مروة ناجي تطرح كليب أغنيتها الجديدة «معلش» عبر منصاتها الرقمية
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
طرحت المطربة مروة ناجي، على صفحتها الرسمية على موقع «يوتيوب»، وجميع المنصات الرقمية، فيديو كليب أغنيتها الجديدة «معلش» التي تفتتح به نشاطها الفني في موسم الشتاء، لتعود من خلاله، إلى نوعية الأغاني الدرامية.
تحمل الأغنية إحساسًا بالألم العاطفي والشوق، ومشاعر الخسارة، وهو غالبا ما يتعايش ويتفاعل معها فئة عريضة من المستمعين، وأعربت المطربة مروة ناجي خلال بيان، عن تفاؤلها بأن الأغنية سوف تحدث صدى واسعًا النطاق لدى الجمهور.
أغنية «معلش» كلمات محمد صالح لباد، وألحان زياد وائل، وتوزيع موسيقي محمد مزيكا، وهي من توزيع شركة ديجيتال ساوند، وتقول كلمات «معلش».
وتقول كلمات الأغنية:
إحنا اتغيرنا بقينا بندوس على مشاعرنا
كان مين قدرنا لما لقونا مرة خسرنا
بنشيل في هموم بنبص لقينا فجأة كبرنا
يا خسارة عمرنا بيعدي
ولقينا زمنا مغفلنا
بنلف في 100 مليون دايرة
قاطعين الصوت
ومراكب واقفة ومش سايرة
وعمرنا بيفوت
ونشوف احاسسنا بقت بايرة
بقى فيها جبروت
ليه كل ما نيجي يوم نفرح
يرعبنا الموت
أنا عمري سنين
مش فاكرة أنا منه غير كام يوم
مكتوب على وشي
المادة الخام أنا المظلوم
كلمة معلش
بقت كبسولة قبل النوم
وبنام والحزن اخدته في حضني
ياريتني بقوم
مش عارفة ليه أنا بعافر
في زمن ليه مقلوب
وبصبر نفسي كتير وقليل
وبقول مكتوب
كان مين بيهمه فراقي بدور
مين كان باقي
والطيبة سببها غبائي
ياريتني منها بتوب
وبنام م الجرح بلاقي سكاكين
بتقطعني
واشتكي للفرح يقول وأنا مالي
وإيه يعنى
لا حبيب ولا صاحب الكل معايا
بيودعني
بشتري بالغالي وببلاش
كله ليه بيبعني
أنا حتى في حلمي الناس كارهني
إني أعيش
والحظ معايا عاملي كفيف
وما بيشوفنيش
أنا راكبة في قطر بقاله سنين
وموصلنيش
واليوم اللي وصلت وهنزل دوري
ميجيش
عمالة ليه بشيل في هموم بالكدب
بقالي كتير
مش واخده أنا من جدعنتي أنا غير
قلة تقدير
الكل في وجعي بيعملوا
كذا مليون شير
معلش أنا طولت عليكوا
تصبحوا على خير
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مروة ناجي أغنية مروة ناجي أغنية معلش
إقرأ أيضاً:
حسني بي: ما صدر عن الرئاسي بشأن المركزي خطأ ونحمد الله أن الخطأ أنتج صواب بتكليف ناجي عيسى
ليبيا – أكد رجل الأعمال حسني بي أنه لا مجال للشك في أن هناك خطأ في المصرف المركزي دام 10 سنوات من خلال الانقسام ومنح حق التصرف في السياسات النقدية لفرد ومن ثم لفردين وما نتج عن الرئاسي خطأ.
حسني بي قال خلال مداخلة عبر برنامج “حوارية الليلة” الذي يذاع على قناة “ليبيا الأحرار” التي تبث من تركيا وتابعته صحيفة المرصد “لكن نحمد الله أن الخطأ نتج صواب، اليوم امام مجلس إدارة جديد ونتمنى الخيار من الـ 6 الأعضاء المستقلين تكنوقراط واقتصاديين بالدرجة الأولى، مصرف ليبيا 70% من محافظي المصارف في العالم اقتصاديين بالدرجة الاولى، اليوم تعدينا الخطوة الاولى، وصل ناجي عيسى لطرابلس وسيكون في المصرف في الصباح وهذا خبر جيد والآن المرحلة الثانية تكليف الـ 6 الاعضاء واتمنى أن يكونوا تكنوقراط اقتصاديين مستقلين واغلبهم اقتصاديين حتى ولو يكون عندهم نوع من المعرفة القانونية”.
واعتقد أن هناك فهم خاطئ لدور مصرف ليبيا المركزي وهو ليس كعكة وغير قابل للتقاسم بل هو مجرد مصرف تورد له الحكومة عن طريق مؤسسة النفط والخزانة أموال ويتم صرفها بناء على ميزانية عامة أو ترتيبات مالية في حال غياب الميزانية العامة.
وتابع “المحافظ ومجلس الإدارة لا يقسمون النقود بل هم مجرد مصرف والحكومة مجرد زبونة لدى المصرف، المشكله أنه تم تسييس الوظيفة بيد شخص واحد وهذا غلط، لا اعتقد أن ناجي عيسى يسيس القرار النقدي من خلال تجاوزات بل سيتبع ما هو موجود في القانون”.
وأوضح أن واجبات مصرف ليبيا وحدود اختصاصه موجود في القانون ولا علاقه لمن يعطوا الأموال ويوزعونها بناء على ترتيبات مالية إن لم يكن هناك ميزانية عامة بحسب قوله.
وزعم أن مجلس الإدارة الذي كلفه الرئاسي يخالف الإعلان الدستوري والقانون الليبي وكل ما هو مطلوب عند فتح الحسابات ليس فقط خارج ليبيا بل في داخلها، مشيراً إلى أن الإنفاق طول الفترة كانت 30 مليار دولار والاكيد أن الانفاق العام خلال السنوات الثلاث الاخيره في الواقع حكومة الدبيبه كل سنة معدل عام تم إنفاق شهرياً 15 مليار دينار مايعني أن الإنفاق العام سنوياً 180 مليار دينار والـ 179 مليار ليس رقم غريب بل متكرر رغم عدم الاعتراف من الكثيرين.
كما أضاف “الأموال المتوفرة اليوم بسعر النفط الجديد حتى لو تم فتح حقل الشرارة وتم فتح جميع الموانىء يا دوب يكفي المرتبات والميزانية التسييرية والدعم، لا توجد أموال لأي مشاريع استثمارية إلا إذا سحبنا من الاحتياطيات، الخطأ اننا نفكر الاحتياطيات قوة، هي ليست قوة بل ادارة لخلق الاستقرار النقدي وكبح التضخم ومؤشر الأسعار”.
واختتم حديثة قائلاً :” استبدال الدعم لأنه اليوم يكلف كل مواطن ليبي 10 آلاف جنيه وكل أسرة 5 آلاف دينار، إيرادات مصرف ليبيا المركزي لما يكون كل شيء بحقه لن تعطي المحطات بنزين إلا لما تجيب قيمة الدينارات التي تشتري فيها البنزين”.