قال الدكتور أيمن الرقب، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس، إنه لم يعد خافيًا على أحد الدور المصري الصامد صاحب الفضل في تثبيت صمود الشعب الفلسطيني، لافتًا إلى أنّ شهادته للتاريخ، ومصر صاحبة الفضل في تثبيت الرواية الفلسطينية منذ اليوم الأول للحرب.

مصر قدمت الحماية للرواية السردية الفلسطينية

وأضاف «الرقب» خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز»، أنّ مصر أصدرت بيانًا منذ اللحظات الأولى في حرب غزة، تشير فيه إلى أنّ الاحتلال الإسرائيلي هو من أوصل الأمور إلى ما وصلت إليه الأحداث بالسابع من أكتوبر، لافتًا إلى أن مصر قدمت الحماية للرواية السردية الفلسطينية بأن الاحتلال سبب احتقان الحالة الفلسطينية، ووصولها لحالة الصدام.

إشادة بالموقف المصري الثابت برفض الهجرة القسرية والطوعية

وأوضح أنه لولا الموقف المصري، الذي تبع هذا القرار بمواقف مختلفة داعمة للقضية الفلسطينية لكانت الأمور أصبحت أسوأ على الشعب الفلسطيني بصورة كبيرة، مشيدًا بالموقف المصري الثابت برفض الهجرة القسرية والطوعية، لما لذلك من تأثير لشق القضية الفلسطينية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مصر غزة فلسطين السردية الفلسطينية الاحتلال

إقرأ أيضاً:

وفاة الممثلة البريطانية سميث صاحبة الجوائز العالمية عن 89 عاما

ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية، اليوم الجمعة، أن الممثلة البريطانية ماجي سميث، التي نالت جائزة الأوسكار مرتين وتألقت في مسرحيات شكسبير وظهرت لاحقا في سلسلة أفلام هاري بوتر، توفيت عن عمر ناهز 89 عاما.
وسميث من القلائل الذين حصلوا على ثلاثية الجوائز إذ حصلت على الأوسكار مرتين وإيمي أربع مرات بالإضافة إلى جائزة توني. وبدأت مسيرتها الفنية الطويلة على خشبة المسرح في الخمسينيات من القرن الماضي.
بالنسبة للمعجبين في القرن الحادي والعشرين، تشتهر سميث بدورها في شخصية منيرفا مكجونجال في سلسلة (هاري بوتر) المؤلفة من سبعة أفلام.
ترشحت سميث لأول جائزة أوسكار لها عن دورها في تجسيد شخصية ديدمونة أمام لورانس أوليفييه في فيلم (أوثيلو) "عطيل" عام 1965، قبل أن تفوز بجائزتها الأولى عن دور مدرسة في إدنبرة في فيلم (ذا برايم أوف ميس جين برودي) "ذروة نجاح الآنسة جان برودي" عام 1969.
وفازت بجائزة الأوسكار الثانية عن دورها المساعد في الفيلم الكوميدي (كاليفورنيا سويت) "جناح كاليفورنيا" عام 1979 في أداء قال عنه زميلها في طاقم عمل الفيلم مايكل كين "ماجي لم تخطف الفيلم فحسب، بل ارتكبت سرقة عظمى".
من بين الأدوار الأخرى التي نالت استحسان النقاد، كان دور السيدة براكنيل في مسرحية (ذي إيمبورتنس أوف بيينج إيرنيست) "أهمية الجدية" للمؤلف أوسكار وايلد على مسرح "ويست إند"، ودور امرأة مسنة تبلغ من العمر 92 عاما تعاني في مسرحية (ثري تول ويمين) "ثلاث نساء طويلات" لإدوارد ألبي، ودورها في فيلم الكوميديا السوداء (جوسفورد بارك) "منتزه جوسفورد" عام 2001.
في عام 1990، ضمت الملكة إليزابيث‭‭‭‭ ‬‬‬‬سميث إلى منظومة الفروسية الشرفية ومنحتها لقب (ديم) "سيدة".

أخبار ذات صلة بعد وفاة ناهد رشدي.. جمهور "لن أعيش في جلباب أبي" يستعيد فرح سنية أبرز أعمال الفنانة ناهد رشدي: رحلة إبداعية لا تُنسى المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • مكتبة محمد بن راشد تبحر في «فن كتابة الرواية التاريخية»
  • إسعاد يونس تعلن استضافة أحمد عزمي فى صاحبة السعادة
  • أستاذ علوم سياسية: الولايات المتحدة مهدت الطريق لاغتيال حسن نصر الله
  • تثبيت المعادلات.. بالرغم من التصعيد بإنتظار الانتخابات الاميركية!
  • غارات متجددة في الضاحية وصور، وحزب الله ينفي الرواية الاسرائيلية: لا أسلحة في المباني المستهدفة
  • وزير الخارجية المصري: إسرائيل القوة القائمة بالاحتلال هي المسؤول الأول عن توسيع رقعة الصراع
  • وفاة الممثلة البريطانية سميث صاحبة الجوائز العالمية عن 89 عاما
  • الفنان أحمد عزمي ضيفا على «صاحبة السعادة» الاثنين المقبل
  • الغنيمي: الحكم برفض دعوى الطرد من نادي سموحة يعد حكم تاريخي
  • إسرائيل تتحدى العالم برفض وقف اطلاق النار في لبنان وغزة