طريقة عمل كريم كراميل كريمي.. أحلى من الجاهز
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
كريم كراميل كريمي من الحلويات الشهية واللذيذة التي يمكنك إعدادها و تقدميها لأفراد أسرتك في المنزل بمذاق لا يقاوم بدلا من شرائها من المحلات.
قدمت الشيف منال العالم، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الأجتماعي الانستجرام، طريقة عمل كريم كراميل كريمي، فيما يلي…
. أصالة تبهر الجمهور بإطلالتها في ليلة صلاح الشرنوبي
مقادير كريم كراميل كريمي
2 باكيت كريم كراميل
1 كوب قشطة
2 كوب حليب مجفف
2 ظرف كريمة بودرة
3 كوب ماء
1 ملعقة صغيرة فانيليا سائلة
للتزيين: كريمة مخفوقة، فواكه
طريقة تحضير كريم كراميل كريمي:
1.أحضري طبق عميق أو قالب كيك، وزعي فيه صلصة الكراميل
2.في كسرولة ضعي الكريم كراميل، القيمر، الحليب، الكريمة، الماء والفانيليا، باستعمال مضرب شبك يدوي قلبي ليذوب
3.ضعي الكسرولة على نار متوسطة مع استمرار التقليب ليغلي.
4.صبي الخليط على الكراميل
5.اتركيه في البراد عدة ساعات
6.أحضري طبق تقديم، اقلبي الكريم كراميل وزينيه حسب الرغبة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
أحمد كريمة: روايات بالبخاري ومسلم تحتاج لمراجعات وعمل علمي
أكد الدكتور أحمد كريمة أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، أنه لا أحد يعلو على البحث العلمي من حيث النقد غير القرآن الكريم، موضحًا أن هناك مرويات في البخاري ومسلم تحتاج لـ عمل علمي.
وأضاف أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، خلال تصريحات تلفزيونية،أنه لا يجوز فتح الباب أم أشخاص متعصبة يشككون في نوبة وعصمة الرسول صلى الله عليه وسلم، وذلك بسبب خبر أحاد أو حديث غير صحيح.
ولفت إلى أن "الخبر الآحاد إذا عارض المنقول " القرآن الكريم" فعلم أنه معلول وغير صحيح، وإذا خالف الموضوع العقل كان غير صحيح".
وفي وقت سابق أكد الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية السابق، أن الخلاف الفقهي في المسائل الاجتهادية هو إرادة إلهية وسنة ربانية تُظهر مرونة الشريعة الإسلامية، مما يجعلها صالحة لكل زمان ومكان.
وأشار مفتي الديار المصرية السابق، إلى أن النصوص الشرعية تنقسم إلى قطعية الدلالة والثبوت، وظنية الدلالة والثبوت، مما يفتح باب الاجتهاد في المسائل الظنية، مضيفا أن حمل الناس جميعًا على رأي واحد في المسائل الاجتهادية يؤدي إلى الضيق والمشقة، بينما جاءت الشريعة رحمةً وتيسيرًا.
وشدد مفتي الديار المصرية السابق، على أهمية الاطلاع على الخلافات الفقهية ومعرفة أدلتها، مؤكداً أن من لم يدرس هذه الخلافات لا يُعد عالمًا بحق، مستشهدًا بقول الإمام قتادة: "من لم يعرف الاختلاف لم يشم الفقه بأنفه".