جرائم العدوان الأمريكي السعودي في مثل هذا اليوم 17 يوليو خلال8 سنوات
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن جرائم العدوان الأمريكي السعودي في مثل هذا اليوم 17 يوليو خلال8 سنوات، جرائم العدوان الأمريكي السعودي في مثل هذا اليوم 17 يوليو خلال8 سنواتفي يوليو 17, 2023 8يمني برس جرائم العدوانفي مثل .،بحسب ما نشر يمني برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جرائم العدوان الأمريكي السعودي في مثل هذا اليوم 17 يوليو خلال8 سنوات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
جرائم العدوان الأمريكي السعودي في مثل هذا اليوم 17 يوليو خلال8 سنوات
في يوليو 17, 2023 8
يمني برس- جرائم العدوان
في مثل هذا اليوم 17 يوليو استشهد وأصيب العشرات من المدنيين بنيران العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي التي استهدفت مختلف المحافظات.
ففي 17 يوليو 2015، استشهد ثلاثة مواطنين من أسرة واحدة جراء قصف طيران العدوان منطقة المقاش في صعدة، كما شن سلسلة غارات على منطقة الطلع ومدينة صعدة.
وشن طيران العدوان غارة على قرية المنجر بمديرية الرضمة محافظة إب.
وفي مثل هذا اليوم من العام 2016، استشهدت امرأة في قصف لمرتزقة العدوان على منازل المواطنين في مديرية المصلوب بمحافظة الجوف.
وشن طيران العدوان أربع غارات على وادي جاره بجوار الخوبة في جيزان، وغارتين على منطقة الحصامة بمديرية الظاهر الحدودية في محافظة صعدة دمرتا ممتلكات المواطنين ومزارعهم.
وشن الطيران المعادي ثلاث غارات على مدينة حرض وغارتين على مديرية ميدي بمحافظة حجة، واستهدف بغارتين منطقة الشريجة بمحافظة لحج..
وقصف مرتزقة العدوان منطقتي الجحملية وثعبات في محافظة تعز، وشن الطيران غارات على منطقة المشجح بمديرية صرواح محافظة مأرب.
وفي 17 يوليو 2017، أصيب طفل جراء انفجار قنبلة عنقودية من مخلفات العدوان في منطقة محضة بمديرية الصفراء محافظة صعدة، فيما شن الطيران المعادي ثلاث غارات على مديرية شدا وغارة على مديرية الظاهر وغارة على منطقة المهاذر.
وشن طيران العدوان ست غارات على منطقة قاعدة الديلمي الجوية بمديرية بني الحارث بأمانة العاصمة مخلفاً أضراراً بالغة في منازل المواطنين والممتلكات العامة والخاصة.
طيران العدوان شن غارتين على جرافة تابعة لمواطن ودمرها بشكل كلي في منطقة ضوار بمديرية صرواح محافظة مأرب، وغارتين على منطقة الكسارة في ضلاع بمديرية همدان محافظة صنعاء مخلفا أضراراً في منازل المواطنين وممتلكاتهم.
كذلك شن طيران العدوان غارتين على ميدي بمحافظة حجة، وغارة على منطقة حمطان في مديرية المتون بمحافظة الجوف، وغارة على ميناء الخوخة وثلاث غارات على منطقة الكدح في مديرية الخوخة بمحافظة الحديدة.
وفي مثل هذا اليوم من العام 2018، استشهد مواطن وأصيب ثلاثة آخرين إثر انفجار قذيفة صاروخية من مخلفات العدوان في قرية الفرش بمديرية حرض في محافظة حجة.
واستشهد المواطن يحيى علي الذهلي إثر قصف صاروخي ومدفعي استهدف منازل في منطقة الرماديات بمديرية الظاهر في محافظة صعدة، كما أدى القصف إلى تضرر في الممتلكات.
واستهدف العدو السعودي مناطق سكنية بمديرية رازح الحدودية بقصف صاروخي ومدفعي، مخلفاً أضراراً في مزارع وممتلكات المواطنين.
وفي محافظة الحديدة استشهد مواطنان وأصيب خمسة آخرين في غارات شنها طيران العدوان على مزرعة في كيلو 16 بمديرية الدريهمي، كما شن غارتين على جزيرة كمران وغارة على منطقة العين بمديرية باجل.
وشن طيران العدوان سبع غارات على وادي ورور بمنطقة شوابة في مديرية ذيبين بمحافظة عمران، واستهدف بثلاث غارات منزل الشيخ سعيد محمد الصالحي الجهمي بمديرية صرواح في محافظة مأرب ما أدى إلى تدميره بشكل كلي وتضرر المنازل المجاورة له.
