الإصابة تنهي مشوار مدافع لبنان نور منصور في كأس آسيا
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
انتهى مشوار مدافع منتخب لبنان لكرة القدم نور منصور مبكرا في بطولة كأس آسيا قطر 2023 بعد تعرضه لإصابة قوية خلال المباراة التي انتهت بالتعادل السلبي مع المنتخب الصيني، ضمن منافسات الجولة الثانية لمباريات المجموعة الأولى.
وكان منصور الذي لعب أساسياً أمام قطر والصين على التوالي، قد تعرّض للإصابة خلال مباراة الجولة الثانية قبل أن يترك مكانه لزميله أليكس ملكي في الدقيقة 18.
وبذلك تكون لعنة الإصابات حرمت منتخب لبنان من لاعبٍ مهمٍ إضافي، إذ قبل كأس آسيا كان قد خسر جهود المهاجمَين كريم درويش وزين فران لإصابتين في الركبة، ومن ثم اضطر فيليكس ملكي إلى مغادرة البعثة؛ بسبب إصابةٍ عضلية، بينما لا يزال جهاد أيوب الذي يتدرّب منفرداً غير قادرٍ على المشاركة في المباريات للسبب عينه.
ويحتل لبنان المركز الأخير في المجموعة برصيد نقطة واحدة بفارق الأهداف خلف طاجيكستان الثالثة، ونقطة واحدة خلف الصين الثانية، في حين تتصدر المجموعة قطر المستضيفة، برصيد 6 نقاط، وكانت أول المتأهلين إلى ثُمن النهائي.
ويتأهل إلى الدور الثاني بطل ووصيف كل مجموعة من المجموعات الـ6، إضافة إلى أفضل 4 منتخبات تحتل المركز الثالث.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة لبنان كأس آسيا لبنان كأس آسيا كرة القدم رياضة رياضة رياضة سياسة من هنا وهناك رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
عملاق فرنسي يدخل سباق التعاقد مع مدافع النصر
ذكرت صحيفة إستاديو ديبورتيفو أن إدارة نادي أولمبيك مارسيليا بدأت بالفعل مباحثاتها مع مدافع النصر السعودي إيمريك لابورت ووكيل أعماله.
يسعى الفريق الفرنسي إلى التوصل إلى اتفاق على انتقال لابورت خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة.
Aymeric Laporte va signer à l'OM, tout est prêt ! https://t.co/IKz0zoo6wo
— Foot01.com (@Foot01_com) March 11, 2025وقالت الصحيفة إن المهمة أصبحت أكثر سهولة، بعد أن انسحب ريال مدريد وصرف النظر عن ضم مدافع النصر السعودي، إيمريك لابورت، رغم أنه كان مهتماً بالحصول على خدمات الدولي الإسباني في الشتاء الماضي.
وتابعت أنه إذا كان مارسيليا دخل في منافسة مع أندية أوروبية أخرى، فإنه استراح وتنفس الصعداء لانسحاب الريال، لأن الفريق الأول في ملعب الفيلودروم لا يقوى على منافسة "الملكي" إذا ما قرر التعاقد مع لابورت.