT، بواسطة معالج ثماني النواة بتردد 2.4 جيجاهرتز، من نوع Snapdragon 8+ Gen 1، والمطور من قبل شركة كوالكوم بدقة تصنيع 4 نانومتر، والذي يأتي مقترنا بذاكرة وصول عشوائي رام بسعة 16 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية بسعة 256 أو 512 جيجابايت أو 1 تيرابايت غير قابلة للتوسعة.
ويحتوي هاتف هونر Honor X50 GT، على بطارية كبيرة تبلغ قوتها 5100 مللي أمبير في الساعة، تدعم الشحن السريع بقدرة 35 وات، ويتميز الهاتف بغرفة بخار ومساحة تبريد تصل إلى 5,100 ملم مربع للحفاظ على درجات حرارة الهاتف أثناء تشغيل الألعاب.
وتشمل المواصفات الأخرى بهاتف هونر Honor X50 GT، على ماسح ضوئي لبصمات الأصابع تحت الشاشة، دعم تقنية الاتصال قريب المدي NFC وتقنية البلوتوث Bluetooth 5.2 ومنفذ شحن USB من النوع C، ودعم مقاومة الماء والغبار وفقا لمعيار IP53، ويعمل الهاتف بنظام التشغيل Android 13 مع واجهة النظام MagicOS 7.2 المخصصة من هونر.
ويتوفر هاتف Honor X50 GT، في لونين هما: الفضي والأسود، مقابل سعر يبدأ من 280 دولار (أي ما يعادل 8.625 جنيها مصريا) للإصدار بسعة 12 + 256 جيجابايت.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاتف
إقرأ أيضاً:
سيناريو مخيف يرسم غرق مدينة البندقية
بغداد اليوم - متابعة
أفاد المعهد الإيطالي الوطني للجيوفيزياء والبراكين، بأن مدينة البندقية (فينيسيا) قد تُغمر بالكامل بحلول عام 2150.
واشار المعهد، إلى أن نظام الحواجز "موسى" لن يكون كافيا لحماية المدينة، وقد تمت محاكاة فيضانات محتملة لسنوات 2050 و2100 و2150، وكان أسوأ سيناريو متعلقا بمنتصف القرن الثاني والعشرين، حيث قد تتعرض مساحات تتراوح بين 139 و226 كيلومترا مربعا للغمر.
فيما حذر العلماء قائلين: "بدون اتخاذ إجراءات إضافية للحماية سيؤدي ذلك إلى فيضانات وأضرار جسيمة تهدد السكان المحليين والتراث الثقافي لمدينة البندقية". وأوضحوا أن ظاهرة "الماء المرتفع" (أكوا ألتا)، التي تتفاقم بسبب تغير المناخ تؤدي إلى انخفاض مستمر في مستوى اليابسة وابتلاعها من قبل البحر، حيث تبلغ معدلات هذه العملية حاليا 7 ملم سنويا.
وللحماية من اختفاء مدينة البندقية التي بُنيت على أكثر من 150 جزيرة، تم تطوير نظام خاص من الحواجز المتحركة لإغلاق الخليج خلال فترات الفيضانات. وقبل بضع سنوات، دخل سد "موسى" الخدمة وهو مشروع أثار الكثير من الجدل بسبب تكلفته الباهظة، وقد حمى البندقية في السنوات الأخيرة من ظاهرة "الماء المرتفع".
المصدر: وكالات