وفي 17 يوليو 2019، قصف مرتزقة العدوان بالمدفعية حارة الضبياني في منطقة 7 يوليو السكنية بمدينة الحديدة، واستهدفوا بمختلف الأسلحة الرشاشة قرية محل الشيخ ومحل سابحة في منطقة كيلو 16 بمديرية الدريهمي.
واندلع حريق كبير في محل سيتي ماكس التجاري بمنطقة كيلو 7 جراء قصف مدفعي للمرتزقة.
وشن طيران العدوان غارة على مديرية منبه الحدودية بمحافظة صعدة، وغارتين على منطقة الجر بمديرية عبس في محافظة حجة.
وفي مثل هذا اليوم من العام 2020، شن طيران العدوان ثلاث غارات على مدينة حرض بمحافظة حجة، وغارتين على مديرية ناطع في محافظة البيضاء مخلفاً أضرار بالممتلكات العامة.
واستهدف الطيران المعادي بـ 11 غارة مديريات مجزر والعبدية وصرواح في محافظة مأرب، وشن غارتين على منطقة اللبنات بصحراء الحزم في محافظة الجوف.
وفي محافظة الحديدة، قصف المرتزقة بـ 86 صاروخاً وقذيفة مدفعية والأعيرة النارية مناطق عديدة بينها الأحياء السكنية في شارع الـ50 وكلية الهندسة، وشرق حيس وقرية الدحفش في أطراف مدينة الدريهمي.
واحترق منزل مواطن في مدينة الدريهمي جراء قصف مدفعي للمرتزقة.
وفي 17 يوليو 2021، أصيب مواطن بنيران حرس الحدود السعودي في منطقة الرقو بمديرية منبه الحدودية في محافظة صعدة.
وشن طيران العدوان سبع غارات على مناطق متفرقة في مديرية رحبة بمحافظة مأرب، فيما استحدث المرتزقة تحصينات قتالية في الجبلية بمديرية التحيتا محافظة الحديدة، وقصفوا بـ64 قذيفة مدفعية وبالأعيرة النارية المختلفة مناطق متفرقة بالمحافظة.
وفي مثل هذا اليوم من العام 2022، أصيب عشرة مواطنين بنيران حرس الحدود السعودي في محافظة صعدة.
وشن طيران العدوان التجسسي غارة على مديرية حيس بمحافظة الحديدة، في حين استحدث المرتزقة تحصينات قتالية بالمديرية، وقصفوا بالمدفعية والأعيرة النارية المختلفة مناطق عديدة في المحافظة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس غارات على منطقة محافظة مأرب على مدیریة فی مدیریة غارة على فی منطقة
إقرأ أيضاً:
علماء بريطانيون: جيش الاحتلال ارتكب جرائم “الإبادة البيئية” في غزة
#سواليف
نقلت صحيفة /الغارديان/ البريطانية عن باحثين في منظمات بيئية تأكيدهم أن جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكب خلال عدوانه على قطاع غزة ما يمكن وصفه بـ”الإبادة البيئية”، وهو مصطلح يشير إلى انتهاكات جسيمة ترقى إلى مستوى جرائم الحرب.
تعريف #الإبادة_البيئية
بحسب معهد القانون الأوروبي، تُعرَّف “الإبادة البيئية” بأنها “أفعال غير قانونية متعمدة تُرتكب بشكل ممنهج عبر إجراءات عسكرية أو ميدانية تؤدي إلى فقدان النظام البيئي لخواصه الطبيعية”. ويترتب على ذلك خلل بيئي طويل الأمد يؤثر على جميع أشكال الحياة، بما في ذلك الإنسان والنبات والحيوان.
أدلة بالأقمار الصناعية على تدمير البيئة في #غزة
استندت الصحيفة البريطانية في تقريرها إلى صور أقمار صناعية حللها علماء وباحثون بيئيون، حيث وثّقت هذه الصور عمليات تدمير ممنهج نفذها جيش الاحتلال في مناطق متعددة من القطاع، مما تسبب في آثار كارثية على البيئة والسكان.
تلوث الهواء بالغبار و #المواد_السامة
منذ الأيام الأولى للعدوان، برزت الآثار الأولية لما يُعرف بالإبادة البيئية، إذ شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية غارات مكثفة استهدفت الأبراج السكنية والأحياء المدنية، ما أدى إلى انتشار ملايين الأطنان من الغبار والمواد السامة، بما في ذلك الأسبستوس، ورذاذ الأسمنت، والرصاص المنصهر الناتج عن الذخائر المتفجرة. وحتى بعد انتهاء العدوان، لا تزال هذه المواد عالقة في طبقات الجو، مما يشكل خطراً طويل الأمد على صحة السكان.
ويقدّر خبراء بيئيون أن حجم انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون خلال الأشهر الثلاثة من العدوان يعادل إجمالي الانبعاثات السنوية لـ26 دولة. ولم تشمل هذه التقديرات كميات الغازات السامة الأخرى التي أطلقتها الطلعات الجوية المكثفة للطائرات الحربية الإسرائيلية.
#تدمير_الأراضي_الزراعية وقطع الأشجار المثمرة
وثّق الباحثون عمليات اقتلاع وتجريف ممنهج قامت بها قوات الاحتلال خلال الاجتياح البري، حيث دُمّرت مئات الآلاف من الدونمات الزراعية، بما في ذلك البيوت البلاستيكية التي كانت تُستخدم في الزراعة، إضافة إلى اقتلاع بساتين الزيتون والحمضيات والرمان والعنب، التي كانت تمثل جزءًا أساسياً من القطاع الزراعي في غزة.
كما أكدت تقارير سابقة لوكالة قدس برس أن الاحتلال تعمّد تدمير الغطاء النباتي للقطاع، خاصة في المناطق الزراعية الخصبة مثل منطقة نتساريم، التي تجاوزت مساحة السيطرة الإسرائيلية عليها 56 كيلومترًا مربعًا قبل الانسحاب منها، بالإضافة إلى مساحات واسعة على طول الشريط الحدودي شمال وشرق القطاع، والتي لا تزال خاضعة للسيطرة العسكرية الإسرائيلية.
التلوث البحري وتدهور الحياة البحرية
لم تسلم البيئة البحرية من التدمير، إذ أدى الحصار الإسرائيلي إلى منع دخول الوقود اللازم لتشغيل محطات معالجة المياه العادمة، مما تسبب في ضخ كميات هائلة من مياه الصرف الصحي غير المعالجة إلى البحر. كما أدى تراكم جبال النفايات الصلبة في محيط مخيمات النازحين إلى انتشار الآفات وتفشي الأوبئة، مما شكل خطراً صحياً كبيرًا على السكان.
استخدام #أسلحة_محرمة دوليًا
رصد الخبراء أدلة على استخدام جيش الاحتلال لأسلحة محظورة دوليًا، مثل الفسفور الأبيض، الذي أدى إلى تدمير كامل للغطاء النباتي وتلوث التربة والمياه الجوفية. ويتطلب التخلص من هذه السموم عمليات بيئية معقدة وإمكانات ضخمة لا تتوفر في غزة، ما يعني أن التأثيرات البيئية لهذا العدوان ستظل قائمة لعقود قادمة.
تدهور الصحة العامة وانتشار #الأمراض
تشير الباحثة والأكاديمية الفلسطينية أميرة عكر إلى أن “تأثيرات الإبادة البيئية بدأت بالظهور من خلال الارتفاع الحاد في حالات الإسهال والأمراض المعدية، التي قد تلازم الأجيال القادمة طيلة حياتهم”.
وأضافت أن “تدمير الاحتلال لـ80 بالمئة من منازل القطاع أدى إلى تعرّض الأطفال والنساء الحوامل لمستويات خطيرة من الملوثات البيئية والجسيمات الدقيقة، التي قد يكون من الصعب على جهازهم المناعي مقاومتها”.
يأتي ذلك في وقت يعاني فيه غالبية سكان القطاع من ضعف المناعة، بسبب اضطرارهم لاستهلاك مياه ملوثة وأطعمة مملوءة بالمواد السامة والمسرطنة طيلة أشهر العدوان. وقد اعتمدت نسبة كبيرة من السكان على المساعدات الغذائية الدولية، التي لم تُراعَ فيها معايير الحفظ والتخزين المناسبة، مما أدى إلى استمرار انتشار الأمراض والتسمم الغذائي.
حصيلة العدوان البيئية والإنسانية
يُذكر أن العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، الذي استمر بين 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير 2025، أسفر عن استشهاد وإصابة نحو 160 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود.
تمنت للسعودية دوام التقدم والازدهار.. القيادة الكويتية: نعتز برسوخ العلاقات الأخوية والمواقف التاريخية المشتركة